|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . ليلى كُونِيْ كـَ شُرْفَةٍ لاَ تُطِلُّ عَلَى أحَدْ .. وَلاَ تَسْتَجْدِ هَمْسَ أحَدْ .. قِفِيْ بِهَا طَويْلاً .. وَتَأمَليْ قَوْلَ الوَاحِدِ الأحَدْ : قُتِلَ الإنْسَانُ مَا أكْفَرَهْ سَتَقُولُ لَكِ الشُرْفَةْ : سَافِريْ إلَيْكِ ؛ وَمِنْكِ ... فَإنْ أبْصَرْتِ أضْغَاثَهُمْ ؛ فَقَدْ رَأيتِ ..! وَيْكَأنَّ الشُرْفَةَ قَدْ ضَاقَتْ بِكْ .. وَضِقْتِ بِهَا .. أَزْعُمُ يَا ليلى .. بِأنَّكِ تَسَاءَلْتِ يَوْمَاً : مَا البُشْرَى ؟ ثُمَّ أجَبْتِ : البُشْرَى تَكْمُنُ فِي رَجُلٍ يُمَزِّقُنيْ احْتِمَالُ وُجُودِه ..! فَارْتَكَبُ الآخَروْنَ العَبَثْ ..! ليلى .. كُونِيْ كَاليَمَامَاتِ .. عِنْدَ المَلمَّاتِ .. تَمْسَحُ أحْزَانَهَا ، وَتُغَنِّيْ ..! ليلى .. كَانَ الغَائِبُ هُنَا حَامِضاً كَـ " الظُلْمِ " .. وَمُحْلَوْلِكَاً كَـ " الظَلامْ " .. أظُنُّهُ رَحَلْ .. وَارْتَحَلْ .. مَعَ الطُلَقَاءْ ..! سَلِمْتِ ياليلى ، وَبُوْرِكَ المِدَادْ ,, كُنْ سَادِنَاً لِلْيَتَـامَىَ أيُّهَا النَّرد ..! |
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . وعودٌ رمتنيِ في ِ حآفلة الآنتظار دون أن تحقق ليلى..رفقاً بنآ وبحروفنا يا فتآه َ .. فقد شكآ القلم من عدم رثآئهُ لك ومدحك ِ بما تحبين .. أنغامٌ وعود أنهكتني ِ .. شكراً بحجم السمآء ْ يا ليلى َ .. لك ِ [ ] .. هَل أنتْ سَعِيدٌ الآنْ ! |
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . نفس الوحل يصطاد أمنياتنا و يشل خطواتنا ’, و تتم بعيد * { ,, و تتم كل الأماني وعود !! الصديقة الحبيبة / مدرسة حرف وربيّ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . ... { ’ أتَتلذّذُ تِلكَ القلُوبُ التِي وُشمتْ فِي ذاتِ القَلبْ الذِي يَختزِلُ فِي الجُزءْ الأَيسَر مِنَّـا , بِ نكصِ العهُودْ ؟! كَانَ سُؤآلاً مُتعبـاً سَألتْنِي إيَّاهُ رُوحِي الذَآبِلهْ ذاتَ ذِكرىآ ! كَانَ يقُولْ : أتعِدينِي أَنْ أظلَّ حُبَّكِ الوَحِيدْ دائِماً وأبداً ؟! أُسافِرُ قَليلاً حيثُ ذِكريآتِي وَهُوَ , أغُوصُ فِي عَينَيهْ وأنَا أحترقُ بِ أنفَآسِهْ التِي هِيَ أقربُ مِنِّي لِي , وأهمسُ لِـ نَفسيْ : صَعبْ / صعبٌ جِدّاً أنْ أتَوقَّفَ عَنْ حُبِّهِ يَوماً , يَسكُنُنِي هُوَ كـ الرُوحْ .. كـ الهَوآءْ , أحتاجهُ لـ اتنفّسْ / أعيِشْ ! وأهمسُ بِ صوتٍ أعلَىآ قَلِيلاً يغرقُ فِي الصِدقْ : نَعمْ , أعدُكْ ! أسألهُ السُؤآلُ ذَاتُهْ وَيُجِيبُ سَرِيعـاً : أعِدُكِ حَبِيبَتِي ! والآنْ .. ! أينَ هُوَ ؟! نكصَ بِ عَهدهْ فِيمَآ بقِيتُ أموتُ وفاءً لِ عهدِي ذَاكْ ! أيُصبحُ الوَفآءُ غَلطةً مُمِيتهْ تَقتُلُنـا ونحنُ احيَاءْ ؟! كَانَ سُؤآلاً آخراً , مُتعبٌ آكثرْ !! لا بَأسْ / أصبحتُ أتسائلُ كَثيراً .. مُذ رَحلْ !! لَيلَىآ , أثملُ وَجعـاً حينَ أقرأُكِ / فقطْ ! ’ } ...
