( ضوء . . حظي والأيام )

ناصر الوهيـبـي · #1 (**permalink**) 13-03-2009, 23:06

اسعد الله خواطركم بالخير

لو كان حظك مثل حظي عرفت . .
ان التوجد والتمني غنيمه . .

( حظي والأيام )

شاركوني الرؤيه والرأي . . بمطلق الحُريه

تقبلوا ودي

هديل . · #2 (**permalink**) 14-03-2009, 20:28

... { ’

:

وآشبَهه فِيْ إنكِسَـاارَه !

شُوفَه مآيلْ / بَسْ يِحـــااولْ !

مآيبِي يطيحْ بِـ هوانْ !

يبغَىآ يبقَىآ لِـ نفسَه شــاايلْ ,

مآيبِي حظَّه يشيييلَهْ !

يبغَىآ هـ الآقدآر تمشِي لَو وقَفْ فرحَه وماااتْ !

لَو نسَته الأُمنيــااتْ !

لَو جفَــااه النُوم ليلَهْ !

يبغَىآ هَـ العـــاالَم يشُووفْ !

رُوووح مليَآنَه شمُوووخْ !

ماكِسرهَـــاا بيُوم خوفْ !

مايِبي يطيييح ْمِن ضَ ع فْ !

حتَّىآ لَو كآن إنكِسَــاارَه شيْ لاازمْ

آوجبَه بِـ آيَّآمَه ظَرفْ !

مايبِي يبكِي وفــااتَهْ !

وباقِي تنبضْ بَه حيــااتَهْ !

والله ياربِّي آشُوفَه / فِيني متأصِّل بِـ ذااتَهْ !

كلِّنَـاا ذِقنَـا بِـ صبِر / معنَىآ تعذيب وخسـاارَه !

وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !

وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !

وآشبَهه فِي إنكِســااراَه !

أ.نَآصِرْ الوهِيبِي ,

الصُورَه تهدَّ الحِيييلْ .. !

تجبررر العيين تســاافِر بِـ وسسط تفآصيلهــاا غَصبْ عنهَـــاا ..

تخلِّيييك تتعلَّم شلُون تتكسَّر بِـ شمُوخْ !

أ.نَآصِــرر ..

الصُورَه مجنُونَهْ .. فكرتهــاا مجنُونَه

والإحســااسْ اللِّي ينبضْ بهَـــاا مجنُونْ !

الله لايضرَّكْ ,

’ } ...

أل هنـد , · #3 (**permalink**) 15-03-2009, 04:29

( حظي والأيام )

رغم تآريخ الوجع ,
وحقيقة الخيبآت ..
وتلك الأمنية الأخيرة ,
وسقوطها المحقق ..
إلا أنّ لجدار الكبريآء هيبة تفرض الخشوع .. !!

العميق / نآصر
ضوء .. يفرض الخشوع وحالة صمت مهيبة ..
قآصرة أحررفي كثيرًا.. !!

ألم ..! · #4 (**permalink**) 17-03-2009, 04:53

أشعر بـ شي من الحنين أنا ..
عظمة البقاء من عظمة الصمود ,,
كثيره هي الاشياء التي تحويها الصورهـ ..
لكن يختنق التعبير / واكتفي ..

ناصر،

حق لي الفخر بوجودي هنا ~
تراتيل طهر ..

،،

نوف · #5 (**permalink**) 18-03-2009, 01:42

عَجزت ألقى لوفاك حلول !

تُربة الأرض ,
الجدار
النوافذ
وَ أشياء لا تُرى بِ العين المُجردة كـَ الحبْ تمام ,
لا أستطيع سماع شيء هاهُنا ,
سوى نَحيب النَسيم وَ همهمة النوافذ وَ تَساقط بعض من الطينْ الجَاف
تُرى هذا ما يَصنع بِنا الإشتياق !
وَ الفقد !

يااااه , يـَ للألم المَرصود فوق النوافذ ,

ناصر ,

أنتَ الأجمل دائماً
أحببت هذا العمل كثيراً
أحببته بعمق

سَما . · #6 (**permalink**) 20-03-2009, 23:50

الطبيعه تخدمك كثيراً ,
والمصور النآجح هو من يستغل كلْ فرصه
قد تسمح له بإلتقآطه ,
فأنت بآرع جداً في تركيب الأشيآء ,
لتُخرِجَ لنا في النهآيه عمل متكآمل,
فهنا كل جزء من الصوره هو صوره بحآلها ,
فلو تأمل النآظر للصوره من الاسفل,
لوجد خمسه احجآر مترآصه بعضها بجنب بعض والآخر متفرق
مع اختلاف احجآمها ,
فكأن هذه الأحجآر هي الحجر الذي يوضع على قبر الميت
وكأن الصوره تقول ( هنا كان الحضن الأخيرْ )

النوآفذْ التي كآنت موضوع الصوره وكان ذلك واضح من العنوان
( حظي والايآمْ )

النآفذه التي على اليمين ,
تجردت من كل شيء وكأنها استسلمت للأيآمْ
وقالت اعتقيني فأنا قد تجردت حتى من ملامحيْ ,

النآفذه التي بـ الوسطْ :
مآزالت تقآوم الصمود ,
وكأني اسمعها تصرخ لن أسقط لن أسقط
ومن شدة صمودها تشقق الجدار الذي يحملها ,
ورسمت في تشققآته خريطه ألم ممزوجه بتآريخ عتيق للأملْ ,

النآفذه الآخيرهْ ,
وكأنها خجلت من ضعف صديقآتها النوافذ ,
وفضلت الصمت على السقوط
وفتحت للشمس ربع نآفذه ,
والحجر المتسآقط تحتهآ , كأنه رجم من الآيآم يحآول إسقآطها
وابت الا تغلق الأبواب عليها وتسمح للشمس فقط ان تطلعْ على قليل من ضعفها ,

صدور ما تبوح الا الونينْ ,
ومَآذا بَعدْ ,