|
|
مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: - يَومِيّات - محمّد ! .. الطفلُ / الرجُل الّذِي يُثِير دَهْشَتِي , ويملأُ زوايانا , والعنيدُ الَّذِي يُثِير غضبي , والمرح الّذِي يجعلني أضحك في أوجِ غضبي , الضاجّ بملامِح هادِئَة .. , وأهلاً بالملكة , نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
- حينما يمضي الأشخاص الّذِين أحبهم , وبالرغم من كُلّ مشاعر الحُبّ الّتِي أكنّها لهُم , فحينما أراهُم .. أراهم لا شيء .. من أصلِ كُلّ شيء , حينما أحبّ فإنّي أحبّ !.. وحينما أُخذَلُ ممّن أحبّ .. فبكُلّ بساطة أتناسى الحُبّ وأبقي الإحساس المُرتبطّ بالخذلان , لذلِك إن كُنتِ تسمعين حديثَ أناتي هذا , فاعقليه ! . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
يتآكَلُ الفرحُ .. كان اليوم أول يوم دراسي لي , بكيت فيه .. أمام زميلتي , لأوّل مرّة أبكي أمام زميلة , فعلاً | جرح الوطن يقصم ظهر المواطن , شيء يُشبهُ الحقد خُلقَ في أعماقي .. لو يُسكت البُكاء الضجيج بداخلي , سأعودُ لأكتبّ كُل شيء وبالتفصيل , علّني أُشفَىَ ! .. اليوم عيدميلاد صديقتي الذي يصادف عيدميلاد صمت ايضاً , سأذهب للاحتفال مع صديقتي , بالرغم من رغبتي في حرق العالم برمته , تباً لكل شيء , .. , . . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 0 والزوار 16) | |
|
|