|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: - يَومِيّات - 13-2-2009 النَومِ المُريع/المريح "مَامَا" تصرُخُ بِي "سارة لين متى ناوية تنامين ؟" فَأجِيبُ بـِ لا إدراك "مَامَا بعد شويّة , بعَد شويّة !" أرمِي الوسَادَةَ وَ أركُضُ لـِ الحمَام , بعدَ أن أعلَمَتنِي بـِ أنّ السَاعَة الثَالِثَة ظُهراً ,. وبـِ أنّ والِدِي وإخوَتِي غادرُوا جمِيعَاً وبقِيتُ وهِيَ , وبـِ أنّها تنتَظِرُنِي في السيّارَة ! أبدّلُ ملابِسِي, وأرتَدِي الأسوَدَ , أركُضُ بـِ عجلَة , أرتدِي الكعَبَ الأسوَد , وأركُضُ بـِ اتجَاهِ السيّارَة , تسقُطُ حقِيبَتِي , أحمِلُهَا فتسقُطُ النظّارَة ! "أوووووه " هكذَا أصرُخُ بـِ النَومِ المُريع/المريح ! كُل شيء اليَوم سرِيع - سرِيعٌ جِداً , لا اعلَمُ لـِ ماذا أفكّرُ في بدأ "الكورس الجديد" , معّ أنّه لا زال لديّ مُتسّع مِنَ الوقتِ لـِ أفكّر في أمُور تُسعِدُنِي / تُرِيحُنِي ! كُلّما حاولتُ التفكِير في أمرٍ آخر وجَدتُنِي أعُودُ لـِ ذاتِ الـ نُقطَة ! السيّارات من حولِي , والازدِحام , أنظُرُ لـِ الأنَا في مِرآةِ السيّارَة , وَ أعُودُ لـِ النظرِ للسيّارات مِن حولِي والضجِيبجُ وَ كُلّ شي ! , بِلاد القَدِيم , وخالتِي مريَم , أشتَاقُ لها كثِيراً , وأشتاقُ لـِ "خالِي رِضَا " , فـَ زوايَا منزِلُ جدّتِي يحِنّ إليه ,! وإلى مزاحه اللّطِيف , وإلى رائِحتِه , الـ عِراق - كربلاء , هُوَ اتجّاهُه , "خالِي رِضاَ ," أحِنُّ إليك . , حوراء مرِيضَة , وَ لـِ كُلّ ما حَولِي قُبحٌ لا يُطاق ,! - وَ انتَهَى- نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - 14-2-2009 يَومٌ مُختلِف بـِ وجُودهم حولِي سَعِيدَةٌ جِدَاً بـِ الوَقتِ الَذِي قضَيتهُ مَعَ إخوَتِي , سعِيدَةٌ أكثَر لـٍ صوتِ ضحكَاتهم الـ تعالت شيئَاً فـَ شيئَاً , سعِيدَةٌ بـِ حجمِ السمَاء لـِ "تُوتَة" وهِي تُكرّر بعد مرّة نلعب, بعد مرّة ,! , حِينَ أكُون معَهُم أشعُرُ بـِ مِقدَارِ البَراءَة الـ تمتَزِجُ ومَلامِحهُم! بـِ الرغمِ مِن أنّي قاسِيَة جِداً في التعامُل معَهُم , إلاّ أنهُم يُطِيعُون , , دائِمَاً أتخيّلُ الـ "هُم" كِبارَاً , وأتخيّلُ الـ "مُستَقبَل" واضحَكُ كثِيراً ! , يَومٌ مُختلِف بـِ وجُودهم حولِي ! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - 15-2-2009 فكانَت ليلَةُ الأربعِين , مَوشُومَةً فِي الذَاكِرَة . سهرتُ طوال اللّيل , أعِيد كتابَة إحدَى القصص, وأكتُبُ مقالاً , السَاعَة الخامِسَة فجراً , قرّرتُ أن أنَام !! السَاعَة السَادِسَة صباحاً , استَيقَظتُ لـِ المدرسَة - إنّهُ أوّل يُوم دِراسِي ! اتّفَقت وَ صدِيقَاتِي علَى أن لا نذهَبَ لـِ "المدرسَة" أوَل يُوم , لـِ أنّهُ لا جَدوَىَ مِن ذهابنَا ! مُحتَارَةٌ أنَا بينَ الذَهابِ أو مُواصلَة نومِي , فَـ أنَا مُرهَقَة جِداً ! تذَكرتُ أنّي سهرتُ حتّى الصبَاح في الكِتابَة , وفكّرتُ في المَجهُود الـ بذَلتُه ومُعلّمَة العربِي , وقرّرتُ الذهاب ! , ارتَدَيتُ ملابِسَ المدرسَة , نادَيتُ بـِ أعلَى صوتِي " يُمّة وين الفلااااااااش" تُجِيبُ بـِ بُرود " وأني وش دراني ! " , جُلّ ما أفكّر فيه , هُو مواصلتِي للكتابة من الساعة الثانية عشر حتَى الخامِسَة فجراً , ولم أنَم إلا ساعَة واحِدَة , والآن لا أجِدُ "الفلاش" ! , "خلاص مو رايحة المدرسة " , أفكّرُ في الساعَات الـ كُنتُ أكتُبُ فيهَا !, فـَ أخاطِبُ نفسِي بـِ جنُون "سأجِدُ الفلاش , وسأذهَبُ لـِ المدرسَة", , السَاعَة الثامِنَة الآن , "دوام المدرسَة يبدأ في السابِعَة" ! يا إلهِي ماذا أفعَل , أذهَبُ لـِ حوراء, فـَ تُخبِرُنِي أختهَا فاطِمَة بـِ أنّها ذهبَت للمدرسَة , أطلُبُ "الفلاش الخاص بِها" , وما فكرتُ بهِ في لحظَةِ ذهابِهَا لـِ أحضار الفلاش , هُوَ أنّ حظِي تعيس جِداً أنَا مُتأكِدَة بـِ أنّي وضعتُهَا بـِ القُربِ من جهازِي , أينَ ذهبَت الآن ! ويُعِيدُنِي لـِ ذلِك الحيّز " سارة , تفضلِي الفلاش" , أجِيبُ بـِ " سأعِيدُهَا نهايَة الدوام" ! أعُودُ لـِ المنزِل ,أطلُبُ مِن والِدتِي أن تُوصِلَنِي لـِ المدرسَة , لـِ تتعذّر لـِ سببٍ ما !, أيْقِنُ بـِ أنّ هذا اليَوم , تافِه بـِ كُلّ معنَى الكَلِمَة ,!! أتصّلُ في "راعِي الباص" , :ألو السلام عليكم, :عليكم السلام. :أبو علي تقدر توصلني المدرسة , كنت متأخرة , : اي أنَا جيت لش بس محد طلع لي , اطلعي الحين انا جاي . , التاسِعَة إلا رُبع , شعُورٌ تافِه جِداً هُو الذِي يُراوِدُنِي الآن !! أصِلُ للمدرسَة , أخطُو خطوات سرِيعَة باتّجاه الصَف , أفتحُ باب الصَف, كثِيرات يصرُخن : "توها الناس , ليش جايّة بعد" أتفاجَأ بـِ حُضُورٍ زميلاتِي ,إلا مِنِ اثنتين , : ) أضحكُ بـِ عفويّة , ونبدأُ ثرثرَتنَا , لا دِراسَة , ولا كُتُب , ولا مُعلّمات , كانَ اليوم تافِه بـِ كُلّ معنَى الكَلِمَة , إلا مِن ساعات لقائِي بـِ مُعلّمَة "الفَن" الـ اشتقتُ إليها كثِيراً وكانَ الشعُور مُتبادَل بيننَا , ومِن الوقت الـ قضيته وَ زميلاتِي بدايَةَ "الدوام", , عُدتُ لـِ الصَف , واتّفقْنَ جمِيع الطالِبات علَى الغِياب في الغَد ! فـِ الغَد هُوَ يومُ "الأربعِين" !! , لا أحدَ في "مدارس البحرين " لا ثانويّة ولا اعدادية ولا ابتدائِيَة , يحضُرُ في يوم الأربعِين , هكذا اعتدنا , والجمِيل في الأمر , أنّ المُعلّمات هُنَّ مَن يُبادِرنُ بـِ سُؤالنَا " هَل ستحضُرنَ غداً " وَ معلمات أخريَات,, يسألن " طبعا باجر محد بيجي صح؟ " فتجبن الطالبات بــِ الإيجاب. , و المَقصُود بـِ الأربعِين هُنَا هُوَ " مرُور أربعِين يوم على استشهاد الإمام الحسين(ع)" . انتهَى اليُوم الدِراسِي الأوّل , والتعَبُ يُحِيطُنِي , أعُودُ لـِ أنَام ,لـِ استطِيع السهَر في اللّيل وتَاتِي ليلَة الأربعِين , والسوادُ يلتفّ العَالم , والحُزنُ يسكُنُ الأرجاء! فكانَت ليلَةُ الأربعِين , مَوشُومَةً فِي الذَاكِرَة . . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - 16-2-2009 يَومُ الأَربِعِين! كُلّمَا رأيتُ الحشُودَ , تتجّهُ صوبَ كربَلاء, تمنّيتُ لَو كُنتُ معَهُم , وكَانَ يومَ الأربعِين . