07-08-2009, 18:01
|
| كلما فهمت تعبت ! | | بداياتي
: Aug 2009 الـ وطن : الرياض
المشاركات: 197
تقييم المستوى: 0 | |
رد: وَحدك كُنت الْوَطنْ ! اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَيحان مُحَمّد !
[right][indent] - بِسْمِ اللهِ الْرَحمنِ الْرَحيمْ .. هَذهِ الأَيّام أَتَقَلّدُك كَثيراً فِيْ فُؤَادِيْ .. أَضَعُكَ كَ طَوْقِ يَاسَمينَ حَوْلَ قَلْبِيْ وَأَتَبَاهَىْ بِك ! وَحِيْنَ يَحلّ الْمَسَاءْ .. تَنْسَدِلُ الْذِكْرَىْ عَلى أَكْتَافِ الْنُجومِ ؛ لِتُوْجِعَنِيْ بُكَاءً وَ حَنيناً .! لَا شَيْءَ يَفوقُ ذِكْرَى الْعَابِرِينَ وَجَعاً .. حَتّى مَرَايَا الْسَمَاء تُسَاعِدُ فِيْ رَفْعِ الْشَوْقِ حِيْنَ تَنْعَكِسُ صُورهم عَليها .! بِتُّ أَسْتَظِل بِأَحْلامِنَا الْتِي إِسْتَودعنَاهَا الْحُبَّ فِيْ لَحَظَاتِ الْوَدَاع .. أَسْتَظِلُ بِهَا مَسَاء , وَلَا تَسلنِي أَيْنَ الْشَمس ! فَحُضورك فِيْ الفؤَادِ يَكْفِيني عَنْ كُل ضَوء , كَانت - أَحْلامُنَا - هِي الْتِي تَصِلنَا بِ بَعْضِنَا وَنَتَسَابَقُ إِليها لِ نَلْتَقِي .. كَمَا إِتَفَقْنَا بِ جَانِبِ مَحَطّةِ الْقِطَارِ تِلك .. حِين نَادوا " حَيّ عَلى الْرَحيل " , بَكَيْتُ كَثيراً لِأنّي أُوْقِنُ أَن لَا عَودة ! وَأنّ أَحْلامَنَا الْتِيْ تَقَاسمْنَاهَا سَتَبْكِينَا وَهَا هِي تَفعل ! [b[/b][/b][/color] |
أروع ما قرأته في منتدى الخواطر ،
صورة مع طبق الأصل لديوان الجمال .
أرجو ألا يزعجك رأيي الحقيقي هنا أيضا ! |