|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! سأمطر بسخط سأنهمر بصمت لقد بلغ بي الألم أشده سأكتبني فقرؤني دون أن ترف أجفانكم ! الوجع أستكان روحي وخلايا جسدي تنتحب غضباً يعتريني كـ جمره تُلامس وريدي فتثور دمائي من شرايني ..... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أنا هنا لأتنفس سأتنفس دون قيود لن أمنع سيل كلماتي ولا دموعي لاشيء سيمنعني ... لقد مللت البكاء بالظلام ملت مني تلك الزوايا مللت كتم شهقات ملت وسادتي كتم أنفاسي مللت مسح أدمعي بالخفاء ملت جفوني حبس العبرات مللت ضحكاتي الحمقاء ملت ابتسامتي من المجاملات مللت .. مللت .. مللت تلك الذكريات . أخرج من رأسي انت وذكرياتك أخرج من قلبي حررني من أخوتك !!! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أجيد تمثيل السعاده .. أجيد اللعب مع حزني أجيد إظهار بغضي لك .. أجيد الإدعاء بأنك لا تعنيني أجيد تهوين الأمر على الأخرين ... أجيد سماعهم لكن ... . . . ؟ . . . احتاج لأن أصرخ حتى لا اسمع نداءات قلبي لك احتاج لأخوه صادقه تنسيني اخوتك الكاذبه احتاج لحضن يحتويني احتاج لتصفيق حار عندما ... أنجح بإظهار بغضي لك إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! دنيا قالت لي ذات مره : عندما أرى وجهك أتفائل ابتسمت لها ذات الإبتسامه الحمقاء التي أشعر بأنها تجعلني بليده آآآآه يا دنيا لو تعلمين أن الوجع يغلف قلبي أن روحي تحتضر حزناً لو تعلمين ..! . . أنا امراءه يصدق حدسها بالأمور سيئه ...؟! .. إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! كنت أجلس مع صديقاتي ... لكن حوااااسي معك أنت .... أبتسم لهم مجامله ولا أدري لما أبتسم أو ماذا قالت لأبتسم ؟ حين أستشعر نبرة شكوى بصوتها أو من تعابير وجهها أتأثر معها لكن لا أعلم لما ؟... فأنا لا أستطيع التركيز معهم بدوت ذات مره ممله فهي تتكلم وأنا أسمع وحين تسألني .............. عفواً أعيدي ليعذروني فأنا منشغله بإخفاء دموعي ومحاولة رسم السعاده على وجهي وتمثيلها بتصرفاتي كيف سيعذروني فهم لا يعلمون .... ؟
إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
بلا روح صغيراً قلبي على هذا نعم قلبي مدلل ... لا يحتمل .. لا يحتمل فأنا أشعر بأن روحي هجرتني هل علي أن أنعزل بنفسي حتى تقتلني الوحده ! أم/ أصرخ وأصرخ وأصرخ لينقطع صوتي ! أم/ أمثل القوه وأقف بكبريائي حتى يصفعني الزمان ولا يصبح بمقدوري حتى تمثيل القوه ! أم/ أظلم وأتجبر كي لا اصبح بضعف المظلومه ! أم/ أصمت ولا أبالي حتى أصبح بليده ! أم/ أبدو كالحكيمه وأحاول الصبر حتى يصيبني اليأس ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أقســم بلي خلق روحي وروحــك ما هزني المـــوت كثر ما هـزني / غيـــابك وما هزني غيـــابك كثر ما هزني / طـــاريك . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! توتر يصيب الزوايا عتمه كئيبه تحتل مساحات منزلنا عواصف رمليه بأنحاء المدينه تشابه الغضب الذي سكننا ... هناك بتلك الغرفه نجتمع .. ! ليس حول مائدة طعام ولا لنتسامر وليس حتى لنخطط أو نناقش بعض الأمور هـ أنا ارتجف قهراً .. واخواتي تصيبهم دهشه وأمي تنتحب ... أشعر أنهم فقدو ملامحهم وكل شيء فقد لونه ... وصمت رهيب تخترقه موجات صوت أبي الغاضبه العاتبه المجروحه ... وهـ هو ( أخي ) يجلس ليخير وبدء والدي يخيره .... أما أن تتنازل عما فعلت وستبقى مكانتك محفوظه ! أو ترحل وتنسانا وستصبح بالنسبة لنا كائن لم يكون ! هيا يا ( أخي ) قم أهرع على قدماي والدي و والدتي قبلهم قبل رأسهما كفوفهم .. هيا اعتذر لكن .......... صمتك خذلني بدأ أبي بنبرة صوته القويه الغاضبه كأعصار يخترق صمتك يهدد يتوعد وتارة يحنن قلبك عليهما وعلينا . أقسم أني أشعر بنبرة الرجاء بصوته وبنظرة أمي إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
|
|