مسَاء الزمنْ ,

مَازلت ذاكْ الأنيقْ الذي ينتظرُك على نواصيْ الطُرقَاتْ !
فهلْ من مَاره ياصديقَة !

شَاب الزمنْ فيني !
أمّا انتِ فمَازلتِ تلكْ الفَاتنةْ التي تستحقْ الإنتظَارْ !

إن بحثتِ عني ذاتْ يوم ولم تدلكْ الطُرقاتْ ليْ ,
فهذَا أنا إلتقطتنيْ بعد المشيبْ بذاتْ يومٍ مقبلْ لسنواتٍ قادمةْ !

إن اطَال الله بعمريْ سأبقَى الأوفى لكِ ياصديقَة ,
فقطْ كوني قريبةْ جداً ,

{1}



{2}



{3}

* المكَان : أعتقدْ بُور سميثْ ,
الزمَانْ : أوقستْ 2008
الكاميراَ : DSC.H50 نصفْ إحترافيّة ,
الميقَا بيكسلْ : 9.1


ذوقي يستقِيم ويرتقي بملاحظَاتكمْ
فلاتحرمونيْ هيّ ,
فأنتمْ الأجمل دائماً ,


وِدّ يعطرْ هالمكَان

تمْ الرفع من جَديدْ للأربعْ حالآتْ ,

{1} : الإلتقَاطة الأصليّة كمَا طلبتْ الجميلةْ لـُؤلـُؤة ,
{2} , {3} , {4} : بعد التعديلْ ,

{1}



{2}



{3}



{4}

استَاذتي لـُولـُو ,
تم الرفعْ كمَا طلبتِ وسأعودْ لجمَال حديثكْ ,

هَديل الـ فَرحْ ,
أهلاً بكْ وصبَاحاتكْ جمَال كأنتِ ,

هَديلْ ياصديقةْ الإنتظَاراتْ ,
هل أخبركْ احد من قبلْ بأن لديكْ جمَال لابد أنْ يُستنطقْ !

لِمَ الـ هديلْ هكذَا ,
جميلةْ بإستنطَاقْ !

دائماً ألحظكْ عندمَا يستفزكْ الجمَال " الإنتظَار "
تخرجينْ مكنونَات الجمَال بداخلكْ ,
معنَى ذلكْ هل نفهمْ بأن الـ هديلْ لا بد أن تُستنطقْ لتروي لنَا حكايَات الجمَال !
إذاً دعوةْ للجميعْ بأن يستنطقونْ { جمالكْ / إنتظَاراتكْ } !


مَا كُتب ياهديلْ جميلْ جداً جداً ,
اعجبتنَي تفاصيلْ الشيخوخهْ بداخلْ ما كتبتِ ,
أعجبني انتِ عندمَا كتبتِ التفَاصيل وتلك القُبعه والمسَاراتْ المُتعبة
والإنتظَارات الجميلةْ ,

اللقطَة {2} , {3} فعلاً كانتْ أقربْ للحقيقةْ ,
ولم أقتنعْ بأن تكونْ الصُوره الأصليّه هُنا
لأني اخَاف من نظراتكمْ الجميلةْ أن تفضحْ أشيائي البسيطةْ ,

ولكنْ استاذتيْ الجميلةْ لـُؤلـُؤةْ طلبتْ الصُوره الأصليّه ,
ووجدتهَا بالحقيقة أنهَا اجملْ ,
وتجرأت بطرحهَا ,
الآن أنصحكْ بالصُوره رقمْ {1} بعد الرفعْ الجديدْ : )


هديلْ وهنيئاً للحظَات الإنتظَار كاتبةْ " تُستنطقْ " كأنتِ !
ومَازال للحظَات الإنتظَار ولقطاتُه بقيّه ,
فقطْ كوني قريبةْ ياصديقةْ الأشيَاء الجميلةْ ,

الكَبيرةْ جمالاً : سَارَة العُوَينَاتِي
صبَاح الخيرْ بكْ ,

سعيدْ بأنكِ كُنتِ هنَا ,
وسأسعدْ اكثرْ بعودتكْ ,

سُـلافْ ,
صبَاح الخيرْ ,

الجمَال أنتِ وحضوركْ الجميلْ ,
وتركتِ لنَا جميلْ شعوركْ هُنا ,
شكراً لمروركْ الفوّاحْ ,