|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
السَاعَةُ الْرَاَبِعَةَ والنِصْفِ / اتّجَهتُ لأتنّفَسَ أهْوَاءَ البَحْر الثُلاثَاء 14- 7 - 2009 كَانَ فجْرَاً مُميّزَاً .. شَمَمْتُ رِيحَ البَحرِ والْتَفّنِي نَسِيمُهُ العَذْبُ الْبَارِد , امْتَدَّ نَظَرِي لِـ رَفْرَفَةِ الحَمَائِمِ وهِيَ تعلُو فِي مَدَاَرَاتٍ وَاسِعَةِ المَدَىَ , البَحْرُ يُذِيْبُ كُلَّ جَلِيْدِ الحُزْنِ الذِي يَحْرِمُنِي الحَيَاَةَ , - . . . تَتَجّلَىَ فِيهِ عَظَمَةُ الخَالِق, بِطَبِيعَةِ تَكْوِينِهِ يَأخُذُ مِنّي الكَثِير / ويَمْنَحُنِي بِقَدْرِ ما أخَذ ! يُذِيبُ حُزنِي / ويَمْنَحُنِي رَاحَةً , النَوْرَس يُحلّقُ ويَهْبِطُ فجْأَة يَلْتَقِطُ شيئَاً .. ويَفْرِدُ أجْنِحَتَهُ ويُحلّقُ مِن جَدِيْد . - أدِيرُ وَجهِي نَاحِيَةَ زَهْرَاء , ماذَا التَقَط .. أنَا لا أرَىَ جيّدَاً , فمَاذَا تَرَين , يبدُو لَهَا أنّهُ التَقَطَ سمَكَة . سُبْحَانَكَ رَبِّي , تَرزُقُ الطََيْرَ .. ولا تَنسَىَ خَلقَك . - الْهَوَاءُ بَارِدٌ وَ الأَمْوَاجُ تَتَلاطَمُ بِ جمَالٍ , - . كَانَ هذَا كُلَّ مَا أحتَاجُهُ تنَّفُسُ أهْوَاءَ البَحْرِ , (وَ) سَاعَةُ تَأَمُّل! وَالِدّي - شُكرَاً بِحَجمِ السَمَاءِ . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
قَحْطٌ . - 15- يُوليُو - 2007 نَصِلُ لِ مَحطَّةٍِ مَا فِي طَرِيْقٍ طَوِيْلٍ يَخْتَلِفُ عَن كُلِّ الطُرُق , نَتَوقَّفُ قَلِيْلاً لِ نَستَقِّرَ وَ نُهْدِئُنَا مِن ضَجِيْجِ الأَشْيَاءِ وَ الوُجُوه العَابِرَة , والمَلامِحِ الْبَائِسَة , ! فَنُصَادِفُ وُجُوْهَاً أكْثَرَ بُؤسَاً وَ شَقَاءً , وَيْزْدَادُ صَخَبُ الأَصْوَاَتِ ويَعْلُو مَعَ كُلِّ اقْتِرَابْ , كُلُّ الُمُفْرَدَات تَخْشَىَ أَن تَلْتَقِي مِحْبَرَتِنَا فِي اللَّحْظَةِ تِلْك , ونُصَابُ بِ قَحْطٍ أدَبِيَِّ يَلْتَهِمُ مَسَاحَاتَنَا الخَضْرَاء , فنُحَاَوِلُ أَن نَصْبَغَ كُلَّ شَيءٍ بِ الأخْضَرِ / ونَأمَلُ أَن يَكُونَ مُلْهِمَاً وَ أمَلأً , ولكِنّنَا نَعُودُ أدْرَاجَنَا خَائِبِين ! وَتَدُورُ الدَائِرَةُ لِ نَذُوقَ الجُوعَ مِراَراً ! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - إنّ الخَالِقَ لَم يَخْلُقنِي لِيتْرُكنِي/ إنّمَا أنَا مَن بَدَأْتُ بِقَطْعِ حَبْلِ الوِصَالِ ..! وَإِنِّي حِيْنَ أمُرُّ بِلَحَظَاتِ أضْعُفُ فِيهَا حدَّ مُلاَزَمَةِ الصَمْت , والتَيه .. وَعَدَمِ المَقْدِرَةَ عَلَىَ التنَّفُس .. والإِخِتِنَاقْ .. والبَعْثَرَة , فَأنَا أجزِمُ يَقِيْنَاً أنّهُ عِقَابُ الربِّ .. / وَ وجُوبُ العَوْدَة! أنَا - وَمَا أنَا ! