|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين , [ 1 ] الكِتَابَة أجمل مَا إكتسبته بعد أن دَونتُكَ بي أتذكر جيداً حينما كَتبتْ في مُسَودة إحَدى دَفاتْريّ إني أُجَازف بيّ مَعكَ إني أُجَازف بيّ مَعكَ إني أُجَازف بيّ مَعكَ وَ ما زال الألم يَعتصرنيّ [ 2 ] عَلمنيّ أبيّ كَـ أخوتيّ الذكور تَماماً مَا للكَرم مِنْ آثار طَيبَة وَ جَليلَة فَـَ ~ قَدِمتْ إليكَ بكرم وَ كَرامة لِمَ زَهدتْ بيّ !! تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين [ 3 ] أشعربِ ذاكرتيّ تتسربْ إنها مَثقوبة , فَاجئني تَعليق أحدهم : يمكن أريح لك ذُعرتْ حَقاً وَ تَلبسنيّ القَلق كَيفَ لِذاكرتَي أن تُثقبْ ! ذَاكرتيّ تلك هي ما تَستدعيه الحَاجة للكتابة عَنْ كُل زَاوية تملؤهَا التَفاصيل عن طفولتيّ وَ والديّ و أخوتيّ مَنزلي / غُرفتي المُبعثرة / الزوايا المكتظة بِ الدُمى وَ الكُتب وَ الالوانْ حَينا الهادئ / إضاءة المَسجد وَ أعشاش العَصافير البَهيّة مَدرستيّ الكَئيبة , صَديقتي رَنا , ألد أعدائي [ يوم السَبتْ ], جُعبتي المُمتلئة بِ الحساباتْ وَ قَواعد النَحو وَ رَعشة الوقوف للإذاعة الصباحيّة ذاكرتيّ تلك التي تَحملتْ عبء المُماطلة وَ الصَبر وَ عَناوينْ الفَرح وَ الإبتهاجَاتْ ذاتْ الـ 30 دقيقة وَ إنفعالاتْ الغَضب وَ النوم في الظلام بِمعدة شبه خاوية و رئةٍ شبه مُعطلة ذاكرتيّ التي تَحمل إنبلاج الصبح في عيني أميّ بصوتها الملائكيّ الذي يدعو للفلاح وَ تمتماتي العَفوية ثواني فقط وَ [ أستيقظ] ذاكرتيّ التي تَمرغتْ بِ روائح المُطهراتْ وَ الأدوية فَترةً مِن الزَمنْ تلكَ التي شَابتْ أقدارها مِنْ أشباح المَوتْ وَ نحيبْ المُواساة خَندق الفَراغ , كَومة الطُموحاتْ , تابوتْ الأحلام وَ بعضاً مِنْ أسراري المُتفشية جراء الحديث مَع الغرباء مِنْ بابْ ثَرثر / لنْ تُعرَف لنْ تُحاسَبْ : ) هممممم أشعر بهذه الذاكرة وكأنها صَفحاتْ أقلبها كيفما أشاء أتجاهل الرُكنْ القصي مِنها عَمداً ذاك المُكتظ بِ السواد وَ رايات الشَجبْ وَ الإعتراض ذاكَ المُتشبع بِ أحاديث الـ [ العيبْ ] وَ ما تقتضية العَادة وَ ما يستوجبه التَقليّد وَ هز رأسي بِ نعم [ كرهاً لا طوعاً ] . حتى هذه اللحظه مَازلتْ أحتفظ وَ أُدوّنْ وَ أخاف تَسربْ مَا يفقدني حس التواصل مع الماضي عائلتي / صديقاتي / مدرستيّ / علاقاتي / حبي وَ أنا تُرى هَل فعلاً ثُقبتْ ؟ لا أعتقد ,, فلا زالت قَابلة للتَخزينْ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين [ 4 ] لأن ما خفي كانْ أعظم , أدركتْ عظمتكَ بقلبي [/center] ربما حضرتْ مُختلفة هذا اليَوم بِ تفاصيل مملة بعض الشيء لكنْ هي كَما حضرتْ بحنينْ ريمه تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين (1) إني أُجَازف بيّ مَعكَ وأنا أجازف بي هنا يحتلني الصمت إعجاباً وفخراً بكِ ... (2) ربما لم يزهد .. ربما كان من اؤلئك الذين لايدركون نعم الله عليهم ! (3) أدركت هنا أن ذاكرتي أنا المثقوبه : ) (4) صدقيني لا يوجد أعظم من ريمه هنا . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين ,’
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين
|
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين اقتباس:
صَمتْ الرمال أهلاً حبيبتي وَ بعد الغياب نعود مجدداً لِمعانقة صدق الإحساس أشكركِ جداً / إطرائكِ يُشرفني و حضوركِ الأول يغمرني بالفرح تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|