|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! حين قررت أن أقلع عن السجائر , وصلني نبأ نوايا رحيلكِ عني مارستُ إرتشاف السموم بِـ/ورقة بيضاء , ومارستي الإنزواء من خلال شراشفكِ البيضاء التي على سرير مبادئكِ , حتى أيقنتُ بأنك الأطهر من سجائري التي فاقت وفاؤكِ , فمازلتُ واقعاً بين الأطهر و الأوفى , كـ/حال تلك الحروب التي تقام بين العقل و القلب , آوه , تناسيت أمر الروح كـ/طرف ثالث بينهما , فهي التي تجيد الإدراك أكثر , آل هند , قبلة على خد القدر , لِـ/كوني أضع أول حروفي هنا رائعة , : ) موده |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! اقتباس:
الِانزِوَاءُ بَعيدًا عَن ألأَحْلام وَ سُمومِها , يَستوجِب ِمنّا قَطع شِريانَ الوَّصلْ مَعَ القلبْ , وَ الِانكِفَاء عَلى نَبضِ العَقْل , والتَّسَربُل بِِالصَّبرْ .. _ أُعذُرنِي فَ الهَواء أَنقَى حِينمَا يَتَعرَّى الألمْ , تمهَّل / أَخَافُ مِن أَن أَحْملُ جَريرَةُ رِئَتكَ المُحتَرِقَة بِسوَآيْ .. !! وليــد ! , وَأشكرُ جَناحَ الغَيبِ الَّذيْ حَطَّكَ عَلى مَقربَةٍ مِنِّي , |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! .... إذن !! تطاولت مقدرة ( العقل ) .. واعتلت قمة ( القلب ) وجاوزتها ... إلا إنني أتساءل ؟؟ مالذي يحيل ( حيثيات ) المسألة , من سلطان العاطفة , إلى جبروت الوعي ؟؟ كيف جرت هذه ( المعاملة ) وما هو مسارها الهيكلي ؟؟ ومن ( أمضى / وقّع ) على خطاب التوجيه المحيّر ؟؟ إن ما احتفى بالمقال - وبلاشك - مقام التأني .. ربما أنصتت الروح لما لم يُقل , فبرعت في فن الاتصال , وبلغت الحد والمأزق !! جميل أن يلقى كنف الروح ضالته في التخلي !! والأجمل أن يبارك الإدراك هذه الصيغة , فيسمو بها , لتستحيل الفطنة لما آل ... بيان الذات وخطاب الأنا .. فاقت أشعة المعضلة وهج ( الفراق ) المشرق .. فأينعت زهرة الوعي , ترتدي حلة جادة , وربطة عنق !! مارست البقع الحذرة , فعل التحريض ... فوقعت الفتنة وانتصر العقل ... كم هو مثير للشفقة , هذا الثوب الذي ارتداه القلب في غفلة الارتطام !!!!! تكلم لأراك .. |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! , لأنَ أثواب القلب بآلية , مالم يحيكها بأنامل الوعي , كانت الرغبة في تحقيق التوازن بين الواقع وَ الحب , وَ الحدّ من خسائر القلب المهدورة / فأُجبِر الحب منذ نشوءه لدخول صراع العقلانية وَ مواجهة كل التبعات , للإبقاء على نَفَس الحب نقيًا والخروج بما يحقق الرضا في الغد . وَ كان هذا النجاح المتأخر من سلسلة الفشل المتقدمة ! وَ ليس بعد.. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|