____________________________________
.
.



جرحي علاجه : طين
أرجوك .. لا تبـ / طين


.
.

... { ’

طِفلهْ / وأحبِّكْ .. وقصَّةْ رِيآلينْ !

وشآرعْ شهدْ حُبّنا وكِلّ الآمآلْ !

وعيدكْ , وَإحتفَالِي مَعْ الـ بِينْ !

فِي ليلْ مِمتِلي بِكْ فـ شوّآل !

وإنتِ ؟! إنتِ بسْ وييينْ !

هناكْ .. وأنا وحديْ أحتريكْ وصالْ ,

هذيْ حكايتنا بِقايا حَبِيبينْ !

إندفنْ حبّي , ولكنْ علىآ البالْ ,

:

" وأعتذرُ سلفـاً عَنْ جُرأةِ حرفِي بِـ مُجآرآةِ ترفِكَ هُنَـآ , "

لستُ بـ شآعرهْ أبداً , لكِنَّهُ نزفْ .. أبىآ إلاَّ أنْ يكُونْ !

حِينَ بلّلنِي الـ حنينْ .. والـ وَلهْ .. وآتعبتني ذكرىآ الـ دكآكينْ .. وأحبّكْ ,

والـ ريآلينْ .. وكسرةْ الآمآلْ ,

يَـ أللهْ ياوطَنْ , أيُّ بذخْ علِّيِ آتي بهِ لـ يشفعْ لـ حرفِي

جرأتَهُ هُنــآ , !

أنتَ جَمآلْ , وَ كَفَىآ , ,

’ } ...

____________________________________

"أجيب لك قلب ثاني منين؟"

و عليكَ السلام و الرحمة ’,



وطنْ بارد / الجميل



قلتي أحبك .. قلت أنا وش تقولين
الكلمه هذي تهدم بيوت .. وجبال


ماهوب فـ الشارع .. حياتي تحبين
نرجع وقوليها ( كبيره ) بموال !!




أبدعتْ و تستحق هذه المعَزوفة تصفيق حااار و كبير جداً
أمام َ هذا الأبداع لا يسعني سوى الترحيبْ بكَ يا جميل الروح وَ الحرف !!
حياً هلا بِ إنضمامكَ حللت أهلاً وَ وطأتَ سهلاً
نورتْ الوطن بِ إبداعكَ وَ سننتظر المزيد منكَ إن شاء الله


لروحك

____________________________________

هديل الجرح :/!



تواجد أنيق وروح بيضاء نقيه تتصاعد إلى سمائات

دهشتنا


شكراً لـ كميه البياض هنا


ولـ المدعو / جرح أن ترك لك هديلاً يطربنا


ود عميق ياخيه




.
.



عمر

____________________________________
.
.



جرحي علاجه : طين
أرجوك .. لا تبـ / طين


.
.

برد الفراق اللي ( يشق ) البطاطين
ماخاف من ربه / يعذب بالأطفال ؟

مآخآف ربّه ؟


كانت طفولتنا .. بدايه .. غريمين
غيره وخوف وحال يستنكر الحال

كنتي وطن يحضن عيون البزارين
وأصرخ ترى مابي يشوفونك عيال


.. !


ألحين وين أنتي وأنا بأول البين
ماكانت إيديني مع يديك صلصال ؟

وين !

صَبآح الحنين ،


عُمر المسفر


الـ جمآل / كـ حَرفِك ، يُذهِل العَقل
الـ رّوح / كـ عفويتك ، تُشجي النّفس




،


لآ أراكَ الرحمن فُراقاً ،

____________________________________

.
.

عمر المسفر وما أدراك ما عمر المسفر ..
مملكة مشاعر , وجيوش من الأحاسيس ..

ها أنا التقيك بهذا الوطن , لأمتلئ بك حدّ التخمة ..
ولا ولن أرتويك مهما شربتك يا صديقي ..

على كثر ما الاقيني في قصائدك , أجدني مبعثر أمامها ..


تحيّة بلون قلبك الأبيض يانقي .......................

____________________________________

؛

بوح ٌ شفيف بلون الوعد ؛؛
برائحة الوطن المنسى / باستفاقة ُ حلم ٌ مقيد الأنفاس ؛
بحرقة ٌ تعتلي قمم الحروف / صدقا ً

لبعض الحروف رنين / يمتع القارئ
هنا كان الرنين كموسيقة أنسابت برحابة ؛؛
أمتعت الذوات { بحس ٌ مترف }

عمر مسفر :: {

قلم ٌ ذو جودة ٌ فاخرة
لا فُض فوك ؛؛

ليرعاك الرب ؛؛

عمر




وكم سيغرقني هذا النص وانا اقرءهــ ؟



سبق واطلعت عليه ولا أمله صدقني




رائع انت



وكفى




0
0
0

لا أملك من الجرأة الشيء الكثير حتى أعبث

بكلمات طغى بها الجمال واستوحد بطياتها الابداع

عمر المسافر " إذا كانت هذه القصيده بنظرك أقلها جمالا

فلا تمنعني إن سميتك " مطرب الحرف "

جنون الفكر الشعري والرقي الحرفي في مفرداتك

وطابع المفاجأه في كلماتك يجبرني على القراءة الى آخر حرف

صح لسانك ملايين

أخوك \ حديث الذكريات

____________________________________
[IMG][/IMG]