|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! اقتباس:
تلك المعضلة / الأزمة .. التي تطوق مكمن الانفعال . اقتباس:
حضر ( الموت ) .. رمزاً للتشظي جراء تشتت المقاومة . تلك المقاومة التي تفرقت على جبهات الشعور !! اقتباس:
ينهض السؤال من مقبرة التيه !! ويتخذ له مكاناً في بوتقة التفاسير ! عندما يتجلى البعد ( الفلسفي ) تبعاً لوجع الحالة .. عندها تبدو صيغ الفهم أوضح , وأكثر إيلاماً !! اقتباس:
- الغيرة من الغير .. أي الآخر .. أي غيري وغيرك .. وهي إذانٌ بأن ( الغير ) يصارع للنيل .... فهل تنبهت ِحقاً لهذا التناص في المعنى ؟؟ أم أن موجبات ( المقام ) .. أورثت من سحيق اللاوعي قدَرَ ( المقال ) ؟؟ اقتباس:
كما كان بادئة النص , عاد ليختمه في أبهى حلة , وبشكل مغاير عن نمطية الكتابة والصنعة اللغوية ! ولكنه الآن يعود - الكبرياء - ( مشرّعاً ) بزينة الحب , الشوق , الصدق . ريمه / أحسنتِ والله تكلم لأراك .. |
| ||||
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! في البداية , أحييك أيها الكاتب المُبدع , يَسرني جداً حضوركَ كغيمة ماطرة , و يسرني أكثر تَعقيباتكَ الرائعه ! اقتباس:
اقتباس:
لا أعتقد أنها سَقطَتْ إلا سَهواً ,, جَميل منها أن إتضحتْ , و قد كنتْ في أوج الألم أكتبها ! اقتباس:
أعي تمام يَا سيدي ماهي الغَيرة , لكن هل تَقرأ النص معي مِن جديد لِتتضح الرؤية كَيف لِ أُنثى أن تُطيق صَبر سنواتْ مَالم تَكنْ جبليةُ كبريتية مثليّ كَيف لِ أنثى أن تُطيق سَماع هَدير أنفاسك داخل صَومعةٍ أنثوية غَيري ّ ! كُنت أجتر مرارة السؤال دونما أي إشاره لِـ إيجاد إجابة كنت اقصد بالأخير / كيف لي أن أُطيق تعايشكَ مع إمرأة غيري !! و اذ بي أوبخ تلكَ الأنثى الصابرة بيّ وَ أنهي النص بها فأقول بمرارة يَـ لعَار الغَيرة حيَِنما تَندثِر يَبدو النَص بحضوركَ في مُنتهى البَهاء أشكركَ , تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
|
| ||||
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! السَديم , أُريدكِ معي أثناء ذاك الهَبوط , فلا أثق كثيراً بِقراري هذا !! وَ تظل الأسئلة كما كانتْ منذُ دهر بِلا إجاباتْ , وكأنها خُلقتْ هكَذا فَردية !! وَ يظل التَسليم بِ القدر إيمانْ ,, إيمانْ أيتُها الديم , يُدثرني حضوركِ يالدفء تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: وَطنْ لا يَغربْ عنه الشَقاء ! عرجت على باب حرفك هنا كثيراً , ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|