|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
- آذاكر .. وأليسا تغنّي بدّور : بتمون ع الدأه لو الألب شو بيبأى حبيبي صدأ راح يشأى .. يعينك ع ألبي شوي شوي ع ألبي بيأف ألبي حنون وما بيلأى .. مجنون شو بحبّك أنا مجنون ! أممممممم ، شو مجنونه إنتِ يا أليسا . . . |
| ||||
اقتباس:
Difficult, particularly if the person has love grew in your heart from the beginning, the beginning of your life, or rather have the King of your heart, which can not control. Thanks v.v much for you . . |
| ||||
حكومة الظّل ، مدائن الرّماد ، أُنثى البياض ، الجنيّة ، جريمة قتل في المعبد ، الذاكرة الفائقة أمممممممممممم ، هذه بعض الكتب التي أعجبتني مواضيعها ! لكن لم أقرأ سِوى : - الجنيّة لـ الرائع د. غازي القصيبي - أُنثى البياض لـ أُنثى البياض سحر المطيري - جريمة قتل في المعبد لـ التي أتمنّى أن ألتقي بها أجاثا كريستي - الذاكرة الفائقة لـ الجميل جدّاً جدّاً جدّاً غريغور شتاوب - الجنيّة : رواية مُمّتعه كثيراً ، كثيراً ولكن أتحاشى عن قراءتها في وحشة الظلام وكانت ترافقني لـ كلِّ مكان حتّى في الجامعه . - أُنثى البياض : أكتفي بإنّها شفّافّه . - جريمة قتل في المعبد : لم أُكملها بعد ، لكن تحكي حياة ريفيّة أمممممممم أتوقّع إنها ريف الإنجليز وأحببت شخصيّة العجوز التي لديها أخبار الريّف كُلّه . - الذاكرة الفائقة : وهل الفيلسوف شتاوب يكتب شيء غير جميل ، شتاوب سأفعل كما تفعل رُّبما أُصبح إنسانه عمليّة ذكيّة كـ أنت . أحبّب كُتبي كثيراً + . . |
| ||||
اليوم وبعد نهاية آخر إمتحان ، ونهاية همّ وبداية فرح أجد زميلتي وقد عبس وجهها ، كان توقّعي بإنّه من صعُوبة الإمتحان ، لكن مدّت يد السلام وصافحتها ، سحبت لي كُرسي وأشارت إليّ بالجلوس ، تجاذبنا بعض الأحاديث ، قالت : سُلاف .. يوم الخميس الماضي كان لدينا حفل زفَاف ، وحضرت نوره ، قلت : ومن هذه نوره؟ ، قالت : إنسانه تُحبّ زوجها المُتوفّي كثيراً كثيراً ، قلت : وما بعد ، قالت : أقسمت إنّها لاتتزيّن بعد يعقوب أبداً فأنهُ توفي في حادث سياره وهما في بداية زواجها ، ولم تنجب منهُ أحداً ، ورأت في هذا الحفل بنات زوجها من إمراءته الأولى ركضت إليهنّ وقبّلتهُنّ وبكت كثيراً لمّا رأتهنّ ودفعت ثمانمائه كي يرّقُصنّ ... ... .. وسكتت ، قُلت : متى مات يعقُوب ؟! قالت : لهُ سنه الآن تماماً .. .. وقُطع حديثنا !! لكن تفكيري طار كـ طير يمنه ويسره ! عزيزي .. إنّني أُحبّك أكثر من هذه بكثير ، وسترى ! وسألبس فوق السّواد سواد ، وأُعلن الحداد لي طوال العُمر إن فقدتك . . . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|