|
![]() | ![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() | ![]() |
بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام .. |
![]() |
![]() | ![]() | ![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
![]() وكان ذلك الحذاءمن جميع أيدي المسلين من جميع أيدي العرب من جميع أيدي العراقين من جميع أيدي الأحرار ويكرم الحذا ء على الملقى عليه السديم رائعه وربي ![]() (..ما للزمن أصحاب ....! |
| ||||
![]() لذلك الحذاء سطر سطراً بالخط الأحمر .. أقام العالم ..بحذاء .. بأهداء قُبلات الوداع بحرارة القهر ...لتبصم بصمه التاريخ .. ليظهر القلب العربي بنبض غير منهزم .. \ \ \ وشم يظل عالق ..بذاكرة كل عربي.. السديم أعتقد سيظهر قانون جديد بمنع دخول الصحفي بحذاء ![]() لقلبك البنفسج يارفيقه ![]() ![]() |
| ||||
![]()
وما كنتُ يوما وحدي يا الله وأنت معي * |
| ||||
![]() [ لا بد من عددٍ قليل يُضحيّ بذاتهِ .. تكتبُ له الجرأة ! ] للنفسِ علينَا حق / فكَيفَ لهُ أن يُضحّي بذاتِه ونفسِه من أجلِ أمر لا يقدّم للعالِم شيء ! وَ "رمَى بـِ نَفسِهِ إلَىَ التهلكَة " مِن أجلِ لا شيء ... / أتُعتبَرُ بطُولَة حقَاً .؟ ماذا استفدنَا من هذهِ الرميَة .؟ بطلاً ... لا لـِ شيءْ سِوَى أنّهُ ألقَى بـِ حذائِهِ على [بُوش] !!؟ بُوش [مُجرِم كبيِر] وجميعُنا يُقِرّ بـِ ذلِك ولكِن , ولكِنْ , الـ عَرَب -نحن- /عاطِفِيُّونَ بطَبعِنا تفَاعلنا معَ الحَدَثْ بعَاطفِيَة, وجعَلنَا مِن رجُلٍ أظهَرَ شُحناتَ غضبِهِ أمام العالمِ بطلا..~ ماذا لَو ألقَى رِصَاصَة.؟ / ماذا سنُّسميهِ حينئذٍ .؟! لَيسَت شجاعَةً مِنه - قد تكُون جرأة / لا أكثَر ولا أقل : ) بالنسبة لي : تصرّفه - تصرف همجي / أحمَق . . . سُؤال بسِيط جِداً : ألسنَا مُسلِمُون .؟! والإسلام بِـ طبعِه يدعُو للتحلّي بالأخلاق / أنسينا حقّ الضَيفِ علينَا ؟! وإن كانَ هذا الرجُل أسوءَ رجُل على وجهِ الأَرض , / أنسينَا أخلاق نبيّنا محمد (ص) وكيفَ قَابلَ سُوءَ أخلاق الكافِرين بـِ حُسنِ أخلاقِه , : ) وإن كان لا يستحِقُ الإحترام !! لستُ معَ أمريكَا - لستُ معَ بُوش - [وَ] - لستُ معَ ذلِكَ الرجُل . لَم ننسَى ماذا فَعَلُوا - ولم ننسَى كونهُم الأساسَ فِي كُلّ حَرب - ولم ننسَى الدمّارَ والحرُوب - والسرِقات و الكثِير الكثير ,! وكُل ما كان وما يكُون , ولكِن .. منذُ متَى ونحنُ نتعامَل مع الأمور بهذهِ الطريْقَة .؟! هَل اعتَدنا على فِعل ذلِك حقّاً .. / -بابا أول ما رجع من الشغل كان في فمه تعليقات من أصحابه أبرزها- * الصنيين - الهنود وكل الشعُوب ما سوتها , والعراقيين سووها : ) لا أجِدُ في الأمرِ ما يدعُو لِلـ فخر ! سدِيم / أشكركِ على هكذا طَرح , دُمتِ راقية ![]() نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| |||
