|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !!
|
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! أل هند لطالما كانت الأبجدية ملاذنا لنترجم ما يخالجنا عل الورق و بقلم الرصاص منضدتكِ اليوم محملة بالـــصمت الثرثار بالــصمت الموجع خلقتِ بأناملكِ لغة جديدة أبجدية مختلفة مــعـ حــبــيــ حور هاشم تَعَلَّمَتُ التَأَنٍغو لأخَطَفَك مَنّ ذِرَاعيها لَكِنّني للأسف نسيتُ آنك لا تجَيِّد الرَقَصَ !!!! |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !!
قررت إغراق ماضٍ مُبكٍ في غدٍ أعمق من ملح أمنية , غدٍ أعمق من فكرة , غدٍ أعمق من رغبة , قررت أن أحملك ل بروج أعلى من طموح الحب , أعلى من طموحك , أعلى من استيعابهم , قررتْ الإلتزام بِ الصمتْ وَ تَغليف القراراتْ السابقة بِ الكَتمانْ , وَ سأكون مثلكِ سأحمله فوق إستيعابهم !! فوق إستيعابهم !! آل هند , أحضر هنا كثيراً , وَ يخذلني قلمي كثيراً لا أعلم ماذا أكتب , أحب حرفكِ كثيراً وَ أحبكِ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !!
وما كنتُ يوما وحدي يا الله وأنت معي * |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! حِينما قررتُ أنْ أحرِم يَدآي مِنك , كنتُ أرَدّد لكفِّي بحُنوّ : ( سَأُربِحُكِ دِفأهُ الأبَديّ فَلآ تَحزَنيْ ) وابتسمتْ بِكْ كفِّي و حَزنَ قلبيْ.. وحينما أَجَدتُ إخراسَ صوتِ الحَنينِ إليكْ .. وعَجَنتُ قَلبي بيَدِ الصَبرْ .. وحمَلتُ وجَعي لرُكنٍ قََصيّ .. كنتُ أَعِدُ نفْسي بكْ .. !! كنتُ أُمارسُ الأصعَبْ لأُكُافَء بالأَكْبَر .. حمَلتُك فوق آلآمي .. فوق حَنيني البآكي .. فوق حَآجَتي المُلحَّة .. لألاّ أعُدُّك في يومٍ مِن خسآئريْ ..!! حمَلتُك حتى تآلفَ الحُبُّ مع القسوَة .. وهدأ رَوعُ النَبْض .. واسْتكانَ النَفَسْ .. وخِلتُني انتهيتُ مِنك .. !! فَعُدّتَ بَعدَها أمَاميْ .. لأََجِدُني أتباهى بِك أمَام أَوجَاعيْ .. حَملتُك صِدقًا , ونزفتُك ِصدقًا , ووجَدتُك صِدقًا .. !! البيان القدير / أشكرُ الحَرف الذي استفزَ فيكَ كلَّ هذا الجمآل .. لتقلّدني به وصفحَتي .., آمنتُ بك أنَّ ثمّة جمالٍ في حَرفيْ لينجِبَ جَمالُك الأغنَىْ .., حُضورك الكبيْر أعطَى لحَرفي بعضًا من ثِقتكْ , وأَعطَاني كثيرًا مِن الطُموحْ .. ممتنة لك كثيرًا و .. |
| ||||
رد: - ومآبعدُ يافآتِنَهْ ؟! حَمَلتُك حتى كآدَ أنْ يقتُلني حِملُك .. أسَقطَني كثيرًا وأبكآني كثيرًا .. أبكاني العِجزَ والترآب .. أبكآني الطريق الممتدُّ أَمَامَ عَينيْ بلا غُبارِ خُطواتيْ عَليه .. أبكَتني تِلكَ الواهِنة فِي ( حَقيقتِيْ ) أبكَتني تَوسلاتُ عَينيْ للسَمآء .. وذلكَ الذيْ يَمورُ بين ضُلوعِي فِي رجَآء .. أبكَيتني يَا هَذا كثيرًا بِصَمت .. وحَمَلتُك جَوىً فِي صَمت .. !! ولَمْ أَخذُلُك .. لَم أخذُل عَثراتِي .. وأتَقنتُ السَير ..واعَتدتُ الخُطا واعَتَدُتك ..! أتقنتُ النبضَ بِعقلَانية لِتَتنَفسَ بِهُدوءْ .. قَطعتُ طُرق صُدفةُ العُشَّاق لِنَلتَقيْ بِعُمقْ الارَادةْ .. وسَموتُ بِكَ فَوقَ صَوتِ الألَم .. وربَّتُّ عَلى قَلبيْ أنَّه هَكذا أَقْرَبْ .. !! هَكَذا أَقْرَب .. تَحَامَلَ النّبضُ عَلى نَبضِه .. وردّد : هَكَذا أَقرَبْ .. وغَصّتْ بِالرُوحِ آه .. وابتَسمتُ بِعُمق .. ! وتَوَارَى خَلفهُم الدّمْع .., ( هَكَذا أَقْرَب ) عَلّي الآنَ أنا أَكْبَرُ يَا هَذا .. عَلّي ضِقتُ ذَرعًا مِن شَرنَقتِ ذَاتِي .. عَلّي بَدأتُ التّحَرُرَ مِنيْ .. عَلّي صَادَقْتُك .. وأحْببتُها كَفَّك .. !!! فَهَلْ تُرانِي أَجَدتُ حَملك ؟!! وهل تُراكَ فِعلًا أَقرَب ؟!! هَديِلُ الجَمآل .. مآبَين وسَأعُود .. والعَودَة , هُناكَ نَبضٌ يَخفِقُ بِشِدّة فِي الصَفحَة .. نَبضٌ للجَمالِ الذِي تَتَفوقِي بِه دَومًا عَلى تَوقُعاتِي .. دَومًا تُجيدِي حَبسَ أَنفَاسِ الحَرفْ , وحَبسَ أنفَاسِيْ .. ! |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! بَوح السُّكُون .. دَآخِل حُدُود مَابَعدَ الأبجَديّة , الحُزنُ والانتِظَارَات مَفقُودَة .. لاتُمَارَس هُنَا .. الابتسَامَة هُنَا تَشُقُّ صَدرَ الأَلَم .. والكِبريَاء هُنَا يَسْمُو بِالأَلَم .. والفَخرُ هُنَا فَخرُ بِهَذا الأَلَم .. !! وأَخِيرًا الكِتابَة أَلَم .. فَ المُوَاصَلَة مُرهِقَة كَثِيرًا .. جَزِيلُ الشُكْر لِمِدَادِك .. وأَرجُوا أنْ تَكُون بِ خَيْر .. |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! العذبَة .. شُوق ,ْ كنتُ ومَازلتُ مِن المتمَردين عَلى الكتابة , لكِنّ ذَلك القَمَر استَطاعَ اِغْراء الحَرْف فتمرَدّ حينهَا علَيّ .., وخدَشتُ بِه هََذا الجَبين .. !! الوَفآء يَـ شُوقْ أجملُ مانَحمله , أجملُ كثيرًا مِن الحبّ ذآته .. !! وبِقدرِ الصِّدقِ سَنجدَه فينَا .. يَسمو بِنا حَيثُ البَياض ..حَيثُ الإيثارْ .. حَيثُ الإِنسان.., أَجِد ّالوفاء يدًا تَحمِلُنا للأَعلىْ ,!! شُوق ... عُذوبَة حَرفك والرُوح الَّتي تتحدّثين بِها ., تُمطرُني سعادة , |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|