العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ ..

قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا ..

 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1 (permalink)  
قديم 09-01-2009, 19:13
الصورة الرمزية الفيلسوف
عِذاق الرّحمة
 
بداياتي : Dec 2007
الـ وطن : قلب أمي : )
المشاركات: 49
تقييم المستوى: 0
الفيلسوف is an unknown quantity at this point
Post أتمنى .. إليكِ السعادة

أنتي بخير ؟!!!

كما هي العاده ..يا حبيبتي ..
أتمنى .. إليكِ السعادة ..

وأدعوا لكِ طُهراً .. في كُل
صلاةٍ .. وعِبادة ..


فـ عندما .. لا ..
يتوقُ الهوى ..
إلى ثغركِ ..

سأقول .. أنا .. " إنهُ أجملُ "

وأن السعادة .. تحلو ..
في حضنهِ ..

وكُل السماء ..
تذوب بطعمهِ ..
وأنت ستذبُلُ ..

وهو سيبقى ..نورَ .. " الحنينِ "

وإن كان البدرُ .. يكملُ مرةً ..
فـ هلالهُ .. في كُل يومٍ .. سيكمُلُ ..

لطعمِها ..
سِكرُ .. جنونٍ ..
وللونه .. البحارُ تثمل ..

أحببتُهُ .. جِداً ..
ولا أظنُ .. بأن الحُب ..
دونهُ .. يـ عسُل ..


ولكن ..
لماذا تغير الزمان ..
صارت .. قُلوبَنا .. كالحجارة ..
ء .. هكذا تُصبحُ .. " قسوة الحنان "


بالأسى قد راح عُمري ..
والقلبُ .. يبتسمُ صامتاً ..
من .. طعنة السُخرية ..


وماذا خطيئتي .. لو عشقتُكِ ..
أكثر .. من نفسي !!

تصُدينَ .. جفاءً ..
وتُناديني .. بلُطفٍ ..

" أنتَ " شُكراً .. لكَ ..
وأتمنى .. أن تحضُر .. عُرسي !!


وماذا خطيئتي .. أن ضحيتُ ..
بـ نفسي ..

فـ كوني " أنتي " .. وأما أنا فلن أكون ..

ونامي .. في غرام عشقنا
أنا .. لن تغفوا صحوتي ..
ولن أُغلِقَ بحُبٍ .. هذهِ الجفون ..

هكذا .. كُنتٌ وفياً لغُصنٍ
تراءى لعيني .. أنهُ
" ذاك الحنون " ..

فـ إلَيك ، يا حُبي الأخير ..
إليكَ .. قُبلتي اليتيمة ..
إِليك ... مملكة جفت بُكاءً ..
وسماءً كحيلة ..

وأُعْذرنِي ... يا حبيبي ..
فالحُبُ يموت ..

بالأسى قد راح عُمري ..

والقلبُ .. يبتسمُ صامتاً ..
من .. طعنة السُخرية ..

لا تكذُبي ..بالحُبِ .. وأترُكيني ..

وْدَعيني ..
أُلملمَ .. " الآاااهَ " في الصدرِ ..

وأُثيرَ .. منكِ ..
ندمً .. تعرى .. في سكرةِ الخمرِ ..

وإليكِ .. أبعثُ الموتى ..
جبالً .. من وقفةِ الحشرِ ..

فـ إلى وهمٍ .. أسيرُ منكِ ..
ومع .. وهمِ .. أسيرُ بكِ ..
ء .. يا .. مولاتي ..

إلى جراحِ الغدرِ .. أشتاقُ لكِ ..
وأُدني من رحلتي .. إنكساراتي ..

بِئس .. الرجالُ ..
من عشقوا .. إمرأةً ..
في حكاياتي ..

كُل الهُراء .. صنعتهُ .. لها ..
بإشتياقاتي ..



عندما تملكُ حُباً بيديك .. و تُنير الصُبحَ .. في عينيكَ لها ..
تُعطيها .. في كُل يومٍ .. ميلاد عِشقٍ جديد ..
فتُعطيكَ الوعد الأبيض ..
" أنت حبيبي " وأنت ربيعُ زمني الأخضر ..


وما .. ذاك إلا أضغاثُ حُلمٍ .. كاذب ..
فتصحواً .. وإذا


بالنورُ يجري إلى ..
صلاة الخائفين ..

الشمسُ تحرِقُ صدرها ..
بالتبغِ ..
والكونُ حزين ..

جرِموا بالموتِ ..
فـ هذا ظلامٌ .. ينيرُ
الليلَ لـ صلاة الخاشعين ..

وإليكِ .. أبعثُ الموتى ..
جبالً .. من وقفةِ الحشرِ ..


فـ لتحرقي الرسائل ..
و
أرسِلي الحُبَ .. إلى
جهنم


..ما زالت أطيافُكِ تُشاغِبَ جفوني.. أحمد المطوع
جعفـر
____________________________________




{حَ}ـكَايَا .. " دُعائي"

" أُحبكَ "
صوتها الناعم الساحر .. يغنيها

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 16:35.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1