![]() السديم ، يا أخية / تغطية ممتـازة جِداً لما حل هناك .. تعليقاً على الفاضلة ( سجد الدُجى ) كما تعلمي غاليتي أن الزمن تغير / تبدل .. فما عُدنا كما كـان أنبيائنا فيه ! ونعلم أن ما حثنا عليه المصطفى لـ هو صالح لكل زمان ومكان ولكن .. ! ما الذي تتوقعيه من شعوب إنتابها الضُعف ؟ حطمها الخوف ؟ بدلتها الخشية ؟ كيف لا يعتبروا ذلك قوة ، شجاعة .. وإقدام على التحدي ( وإن كانت ثورة غضب ) نحن ( العرب ) حالياً ، لسنا كـ الذي سبقونا نتحلى بـ الصبر ، الصبر ، والصبر ونقدم على المحاربة ما نحن إلا شُعبة ترجف خوفاً ! للآخرين ، إستطاع وإن كان بحذائه التحدي والوقوف أمام من يعتبروه قوة ! يا عـزيزتي ، هو لـ أرحم ممن ينتابه الغضب ويبدد أخلاقياته في الشتم وهـو امام شاشة تلفاز فقط ، لـ مجرد إحساسه بعد إذن أنه في موقف قوة !! وفي الأصل موقفه موقف الجبناء ! غاليتي ، لا أدافع انا هُنا ، ولكن من يبصر أحوال هؤلاء المستضعفين يجعلني أقنع وأقتنع بـ كيفية تفكيرهم أيضاً ، من يفقه ما خلف الكواليس كـ الرجل هذا .. لا يجعلني في موقف لائم لما فعله .. وجهة نظر ، لكِ أحقية قبولها ورفضها .. السديم ، ولكِ الشكر موصول .. ![]() |
| ||||
![]() صحِيحٌ ما ذكرتِي يا إيمان / وأهلا بـِ هطُولكِ الجمِيل أولاً , : ) سعيدَةٌ بكِ بِحجْمِ سعادتِي بالعِيد / والوَطَن ,~ لماذا - لسنَا كذلِك - لِماذا لسنَا كمَا كَانُوا / قَد يكُون الزمَن هُوَ السبَب وَ لكِن نقاط الضعف تكمن في ذواتنا نحنُ يا إيمان ! أنَا معكِ فيمَا تقُولين / شعب العِراق - فُقاعَة مُمتلِئَة بالحُزن وتُثقبُ بـِ سهُولَة ! أنا أُبصِرهُم - ولكِن حِينَ يقَعُ الخطَأ هَل سنكُونُ معَهُم,!؟ ونضّلُ نتفرَجُ ونقُول شعبُ العِراقِ عانَى و واجهَ الكَثِير - لـِ ذلِك لَه أن يَفعَل ما يشَاء , ونوافِقَ لهُ أخطائَه - و نُشجّعُ لَهُ ذلك - !! . . . برأيِك / لِماذا نرجِفُ خوفَاً .؟ / لِماذا نفذَ الصَبر .؟! . . . أَلم يُبدّد أخلاقيّته بـِ رميِ هذا الحِذاء ؟ / أم أنّهُ كسَبَ شعُوب العِراق والعرب , وصارَ بطلاً ؟ . . . وكأنّكِ تُلّمحينَ بـِ أنّ الرجُل الـ بطَل ![]() إذَاً سأجِيبُكِ لا أُحِبّ الرجُل الذِي لا يستطيع أن يمسك بـِ أعصابه!! أحِبّ مَنْ يتحلّى بالصبر , ويُواجِهُ الأمر بـِ حكمَة ورويّة أكثَر , , أحترِمُ وجهة نظركِ يا إيمان [ ![]() نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
![]() مساء الحسايف يا عرب .. جزمة اقدع منكم ![]() منتظر الزيدي انا اشهد إن امك جابت اليوم رجال ![]() قامت الدنيا كلها علشان جزمتك ,’ تدري ليش ؟! { .. لأن جزمتك يا منتظر هزة قوة كل الحكام عرب كانوا او غيرهم , { .. جزمتك حكت اللي مايقدرون يحكونه , { .. جزمتك عقال على روس اللي مايتسموش , { .. جزمتك داست امجاد الكلب , { .. جزمتك اشعلت شمعة أمل , يا : منتظر الزيدي .. مو بسّ بوش احتاج للجزمه .. كثار تنتظر يا ليت رجليك بـ عدد أمة رضت ضيقاتها , الكل يصرخ : هاخوتي ها .. ها هاخوتي ها .. ها غندرتي داست امجادك وانطر بكره تدوس اوغادك والتاريخ إلجابك عادك ( طوبك أصلب لو ) غندرتي ! طوبك أصلب لو مغواري طوبك أصلب لو مغواري * * * * يا : منتظر .. مدري وش مصيرك بس ابيك تعرف ( روسٍ حذاء رجلك يليق بشنبها ) ![]() ماسبق قد لايرضي الكثير هنا وهناك .. بس يرضيني ![]() والجزمة بردت خاطري يا عرب سأعود يا سَجَدَ الدُجَىَ ,’ ![]() بس وقت الضربة جا مع اختباراتي لو متأخره شوي :d السديم ![]() ![]() ___ و أموت يا أمي وفي صدري كلام* |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|