|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! نسجاً اول لـِ / بوحي... ودي.. لكُل من مرّ ... [... مع جزيل الأجلال وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! ... { ’ حَسنـاً , وإنْ قُتلَ الحُلمُ يانُونْ , صدِّقِينِي فإنَّ لهُـ قُدرةً عَجيبةً علىآ النبضِ مِنْ جَديدْ , وإنْ كانَ مِنْ أجلْ لآشَيءْ .. ! لأنَّ الحُلمَ حِينَ يسكُنُنَـا يتأصَّلُ فِينَـا , ويُصبحُ وآقِعـاً آخرْ نهربُ إليهِـ ذاتَ ألمْ ! لاتمُوتُ الأحْلآمُ يانُونْ , إنْ آرَدنَـا , , وَآحةٌ مُشرقهْـ , هكذاَ حَرفُكِ رُغمَ الوَجعْ , صباحُكِ فَرحْ , ’ } ...
|
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! وصباحكِ نوراً على نور... الجرح / هديل.. يموتْ.. ويبنبض.. ويتجدد الامل على صدر "المتألم" ويبقى الأسى .. ........ ملامحاً تغطى ذات الوجه..! وان نبض من جديد.. ......... لان الحياة مستمر.. ....... واعلم.. .لكنْ اعُزي الروح بـِ/ فقد نبض الصدق فيها... مساحتي ... تعطرت بـِ/ اجلال مروركـ لآ عدم ......... [ وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! فَقْد نَبض الصِدق / حقَاً يَقتَلُ الحُلم مِن منحرِه !! قرأتُكِ والحُلم - وأدرَكتُ جمالكِ يا نُون , وكَانَ حقِيقَةً التَمَستُهَا وأبصَرتُها , وعِشتُهَا لـِ بضعِ أزمِنَة !! وعِشتِ حقَائِقَ غِيرتهم وحسدهُم , وعِشتِ طقُوسَ الإنتِظار, وطقُوسَ الحَيرَة , وطقُوسَ الجمَال , لـِ أُفاجَئَ بهِ سرابَاً / حُلماً !! حُاوِلتُ التشبّثَ بِهِ قدرَ المُستطَاع !! فلا أدرِكتُ مِنكَ سِوَىَ المَوت البطِئ/ والأوهَام الكَاذِبَة ! فلا أنَا قادِرَةٌ على انتِشالِ الحُلمِ [هُوَ] مِنّي , ولا أنَا قَادِرَةٌ عَلى التعَايُشِ معَ كذِبِهِ ! وفِي تِلكَ اللّيلَة بـ الذات توقّفَ النَبض , !! ومَاتَ الحُلم !! فِي لمحِ البَصَر , أوجعِتِ كُلّ ما فِيّ يا نُون , فـَ للـ الذِكرَى وجَعٌ يُدمِي القَلب , ويُرهِقُه ,. يا أنتِ - أيتّها المُتفرّدَة بـِ اللُغَة , حُيّيتِ على هكذَا جمَال , فقَط لا تَتَشبَثِي بهِ أكثَر / ودعِيهِ يمُوتُ بـِ سلام ! فليَهنَأ بـِ موتِه / ولـ تَهنَئِينَ بِلا [هُوَ] , عظّمَ الله أجرِكْ فِي حلمِك يا نُون !! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! العُوَينَاتِي / سآره عذراً لـِ /طُهركِ أن اوقظت الذكرى .. ...... وبعثت الأنين..! عذراً لـِ/ نبضك.. أن نبشت به ذاك الخامد.. ........ من وقتاً..! ولكنني .. ملكومه .. مغدورهـ ..! ........ جديدة العهد .. بـ / الآآه..! وسـ/ تخمد تلك النيران.. ... وسوف تترمد... ........ وسـ/ تٌلهيني الدنيا مع تشجيعاً مني ........ لـِ/ ابذر على ارض النسيان واحصد... ورحمه الله قلبي... ولا اركِ الله مكروهاً لـِ/ نبضك ودمتِ كمآ انت.. ......... رائعه وراقيه... ...................... ولك [ .. وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! نُون...! / الأنيقَة عَظم الله أجر قلبكِ فِ فقدان حُلمكِ , لاشك السلالة كبيرة جداً , أقصد الأحلام حتماً سيولد من جديد حُلم جَميل كوني دائماً باذخة الحَرف تَقديري تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! الطاهره / ريمّه.. ومتى ننتظر ذاك المولد.. ..... إلى كم سـ/ تتوالد الاحلام.. ....... مآجمل الحلم الوحيد! ..... ومااتعس قتله! ........ اشرقتِ بـِ/ نُور السمو لروحكِ لآعدم وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| |||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! { فضاء ٌ فارع بحلم ٌ مبتور الأماني حلم ٌ يعبر ُ بالأبجدية ُ نحو الشموخ الأسمى / رغُم توقف النبض !! فيتفرد العزف بالحرف لحنا ً شجيا ً حينها تتطاير أنغام الحكاية فيطيب النثر بين أناملك يا فتاة لتهدينا سمائك ِ غيث ٌ لا مثيل له من مفردات ِ حرف ٍ باذخ أتعلمين يا أنت ِ كيف قرأتك ِ هنا ؟ قرأتك بشموخ المعنى !! رغما ً من آنف الوجع قرأتك ِ بعنفوان المدى الغارق في تفاصيلك ِ المرهقه من الأعماق شكرا ً للأقدار التي أهدتنا ضوء نورك ِ بالوطن } |
| ||||
رد: ومآت الح ــلم يـ /نُون! وأن مات حلمي .. بحلمي ينبض قلبي أعيش فقد من أجل هذا الحلم حلماً يراودني كل حين .. حلماً قتلت جميع الأحلام من أجله سيبقى بداخلي وسينمو حلمي بداخلي لن أركض كالمجنونه وأفصح به مثل كل مره وأصرخ سأحققه لا لأن كل حلم أفصحته أصبح نقمه نغصت علي حياتي نون .. أن مات حلمك أجعلي كلماتك أحلاماً حتى لا يصيبك اليأس . أخذتني لعالم الأحلام عالمي الجميل بعيد عن الواقع الكئيب فشكراً لك .. إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|