|
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . عزيزتي صدقيني وقفت كثيراً عند كلامتك وكنت اقرأ كلماتِك واسكت قليلاً ثم اردد كلمات الشاعر فائق عبدالجليل وهم .. كل المواعيد تعب .. كل المواعيد باسم الحب .. باسم الشوق مأساتي معاك تزيد واتم بعيد .. وتتم بعيد واتم مثل الحزن .. انطر سحابة عيد اجي ملهوف .. عطش تحت المطر ملهوف وقتي يطوف .. لوني ضايع ومخطوف يضيع الشارع بصمتي وصمت الانتظار سيوف وكل ما مر وهم صوبي .. اقول انتي واتم بعيد ألم .. كل ساعة .. وكل لحظة ألم وين عيون حبتني .. ومنتني؟؟ وقالت لي نعم تلاشت فرحتي .. وتاهت خطوتي وحلمي كبير .. في لحظة انهدم وكل ما مر وهم صوبي .. اقول انتي واتم بعيد .. وتتم بعيد واتم مثل الحزن .. انطر سحابة عيد ليــه كل المواعيد وهم ؟؟ ... اتعجب كثيراً هل فعلاً كل المواعيد وهم لماذا الوعد إذاً لِـ نتعذب بإنتظارهم لكن الإنتظار مؤلم إذا طاااال " كَثُرتْ الديونْ التِي اُغْفِل سَدَادُهَا فِيْ أرْصِدَة أيْامِي وَبَقية الأحْلام مُؤْجَلة وحِسَابَاتِي فِيْ مَطْلعْ العَامْ الجَديد صِفْرا " فعـلاً ياليلى كثُرت الديون جداً ولكن مالحل هل ننساهم او بالأحرى نتناساهم ... ليلى كل ماكتبتيه يُلامس القلوب رائعه أنتي هذه لكِ ظلي معي يا شمس خل ننتظر بكرا يمكن كل الأمل بكرا |
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . الوعُود / !!!! لـِ جمِيعِنَا مَعَ الوُعُودِ حِكَايَةٌ نِهَايَتَهَا نقض ! لـ جمِيعِنَا ذاتُ الحِكَايَة / وذَاتُ الأَلَم , أخبروني أيَّهُا المَوْعُودينَ بـ ِالخِذْلَان سَلفَا ً يَا لَيلَىَ -صَارَت حكَايَاتُكِ فصُولهَا ألَم ! هوّنِي علَيكِ يا لَيلَى / فكُلنَا تجّرعنَا مرَارَةَ النَقضِ والخِذلان ! . . أكل وَعَد ٍ يُؤَرِّخْ ..؟! نَعَم - فنَحنُ لهفَى/ عُطشَى , ويُغرِينَا السحَاب ! لِمَ وُعودْ العَاشِقينَ بَيْضَاءْ وألْبَسَها الشْحُوب مِعْطفَه ؟! لـِ أنّهَا حقِيقَةً سَودَاءْ وهُم/ نحنُ ألبَسُـ ـوها /ـناها رِداءَ البيَاض !! لِمَ جُلْ الوُعُودْ , حَبِيسَة الأحْلامْ وَيَخْذِلُهَا التَشكْل ؟ ما كُلّ حُلمٍ يتحقَقُ يا لَيلَى , فنَحنُ نَكتَفِي بـِ الحُلمِ طرِيقَاً ومَهربَا وملاذاً وكُل شيء ! لِمَ كُلُ الوُعُودْ فِيْ لحَظاتْ الحُبْ قَتِيلهْ ؟! قَد يكُونُ الحُب قاتِل !! / مَن يدرِي / قَد تكُونُ وجبَتَهُ المُفضّلَة , هِيَ [الوعُود] !! لِمَ أشْهَىَ الوُعُودْ دافئة .. فِيْ غَير حينهَا؟ لـِ أنّهَا خُلِقَت كذَلِك ! لِمَ نَصْدّقِهَا وَلمْ نَصْدُقْ بِهَا؟ لـ أنّنَا مُتلهّفِينَ / وَ نُرِيدُهَا / فنَتَمسّكُ بِها مِن دُونِ تفكِير ! لِمَ مِدَادُ الوْعَد تَمَنَّي لا مُحَقْقْ؟ لـ أنّ الحُبّ التَهَمَ الوُعُود / ورُبمّا قتلَهَا الوَقت / والزمَن / أو نَحن !! ورُبمَا لـِ أنّ التمنّي سهلٌ / ونَحنُ لا نُجِيدُ سِوى السَهل !! لِمَ هُو غَرَقٌ مُسْتَحَبْ؟ لـ أنّهُ جمِيلٌ - يَخدَعُنا / يُغرِينَا بـ جمالِه ! لِمَ زَعَمْتَ لِيْ حَقِيقَة تَوَرْده ؟! رُبمّا لـ أنّهُ مُفعَمٌ بـِ الأمَل / ورُبمَا لـ غرضٍ آخر في نفسِه, لِمَ تُصِرُّ عَلىَ جَرْفِيْ فِيْ شِتاءاتْ الهَذَيَانْ ؟! لـ يكُون الحُب أجمل / بِلا التَفكِير في عواقِبِ الهذيان ! . . [وعد الحر دين!] كرّرتُها مِرارَا / فمَا سمِعُوا . آذَانهُم لا تَسمَعُ حِينَ نُرِيد ,! وتسمَعُ حِينَ يُرِيدُون , صدِيقَتِي / فتحتِ أبوابَاً كادَت الأيَامُ أن تُوصدَهَا - وِدّ نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: أضغاثُ وَعْ ـدْ . . لِمَ جُلْ الوُعُودْ حَبِيسَة الأحْلامْ وَيَخْذِلُهَا التَشكْل ؟ ^ | : والأحلام ماطعمها بلا الوعود ! ! ولكن مابالها لاتتفق ؟ لعل الأقدار تجيبنا . . : أجدتِ تشكيل الفصيح هنا بدا لي كزُخرفاً لا يطبع الا من ايد فخمهـ وكانت تلكـ الأيدي مشاعركـ يارائعهـ : لروحكـ سلام وأمان . . . . كُلُّ شَيءٍ يُشْبِهـُ الحُزْنُ العِرَاقِي صَديقِي.......... !! أ/عَبَّاس الجنابي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|