|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
الرغبة الجَبانة ! سَلامٌ مِنْ المَولى القَدير يَحف أرَواح البيَاض وَ يدثرها بِ الأمانْ الأهداء إلى البَياض الذي لا يَنضبْ . * صدقني لو كان بيدي انا تركتك من زمان ,, على نَغم ذِكرى الحَزينة أعلَنها تلك الرغَبة [ الجَبانة ] الحب الشوق الكتابه الوَجع الحزن الهَجر القنوط زوايا رغبة تَكاثرتْ بي منذُ أن زهدتْ بي يَ أنتْ أحببتكَ جداً وَ قَدّمتْ لهذا الحبْ [ دَمي وَ فَرحي ] فلم أكتسبْ مِنه سوى بعض جزيئاتْ مِنْ [ وَعود ] وَ إنتظار كلفنيّ عُمر طَويل جداً وَ أشتاقكَ كثيراً كَـ [ الهَواء / النَار / المَاء ] مُثلث الحبْ وَ ثُلاثيتهُ الأزلية , أشتقاكُ فعلاً , فهل تُدركني قَبل فنائي !! أ ب ت ث ج ح خ تمتمتها في صغري وَ كتبتها في عشقي , أن لا أُخلد أبجديتي إلا لكَ فَ أمنحني يا عشقي دفء [ قرائتكَ ] إبتسامتي المَسلوبة دَمعتي المُنسكبة أفراحي المُتبخرة وَ أوجاعي أنتْ أنتْ يا وَجعي ! استمع لِأحزانْ من حَولي وَ أحدث نَفسي قَائلة كأنك لم تَكنْ مَصدر الحزنْ الوَحيد لي! لا أعلم حقاً أن كانْ الهروب كالهجرة لكني مُدركة تَماماً أن [ العُملة ] ذات وجهينْ ! لذا سَأكف عن تقريبْ المعنى وَ سَأكتفي بِ الإيمانْ بَأنكَ خير الأقدار أمل كَانْ الأمل الزاوية الوَحيدة المُنحرفة عنْ إستقامة تَفاصيلي فَكنتْ القنوط الجَاثم على أحلامي . تسألني ش الي حدني ش الي جبرني ع الهوان الي جبرني إني أحبك ! * تصدق أحبك , . الراحلة ذكرى / وش أخباري هذا النص المُصابْ بِشيء مِنْ الهَوس كَانْتْ تلكَ النَغمة الحَزينة سبباً لتدوينه مَطلع فَجر النَغم ريمه 15 مِن وَجع تَموز . تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: الرغبة الجَبانة !
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: الرغبة الجَبانة ! . . ريمه والحرف وحكاية إنصات لعزفهما لكل حرف هنا وقفات أيتها الريمه , فلم أكتسبْ مِنه سوى بعض جزيئاتْ مِنْ [ وَعود ] وَ إنتظار كلفنيّ عُمر طَويل جداً , وقفت هنا كثيراً ياريمه ولم أستطع العبور أو البوووح . . |
| ||||
رد: الرغبة الجَبانة ! اقتباس:
صمتْ , أهلا عزيزتي دهشة حضوركِ الدائم هو مصدر الجَمال أشكركِ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| |||
رد: الرغبة الجَبانة ! ؛ ضريح النكران .. وقوافل من خناجر الخذلان المبهم تمزقة على حين غرة !! النكران / وقدرية الأيام المتعاكسة { نصل ٌ آثم } ؛؛ الغياب وأزليته / عبثية ٌ تدغدغ أطراف التهالك بعناق ٌ ينز وجعا ً كالمصفوع بالحقائق العارية المتشبثة ُ برحم العدم ؛؛ كالمفجوع بحلم ٌ أصابة بمقتل ؛؛ كالملدوغ بعقارب الأستفاقة { والـ / آآآه مرتعها } أيا ريمة برب الفلق أي أنين ٌ أتيت ِبه ها هنا من كل فج عميق ؟! وأي سفح ُ نهاية ٌ ساجدا ً عزف مقامات الوجع خلف الأبواب المواربة ؛؛ وأي غيب ٌ مرجوم ٌ توقد بالجمر تحت أقدام الحكاية ؛؛ حبا ً بالله / حبا ً بالله ؛؛ لملمي كلي وأنهضي بي/ فقد تبعثرت ُ ورب العباد ؛؛ فحين تدق ساعة الغياب أغمضي عينيك وأستقبليه بصمت .. ومارسي لعبة الحظ دون أن تلوثي أكمامك ِ ؛؛ أنعتقي من لعنة الرغبات الجبانة / ولا تتعكزي بكل ثقلك عليها .. ريمة لتبقي " فلذة ً " من أفلاذ الجمال / كالقبس الأزلي نستضئ منه متى ما أضرم َ الحرف .. ؛ ولمدادك ِ زنابق احترام ٌ لا تنضب |
| ||||
رد: الرغبة الجَبانة ! مُوجع حـدَّ الهلاك.. وانت تتأمل كُل تلك التسأؤلات.. تبحث عن مكنونها الصافي عن { حُب} .. وتجد ان هُناك خافي عميق لا تصله الا .. ميتاً ..! ليتنا نفسـرها على مانريد... ولكن هُناك وقائع " تقتلنا " ...! ريميه .. بيدكِ حركتِ ماسكن فيني ..! لاعدمتكِ وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
رد: الرغبة الجَبانة ! اقتباس:
أهلاً كثيراً يا وردة البَوح شكراً للغيابْ الذي سَمح لكِ بعقد الهدنة , وَ كم إحتجتْ حضوركِ برب العالمينْ لم يتبقى شيء يا سما الروح العقل القلب الجسد بأكمله تضررنا كثيراً وَ الغيابْ هو الغيابْ ! و الغَائبْ هو الغَائبْ سمآ وش أخبارك : ) تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|