كُل ما كنت أحتاجـ ه في هذا الصباح الباردْ جداً جداً جداً ..
مِعطف +كوب قهوه + صوت فيروز ،

وَ وجدتُ ضالتي هُنا ،

نِرد :
أقصى الأمنياتْ التي تتوارد في الخاطر الآن
أن تعود صوب هُنا .

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *

و صارلي شي 100 سنـ ه عم ألف عناوين مش معروفـ ه لمين
ووديلُن أخبار , بكره لابد السما لتشتي لي ع الباب..،
شمسيات وأحباب , بياخدوني بشي نهار..
وإلي تذكر كل الناس بالاخر ذكرني !

و أديش كان في ناس ع المفرق تنطر ناس !
وتشتي الدنيّ ، ويحملوا شمسيـ ة
وأنا بـِ أيام الصحو ما حدا نطرني،

الغائب الحاضر/
رتلنا وأياك قديماً جداً نشيداً للغفرآن ،
وَ هُنا رتلنا أبجدياتُك وَ وهبناها للمدى البعيد علها تستدعيك يوماً ما للكتابـ ه !

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *

بعض الأشياء تخولني ل حفظ سر أحدى الأُمنيات التي لثمتُ بِها جبين الغياب..
وَ أودعتُها ثغر يومٍ تمنيت أن يأت ب ذات البُشرى التي أنبأتنا بمقدمك في زمنٍ ماض .

وأظل أستسقي ذات الغمام أن تُمطر وعوداً هُنا،

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *