|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أنا : يمه وين رايح أمي : مدري .. ( الله يسهل له طريقه ) أمي آآآه يا امي هل دعيتي له أم دعيتي علينا ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! كل ليلة مذ رحيلك عندما يحتضنني سريري وأضع رأسي على وسادتي وحجرتي تغرق بظلام دامس وهواء بارد قاسي تبدء سيل دمعاتي بالهطول لتتشربها وسادتي وترسم مساراها على وجهي وتخلف ورائها عينان متورمتان من شدة البكاء .. هذه فرصتي لأبكي وأبكي وأبكي وأبكـي لعلي أريح روحي المثقله بالأوجاع ، وببطء قاتل أغيب عن الواقع تسلبني ذكرياتي وأدخل بعالم مشوش مليئ بذكريات لم أعد أميز هل انا هنا أم بين ثنايا ماضي رحل ؟ كنت أغرق بنوووم عمبيق بعد سهر طويل حتى تأتي يداً حانيه تنتشلني من بروده ألتصقت بجسدي ويأتيني صوته من بعيد ( دبدوووبتي يلاقومي يكفي نوووم ) أغمض عيناي بإنزعاج وأتمتمم : دعني انام لم أنم جيداً . وتبدأ بإلقاء محاظراتك الممله بالنسبة لي : ( هذا من السهر و و و ......... ) وهـ أنا أترك سريري ليس لأاني أريد أن استيقظ فقط لأهرب من محاظراتك .... أشتقت ل دبدوبه ول محاظراتك . أشتقت ل ازعاجك لي وانا نائمه . أشتقت ل يدك الحانيه وعيناك الناعسه . أشتقت لك وكفى . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! حين يرتفع صوتي وصوته بالصراخ والضحك يتقن الجميع أني معلقه بالهواء أو أن هناك مطارده تصدر ازعاج لهم من وقع أرجلنا على الأرض أو قتال ساذج بالنسبة له ومؤذي بالنسبة لي تتوالى ضرباتي على صدره دون أن يشعر وأبحث عن وسيلة أخرى ليشعر بالألم وأغرز أنيابي بيده ، لا أتوقف علن محاولاتي الفاشله إلا عند ضحكه ساخره صدرت منه ، وأقول بإعتراض ( بلعب حديد وأوريك )... يبدو تهديد أحمق لكن لا أملك سوى الكمات : ) أتدري ! أتساءل دوماً هل الذي يقطن خلف ضلوع صدرك يشعر بنا . أم انه قاسي كقسوة ضلوعك اليابسه ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! عندما جلست أول مره على مقعد سيارتك لأتعلم السياقه وكنت تجلس بجانبي , و كدتُ أطير بسيارتك .. وأنت تصرخ : يا مجنووونه شوي شوي ! لأبدء بضحك لامبرر له سوى لأنها كانت تجربه أولى وجميله لكني لست بمجنونه فقط نسيت أن أقول لك : أني أشعر بالأمان وأنت بجانبي إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! . . هل هناك شيئاً أغلى من لحظه بحضن والدتي ؟ . هل هناك شيئاً أغلى من لمسة كفوف والدي ؟ . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! وتجتاحُني الذكريات ...
إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! كل عام وأنت بخير يا أخي بحق وبدون أي مكابره سأفتقدك لكن أتعلم سأعد لك طبق شوربة الفطر الذي تحبه وكأس فيمتو كبير ولن أسمح لأحد أن يجلس بجانبي سأبقي مكانك فارغاً وأنتظرك أمي ليست بخير ولا تستطيع البكاء مثلي! أنا أريد أن اذكرك أمامها لتبكي أريدها تبكي امامي لأستطيع أن أواسيها وأخبرها أنك أحمق ولا تستحق أن تبكي هي، أريدها ان تبكي أمامي حتى لا تغص بدموعها من خلفي . رُحمـــــاك يا ربي إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! وخيبتاااااه بقي مكانك فارغاً والحسـره تشكل تقاسيم وجوهنا وأعتلت ضحكاتنا لنملئ الجو ونقنع أنفسنا أننا بخير بدونك أننا بأحسن حال بدونك أن لا احد منا أنتظرك ! سـ أحاول بالعيد أن أكُف عن حماقاتي ولا أنتظرك إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! خارج حدود يومي بعد محاوله فاشله برسم تضاريس الغد بقيت أحاول جمع شتات فكري و وعد نفسي بمحاولة أخرى وأن لا علي أن أيأس فقد أترقب لعل كل شيء يأخذني لمنحنى أخر ... ظهيرة اليوم التالي عزلت ضوء الشمس وعزلتني عن الأخرين وعدت لمحاولتي . حتماً سأنجح لأن تضاريس الغد التي أرسمها تشابه تضاريس أيامي قبل السنوات المثقله بالأحلام والأوجاع . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|