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: - يَومِيّات - 17-2-2009 الساعَة الوَاحِدَة وَتِسع وَ عشرُون دقِيقَة , اختلاجَات تستوطِنُ قلبِي , لا أعلَمُ ماهيّتها , شيء يشبهُ الإرتباك , ولكنّهُ ليسَ ارتباكَاً , يُشبِهُ الخَوف ولكنّهُ ليسَ خوفَاً , يشبهُ الإندِفَاع, ولكنّه يختلِفُ عنهُ قليلاً.! لا أعلَم,! بـِ براءَة تتقدّمُ بضعَ خطوات , تُشِيرُ للوحَة "مالتكُم لو مالتنَا.؟" أجِيبُ بـِ سُخرِيَة "مالتنَا"! شمعَة وَ خطوات وَ براءَة عينيهَا , تنظُرُ إليَّ, وتتلفَظُ إسمِي , "سارَة " , "العُـ وَ ...ينَا..تِي"! "سارة تكتِب" , "سارَة أبغَى ريّوق" , "سارة أبغَى حلاو" أدِيرُ وجهِي ناحِيتهَا , بعدَ محاولات كَثِيرة, كانَت تُحاوِلُ من خلالها اجتذابِي, أبتسِمُ فتُخفِي وجهها, أبتَسِمُ , فتُخفِي , وجهها أسفَلَ الطاوشلَة , إلا من عينيها اللّتان ترقبان ملامحِي بـِ لُطف! إنّهَا أختِي الـ تُشبِهُنِي حدّ الجمَال, كانَت تودّ تمضيَة الليلِ بـِ رفقتِي , ولكِن , .. لا اعلَمُ أينَ ذهبَت , جُلّ ما أتذَكَرُه ,هُوَ أنّها عبثَت بـِ كُلّ شيء حَولِي , وَ ذهبَت . السَاعَة الواحِدَة وَ خمسُونَ دقيقَة , فكرتُ في أن أخلُدَ لـِ النوم , لـِ أنّ الصبَاح يحمِلُ الكثِيرَ مِن الـ...! والإستِيقَاظُ مُبكِراً , أمرٌ لا يرُوقنِي , وهُوَ الأمر الأكثَر صعُوبَة , ولكِن لديّ الكثِير لـِ أكتُب عنه ومِنه ! قالَ أحد الخُطبَاء "اكتُبوا فَإنّ القَلم لـَ سِلاحٌ اليَوم في المعرَكَة" متَى ما كَانت اللّغَة قويّة , استطعنَا ترسيخَهَا في كُل شيء, ولكِن إن رُسّّخَت في عصيان الخالق فَويلٌ مِن سخطِه ,! أليسَت اللغة موهبة من الخالق؟! فـَ أيّنَا يجرُؤ على استِخدام هذه الهبَة في معصيَتِه .؟ أنَا أريد ترسيخ لغتي في أمُور أكثر أهميّة بالنسبة لي , قضايا المجتمع من حولنا كثِيرة , وأنَا أرِيدُ الكتابَة وحَسب. قد يكُون فكري غريب بعض الشيء , ولكنّي أجِدُه جمِيل, ويتناسب مع فلسَفَة , "القلَم سلاحٌ اليَوم في المعركَة" السَاعَة الثانيَة وَ ستَة وعشرين دقيقة, قرّرتُ أن أنَام , عانقتُ الوسادَة بعدَ أن فكّرتُ في أمور كثِيرَة , وآخر مرّة نظرتُ فيها للساعَةِ كانت الثالثَة وأربعون دقيقة , استيقَظتُ صبَاحَاً في السادِسَة , بـِ الرغمِ من أنّ جسدِي لا زالَ مُنهَكَاً إلاّ أنَ رُوحِي مشتعلَة يقظَة , انعشتُ صبَاحِي بحمّام دافِئ, أنظرُ للصورة المعلقة على جدارِ حائِطِي, أبتسِم وأحسّ بالحياةِ تدّبُ من حولي, أسألُ (زهراء) أختِي ,عَن ما اذا كانت قد جُهزّت لي الدفاتر, الـ وعدتنِي البَارِحَة بـِ تجهِيزهَم, فتُجيب بـِ الإيجَاب! أنظُرُ لـِ انعكاسِ الأنَا في المرآة , أبتسِمُ ابتسَامَة عرِيضَة , يخرجُونَ جمِيعَاً , هُدوءٌ يغوُو المَنزِل , إلاّ مِن صوتِ "رغَد" وهِيَ تضحكُ بـِ جمال!, أحمِلُ الحقِيبَة البُنيّة , وأسمَعُ صوتَ "حافِلَة المدرسَة", أفتحُ البَابَ, "حوراااء" وابتسَامَة كبِيرَة تطغِي علىَ وجهِي , بـِ فرَح "شخبارش"؟! تُجِيب والشعُور متبادَل "زينة , وانتين شمسويّة.؟!" تبدأ ثرثرة الصباح المُمتزجَة بـِ صفاء هذا اليُوم أصمُت , أتأمّل, وأرَى الأَشياء , مِن حولِي السيّارات وضجِيج الأشياء الذِي لا يُسمَع , ضحكات الأولاد , ثرثَرة الفتيَات , والصغارُ "براءة". الحقائِب الورديّة , تُغريبهِن , يُعجبنِي الصبَاح , كُل شيء فيه هادِئ ولَطِيف, كل القلوب طاهِرَة في الصباح, كنسَمَات الفجْر,! كالندَى, كالحُلم, كَضحكَات الأطفَال,! أنزِلُ وَ حوراء لـِ المدرسَة "مدينة حمد الثَانويَة" أنَاقَة تطغِي على الملامِح بـِ جمال, وأخريات يُحاوِلنَ رسمَ الجمال على أجسادهنَّ النحِيلَة , فـَ يأبَى الجمَال أن يقتَرِنَ بـِ هِن ,! الأحمَر والفيرُوزِي , كثِيرات لا يُجِدنُ اتّشاحَه , وأخيرات يُبدِعن, أستَأنِسُ بـِ النظَر لـِ غرابَة الكثِيرات,! أفتحُ باب الصَف, أرفَعُ حاجبِي , أشدَه "زهراء وآلاء" ليش قاعدِين هنِي .؟! يُجِيبُون بـِ سُخرِيَة "الناس تسلّم" ! أجلِسُ وهُنّ مِ، حولِي , -اختِناق- هِيَ الحالَة الموجُودَة في الصَف, نغرَقُ في ثرثرتنَا ,"ثلاث ساعات متتاليات , ونحن متافعلات في الحديث"! تحدّثنَا عن " أخ ريم" , والله حينَ أخبرتني عن حكايته,شعرتُ بـِ الأسى عليه , , فـَ الرجُل الفطن في نظري يجب أن يطلق جناحيه نحو العلم , , هكذا حّثتني عنه , مُحبّاً للعلم , قسوة الأيَام أخذته نحو زنزانَة وظلام , فانجلَى النُور, وأصبَحَ باهتَاً , مُمتلِئ بالألَم ! في التاسع والعشرين من عُمره تقريباً , كانت بعثته قريبَة , لولا التُهمَة الـ باطلة الـ هدمَت أحلامه ,! جُلّ ما نسيتطِيع فعله هُوَ الدُعاء له ,.! , نحدّثنَا أيضاً عن,عن قضيّة التجنيس, عن العرض الزائف الـ عرض في قناة -العربيّة- , - تشويه الحقائق أمر حقير- ! , كانَ يوماً طوِيلاً , تعرّفنَا بعدَ هذه الثرثرةَ الطوِيلَة إلا بعض من معلماتنَا , وتعرّفنا على المناهج الجدِيدَة لـِ "الكورس الأخِير" في الثانويّة ! عُدتُ لـِ المنزِل في الثانِيَة ظُهراً ,! في الرابِعَة ألقَيتُ بـِ ثقلِي على السرِيرِ , لَم أستَيقِظ إلا في الثانيَة فجراً , وَ بدأتُ دِراسَة واطّلعتُ على الكتُب , وتذّكرتُ أمرَ الطعام الـ سيجضُرونَه البنات , "اتفّقنَا مُسبَقَاً على تحضِير طعام " , لـِ يومِ الغَد ! وفِي الرابعة فجرً بدأتُ الطهو, - وانتهَى- نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* التعديل الأخير تم بواسطة الطُهر ; 28-02-2009 الساعة 17:14 |
| ||||
رد: - يَومِيّات - كَانَ يومَاً مُميّزاً , وَ مُمتِعاً بدأتُهُ بـِ دراسَة , وَ طهو, "البَاستَا" لذِيذَة جِداً , و"أيسكرِيمي" لذِيذ أيضاً , و بلاليط فطُوم , سُكّر , ضحكَاتنَا , والحصّة الأولَى في الفيزياء, والأستَاذَة , الــ أُحِبُّهَا جِداً ! كُلّ شيء جمِيل, أمُولَة - ريمو - آلآء - زهراء - ليلَى , أحبكُم نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|