|
|
شُـرفَـاتْ مِنْ ضَـوءْ ..! تَصْـوِيرْ عدسَـاتـُكمْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: { شَابْ الـ زمنْ فينيْ } ! ... { ’ لازِلتُ يافَآتِنَتِي حيثُ أنَا , أجلسُ عَلىآ ذاكَ الكُرسيّ الذِي ودَّعتِنِي بِ القُربِ منهُ ذَاتَ شِتَــاءْ .. رحلَ بِكِ , بِ لباسٍ أنيقْ , قُبّعةٍ إخترتِهـآ لِي ذآتْ ( رِحلهـ ) , سِيجـارٌ آنِيقْ , وعصـاً تُشآرِكُنِي عنآءْ الـ سَيرْ , وَبُعدَكِ , لازِلتُ ياطِفلتِي , أنتَظِـــرْ , كَـ خَريفٍ تَتسآقَطُ أورآقَهُـ بِ تَرفْ .. ! أنَا أنتَظِرْ , فَـ هلُّمِّي .. كَبُرَ الوَجَعِ ياحَبِيبهْ , كَبُرَ حدَّ أنِّيِ ماعُدتُ قادِراً عَلىآ التنفُّسِ دُونَكِ , ! حَدَّ أنِّيِ أُخفِي البُؤسَ الذِي إستَوطَنِ عَينآيِ تَحتَ عَدسآتِ " نظَّاراتِي " التِي تَغشُوهـاَ هَالةٌ مِنَ الدَمعِ الذِي أحجبُهُـ بِ كِبريآءٍ جَريحْ .. ! لازِلتُ حيثُ أنَا , أجلسُ بِ ظَهرٍ مُستَقيمْ / شَآمِخْ ! أُغلِّفُ بِهِـ إنحنآءآتِ إنتِظآرِي وَشَيخُوخَةِ فَقدِي ! لازِلتُ أجاهِدُ بِ تَعبْ لِـ إخفآءْ الكَثيرْ ! وَعِجزتُ فَقطْ عَنْ إخْفَآءِ شَغفِ إنتِظآرآتِي .. بِ إبقَآءِ خآتَمِي ذَاكَ حَيثُ هُوَ فِي مَكآنِهْـ .. لِـ يَعلَمْ مَنْ لَمْ يَعلمْ أنَّكِ لازِلتُ مُرتَبطَةٌ بِيْ .. مُتأصِّلَةٌ بِ دوَآخِلِي رُغمَ الغِيآبْ .. ! ( لآزِلتُ حُلْماً يَتَسَوَّلُ الفَرحَ مِنْ أفَوآهِ الذِكْريَآتْ , مُذْ رَحَلتِ ) ! { 1 } .. { 2 } .. { 3 } .. ! تفآصِيلُهـا جُنونْ .. وحَكآيَاهَـا فِتنهْـ .. وإنتِظآرَآتُهــا أنَا , !! أحببتُ وضوحَ الألوآنْ قَليلاً فِـ اللقطتَينْ 2 / 3 .. ! صَقرْ .. ! هَنِيئـاً لِ لحظآتِ الأإنتظآرْ .. مُلتقِطٌ كَـ أنتْ , ’ } ...
|
| ||||
رد: { شَابْ الـ زمنْ فينيْ } !
|
| ||||
رد: { شَابْ الـ زمنْ فينيْ } !
|
| ||||
رد: { شَابْ الـ زمنْ فينيْ } !
|
| ||||
رد: { شَابْ الـ زمنْ فينيْ } ! ... ايها الودّ / صقر.. ........ ألتقاطه .. ترتقي بروعه الروعه واكثر.. ............... ويطيب / الانتظآر .. .......... بـِ/ رونقه ذاك الجميل الانيق.. ............ وجمال الروعه بـِ/ ابتسامه خلف الانتظار.. .......... ابدعت بـِ/ نقشك .. ........... [] وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
رد: { شَابْ الـ زمنْ فينيْ } ! السلامُ عليكُم / أهلاً بِكَ يا رجُل الإنتِظار !!! , ومَا زَال / يحمِلُ عُكّازَهُ الخشبِيِّ ويستَنِدُ إلَيه فِي مَشْيِه , يحطّ جسدَهُ المُنهَكْ على ذاتِ الكُرسِيّ , يَضَعُ يدَهُ اليُسرَى فِي جَيبِهِ الأيسَر باحِثَاً عَن عُلبَةِ السيجَارَة لـِ يتذّكَر بـِ أنّهُ وضعَهَا فِي جيبِهِ الأَيمَن - يُشعِلُهَا - وَ يُعدّلُ مِن جلسَتِه , ويتأكّدُ مِن وضعِ عُكّازِه بـِ جانِبِه , لا لـِ شيء , سوَى حاجتَهُ الماسّة إلَيه , نظّارتَهُ الشمسِيّة , وقُبّعَتهُ التِي يُحِب , ولا يزَال ,يتنّفَسُ الإنتِظار مُنذُ 50 عاماً !! علّهُ يهنَأُ بـِ لذّةِ المَواعِيد , : ) الصُورَة مُتكامِلَة , ولا كلامَ عليهَا , سِوَى [قدمِه] وحذائِه , حقاً أودّ رُؤيَتَه , وأحسّ الصُورة ستكُون أجمَل لَو ظهَرَت جلسَة هذا الأنِيق كامِلَة !! أتعلَم لماذا ,؟! لـِ أنّ فِي جلستِهِ كِبرياء , وجمال , وما أحبّهُ أنا , وما يرُوقُ لـ نفسِي , أتعلَم الخطَأ الوحِيد في الصُورة في نظرِي هُو وجُود الـ [خاتم] في يدِ العجُوز , لَو أنّكَ التقطّتَ الصُورة لـِ عجوزٍ لا يلبِسُ [دبلَة] لكانَ أفضَل , فمَن ينتظِرُ هذا العجُوزُ وَ هُوَ لا يزالُ يلبِسُ خاتمَه , : ) هنِيئاً لـِ زوجتِهِ بهِ حقاً , وربّي يا صقر / ذوقُكَ رفِيع جداً جداً , نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|