|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| |||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! " أدركت الآن بعد قراركِ الوجداني الرائع .!, أن حبنا يُولد من جديد , ويحلق في عوالم روحية أخاذة .. أعمق , وأنبل , وأكبر من تلك الشرفات التي ضمتنا ذات جرعة مركزة من السعادة .! آمنت الآن يا سيدتي بعد قراركِ النابض بالبقاء .! أن تاريخي معكِ ..وبكِ لم ولن ينتهي ..! كيف لا .؟ وها أنتِ تحملينه فوق طموحاتي , وآمالي , وفوق قدراتهم , وتصوراتهم .! يا سيدتي .. وسيدة مساءتي المطرزة بخفقات الحنين التي مازالت تواصل الركض في مساحات الأمل.! ها أنا أرنو إليكِ من بعيد بقلب ملؤه الشوق , وبعيون ملؤها الفخر والرضا بما صنعتِ , وتصنعين .. حيث أنني فخور بكِ يا أميرتي التي تسامت على" نزعات الأنا" .! وتحدت روحها المحلقة في تفاصيل الوله الوردية بهذا القرار كل الرغبات الوقتية الزائلة .! سيدتي .. وسيدة نبضي .! هل أنا بحاجة للاعتراف الآن بعد قراركِ الذي ظاهره الرحمة , وباطنه العذاب .! بأنني أحبكِ أكثر من أي وقت مضى ..؟ ! " عزيزتي / آل هند حقيقة الأمر لست أدري بأيهما ابدأ .؟ أأعتذر عن هذا الهذيان .؟ أم أشكركِ على هذا الاستفزاز .؟ حسناَ .! أنا امرؤ يستفزني الجمال أي كانت بواعثه .! ووجدانيتكِ الرائعة التي قرأتها هنا استفزتني .! فكان ما قرأته من هذيان .! فشكراَ لكِ من الأعماق .. : : : " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| ||||
- ومآبعدُ يافآتِنَهْ ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة هديل . ; 16-03-2009 الساعة 19:08 |
| ||||
رد: - ومآبعدُ يافآتِنَهْ ؟! حَمَلتُك حتى كآدَ أنْ يقتُلني حِملُك .. أسَقطَني كثيرًا وأبكآني كثيرًا .. أبكاني العِجزَ والترآب .. أبكآني الطريق الممتدُّ أَمَامَ عَينيْ بلا غُبارِ خُطواتيْ عَليه .. أبكَتني تِلكَ الواهِنة فِي ( حَقيقتِيْ ) أبكَتني تَوسلاتُ عَينيْ للسَمآء .. وذلكَ الذيْ يَمورُ بين ضُلوعِي فِي رجَآء .. أبكَيتني يَا هَذا كثيرًا بِصَمت .. وحَمَلتُك جَوىً فِي صَمت .. !! ولَمْ أَخذُلُك .. لَم أخذُل عَثراتِي .. وأتَقنتُ السَير ..واعَتدتُ الخُطا واعَتَدُتك ..! أتقنتُ النبضَ بِعقلَانية لِتَتنَفسَ بِهُدوءْ .. قَطعتُ طُرق صُدفةُ العُشَّاق لِنَلتَقيْ بِعُمقْ الارَادةْ .. وسَموتُ بِكَ فَوقَ صَوتِ الألَم .. وربَّتُّ عَلى قَلبيْ أنَّه هَكذا أَقْرَبْ .. !! هَكَذا أَقْرَب .. تَحَامَلَ النّبضُ عَلى نَبضِه .. وردّد : هَكَذا أَقرَبْ .. وغَصّتْ بِالرُوحِ آه .. وابتَسمتُ بِعُمق .. ! وتَوَارَى خَلفهُم الدّمْع .., ( هَكَذا أَقْرَب ) عَلّي الآنَ أنا أَكْبَرُ يَا هَذا .. عَلّي ضِقتُ ذَرعًا مِن شَرنَقتِ ذَاتِي .. عَلّي بَدأتُ التّحَرُرَ مِنيْ .. عَلّي صَادَقْتُك .. وأحْببتُها كَفَّك .. !!! فَهَلْ تُرانِي أَجَدتُ حَملك ؟!! وهل تُراكَ فِعلًا أَقرَب ؟!! هَديِلُ الجَمآل .. مآبَين وسَأعُود .. والعَودَة , هُناكَ نَبضٌ يَخفِقُ بِشِدّة فِي الصَفحَة .. نَبضٌ للجَمالِ الذِي تَتَفوقِي بِه دَومًا عَلى تَوقُعاتِي .. دَومًا تُجيدِي حَبسَ أَنفَاسِ الحَرفْ , وحَبسَ أنفَاسِيْ .. ! |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! موْجعَةٌ أنتِ يا آل هند .. موْجعَة ! امنحي الحُزن انتظارك .. ودعي الدمع له .. الحرف أطياف الذكريات القريبة .. تتهيأ لانتثار السنين بوحا جميلا .. وحلم لا يبتسم الرضا لنهايتها بغير دموع .. فحنايا الوجع هنا .. صوت مسافر بين الحب والحنين .. وجدتني في حيرة من جمال الأنين هنا .. حزين هذا البهاء .. آل هند .. واصِلي .. لتكوني بخير ! ايتها الروح .. انتظري لحظة .. لأجمع شتاتي و أوقده .. علكِ تتدفأين بي .. فأنا بكِ \ بدونك مجرد شتات .. لا أملك غيري ,, |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! . . حتماً ... سأعود . لك ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! . . أل هند كنت متأكده أن هذا الصمت خلفه كثير من الجمال كنت أتطلع لمثل هذه الكتابه منك ياهند .. كنزف أول على جبين قمرنا .. هند ..محاوله جاده منك أن توصلي لنا مفهوم الحب الحقيقي ومفهوم الوفاء ,,بيعداً عن مفهوم الأنا.. كما قال المبدع البيان في هذيانه (ظاهره فيه الرحمه وباطنه من قبله العذاب) هو كذلك إلى أن نستطيع أن نقنع ذلك القابع بين الضلوع بذلك القرار .. ومتى إقتنع فإن كل شي سيتغير الرضا والفرح والسعاده ستكون حياتنا أل هند .. رائعه جداً . . (..ما للزمن أصحاب ....! |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! آل هند / الصديقه " النص موقوف " أحتاج لذرات الهواء القاطنة فِ قفصكِ الصدري أريد أن أتنفسه بعمق !! فقط هذا جُل ما أريد ؟! تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: ما بعد الأبجدية_ !! أردت أن أصل بحبك للكمـــال لكن سرعان ما أشعر أن هذا مستحيل لأنك لن تستوعب هذا الحب وربما تنتقد حبي لك وتصفه بجنون أتدري ...؟ يعجبني كثيراً أن حبي لك مجنون .!!! أوَ تُدرك أنّ هذه الخلايا التي تمقتها هي من تعصُر نفسها لِتُبقيك خالدًا في هذا العالم ؟!! سيدرك ذلك لكن بعد حين وسيشعر حينها كم هو مسكين .. وأنه معتوه عندما كان يمقتها ذات يوم .!! أل هند أنتي اسطورتي يا جمال ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|