|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين اقتباس:
شوق تعلمين جيداً كم أنا أحبكِ جداً تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين [ 0 ] نخآف لَحظة الصفر كَ لحَظاتٍ أولى لا نَعلم قياسات الحُب جيداً الـ تَلوق بِنا ! و مَعك كُنت أرتدي من القياسات ما يُناسبَك ، مُتناسيَّة ( أناي ) ! [ 1 ] و أَحلُم منذُ شُروق قَلمي الـ مَهووس بِ الكتابَة عنَك يا صَغيري هُنا و هُناك أَنّكَ تَقصّ أثري ! و ( قصايدي فيك ساقَِت لي غلا غيرك ) * [ 2 ] على طَبقٍ من وفاء وهبتَك أيَّايَ .. و بِ مزاجيَّة طفلٍ لَم تَستَسِغ نَكهتي ! لما كانَ وَقعُ وَفائي على شهيَّتِكَ مُر ؟ [ 3 ] حين يَكون المكآن بِ لآ هويَة مُحددة ، دون زمن يُذكر دون تآريخ يدوّن ، دون مكان مُعيّن ، حين تَكون الذاكرَة مثقوبَة تُسّرب الذكريآت بِ خباثّة ، حين يَكون القلب مَثقوب بِ ألف ثقب و ثقب و العين لا تُبصر سُوى أَطياف تآكلت أطرافها حتى آصبحت معدومَة الملامح كَ أنعدآم أرواحُها ! ، حين تُسلب من نفسك و الجاني ظلّك ! ! حين يَكون المكان : عبر أسلاك عقيمَة لا تُنجب صوتاً و لا صُورَة ، و تُخفي الكثير من العُيوب خَلف مساحيق الخيال ، تُعري الواقع من الحقيقَة و تفتح مسآحات الخَيال المُخيف في مُخيلات لَم تَنضُج بَعد ، ! [ 4 ] بعد كُل هذآ كيف السبيل للـ تذّكُر ؟ سَ أحاول أن أغمُضَ عيْنيْ على بقايا أطيافهم و أتذكّر ريمَه ، للطُهر ملاذٌ هُنا ، مُنصتَة لِ هَدير ذكرَياتِك ، * محمد المسعري |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين 5 تظل الكتابة للذكريات حَاجة تَدعو [ للتَعبْ] وَ في كلا الحَالتين سيانْ الصمتْ مُتعبْ الكتابة مُتعبة حتى الأحلام تصدقي ! 6 حينما تَكونْ الذاكرة مَربوطة بكَ يا أنتْ لما تَخذلني نفسي تَشرفتْ بِ إنصاتكِ يا جليلة أشكركِ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| |||
بربك ِ يا ريمة 0 انطلاق صافره البداية إيذانا ً بأن لا شي يستحق أن نعرج سلالم الأمل أمممممم لا بأس أذا ً لأهبط اضطراريا ً وخلف ظهري اخبي ابتسامتي العصية .. 1 تعثر الإحداث في ذاكرتي منذ عمر الصبابة .. بداية ُ من إيماني العميق بأنها رفيقة ُ الحلم ومرآة العالم وبأنني لو تدثرت بالسحب سأراني من خلالها : ) أظنني كنت مغفلة لا أكثر .. 2 انحشاري قصرا ً في قالب الصمت فمنذ أن أجهضت أحلامي / أمالي / أمنياتي / وأنا أنزف هزيمة !! 3 ومن منطلق المكتوب ما منه مهروب التحفت قدري وتناولت هذه المقولة مع ملعقة من الصبر على ثلاث جرعات ٌ يومية ؛ حتى لا أصاب بداء عدم الرضي وأدمغ بقلة الإيمان / هكذا نصحني طبيبي !! ولا زالت الذاكرة قابلة للتخزين .. ؛ أي ريمة تنقلت ُ بمتصفحك ِ ببط ٌ منهكة ٌ للذاكرة .. فخلف الذاكرة تختبئ التفاصيل / وأسفل كل سرد تنهض أوجاع ٌ أفراح ٌ جمة .. وكأنك ِ ياريمة تدعيننا ها هنا لتصفية حساب مع كهوف الذاكرة !! أتعلمين يا رفيقة ؟ أن خرجت الآن من متصفحك قد التهم كل ما تصطدم به عيني لذا سأستكين هاا هنا برهة ٌ من الإعجاب وأنصرف بعد أذ ن ذائقتك ِ طبعا ً .. لروحك ِ / حدائق معلقة ٌ من الود تمتد من بين النبض والنبض ؛ |
| ||||
رد: الذاكرة لازالتْ قابلة للتخزين 4 لا بأس على قلبكِ يا صديقة لا بأس سَنمضغ مرارة الحزن وَ سنمضي للأمل لوميض الضوء , للحبْ , للحياة بما تَحمل وَ سنتذكر كثيراً ميهاف , وَ تقف الأبجدية إجلالاً لروحكِ البيضاء لقلمكِ المعطاء , لوفاء دَمكِ وَ طهركِ كوني دائماً بقربي مابينْ أضلعيّ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|