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. كُلُّ الطُرُقِ تُؤَدِّي إِلَىَ اليَأْسَ .. فِيمَا أُوؤمِنُ بِ أنَّ لا بُدَّ وأَن يَكُون مَا يجِبُ أَن يَكُون .. وَ إِن أوصَلَتْنِي الطُرُقُ جَمِيعَاً لِ اليَأس .. فَالأَمَلُ يسرِي والدَمُ فِي جَسَدِي! أنَا أثِقُ وأوؤمِنُ بـِ الإِيمَانِ فِي دَاخِلِي , وبِ الوُعُودِ تِلك , وبِ النُور .. وبِ النُور .. وبِ النُور .. وبِ النُور .. أنا أرِيدُ ويُرِيدُون ..وَاللهُ يَفْعَلُ مَا يُرِيد ..! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - شَائِكٌ هُوَ الدَرْبُ طَوِيل / إلَهِي مَا زِلتُ فِي بِدَايَةِ مَسَارِي كَم برميلاً مِنَ الصَبْرِ يجِبُ أن أتجَرَّع ! - فِي الَوقتِ الذِي يجِبُ أن أشربَ برميلاً أجِدُنِي أجهَلُ المَسْلَكَ لِشُربِ فِنجان ! إلهِي كُن مَعِي ....! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - حِيْنَ أكُونُ مَعَكَ أَصْمُتُ / وَ وتُنصِتُ لِصَمتِي بِفَنٍّ لا مَثِيْلَ لَه , نَبْتَسِمُ فِي ذَاتِ اللَّحَظَات التِي أبتَسِمُ فِيهَا , وحِينَ أدِيرُ وَجهِي إلَيْكَ , أرَاكُ مُدِيراً بـِ وجهِكَ إليَّ في ذاتِ اللَّحْظَة , أضْحَكُ وَ تَضْحَك. أَسْتَنْشِقُ سعَادَةً وَ أنْتَ مَعِي , فَقَط لـِ أنَّكَ تَفْهَمُنِي جِدَاً .. تَسْتَشِيرُنِي حتَّىَ فِي [المُوسيقَىَ] التِي نَستَمِعُ إليْهَا مَعَاً .. تُخيّرُنِي بَينَ أنَاشيد طُيُور الجنّة , / أو مُوسيقَىَ كلاسِيك .. ! أختَارُ [يا بابا اسناني واوا] لـِ أحرِجُكَ ظنّاً مِنّي بـِ أنّكَ تَمزَح ..’, وَحِينَ أرَاكَ تَضحَكُ , وكأنّكَ تطبّقُ المثَل المُنتَصِر يضحَك أخيراً .. أتعجّبُ !!! وأسمَعُهَا بـِ استِغراب شَدِيد .. / [معقولة!] تُفَاجِئُنِي بـِ جنُونِك .. أنظُرُ إلَيكَ بِحُبٍّ .. وأنتَ تقُودُ السيّارَة .. وَكِلَيْنَا يَسْتَمِعُ لـِ +أوّل يُوم رحنَا على اعتِصَام / لشهيدة الحجاب مروة الشربيني .. بعوان بأي ذنب قتلت .. +وثاني يُوم رحنا المعهد .. مع بعض .. وبالليل رحنا بيت خطيبته .. +وثالث يُوم وصّلت الحلوة .. العرس .. خالي.. / بحبّك كتير .. يتبع / وقت ما يكون مزاجي رايق[] ! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
انعِتَاق. انعِتَاقٌ مِنَ الحُزْنِ , الذِي اضطَجَعْتُ بَيْنَه! وبَلْوَرَةُ نفسِي / مَعَ بُرجٍ ظَاهِر وأنفَاسِ فَجْرٍ سَاجِي .. يُسِيلُ ما تجمّد , مَعَ صَحبٍ تَفِرُنِي صُحبَتُهُم سَعَادَةً , أبُوحُ بـِ هذا الإنْعِتَاقِ ! صبَاحٌ لَيسَ يُشْبِهُهُ صَبَاح. نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|