|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
!ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. تَمْتَة ُ الّبَدء ْ ..؛ / ♣ { بَرّاءة ُ ذِمْة وَإِخّلاءْ مَسئولِيةّ مِنْ أَي بَحْة ِ أَنْيـِن تَعّرجْ شُقًوقّ الْدَهَشّة وَ تَرتَجِفْ جَزْعا ً مَا بَينْ ضِلّعْ الإِنْهَاكّ وَجَذَوّةِ الْوَجَع ~ ..؛ / ♣ { خَط ٌ أَحَمّر وَعْلامِةّ تَحّذِيرْ هَذهِ الّتَمتَمْة لا تَقَبْل الّشَفَقة ُ وَأَخَواتِهاْ بـِأَيْ صِفَة ٌ أَوَ نَعتْ أَو لَون ٌ مُصْطَبغّ وَلا تَعتَرِفْ بـِعَلامّاتْ الّـتَأَثر الّذَابِلْ بـِـ / الّهْشَاشَةْ وَ وَاجًبْ الّعَزاءْ بِها مَرَفُوعْ وَعَلامْة ِ رَفَعِة ِ خْشُوعْ الّظَمَأ َالّوَاَرِفْ عَلىْ ظِلالِهْ فَحَبا ً وَكْرامَةّ : أَنْ كَنَتْ تُعَانِيّ مِنْ نَزَلاتْ الّتَعَاطَفْ الّمَتَطْاولِ عَلىْ أُمْلود ُرَيَانْ يُقَارِبْ مَنْ الإِنْسَانِية ُ { صِفَرَيِنْ إِلَىْ عُدّ ... } فَــ/ ارَحَلْ مَطَرُودا ً مَدَحُورْا قَبَل أَنْ يَنَالك ّ غَضَب ُ أُنْثَى { مُحَتَفِل ٌ مُسَتَوفَِزُّ ..؛ / ♣ { إِغْمَآضْه ُ آخّر الْفَصَلّ .. لَسَت ُ شَفَافَة ُ الّغَلائِلْ وَلّن أَنَضَوَُ تَعْرَيا ً فَأَنْا ذَاتّ تَأَويُلْ ذَابْ زَهُدِيّ بِبَعْضِيِ { تِبْرا ً لُجَيْنا ً } وَكَفِيّ تُلَوح ُ كَمَفَلُوك ٍ أَضَاْع قِيَمة ُ اّلدِينَارْ ؛؛ حِينْ رَمَىّ بـِظِلة ِ عَلىْ قَآصِية ِ رَمَضَاءُ جَدَب ٍ لاّ تَزِيْد مِنْ الّبَيَانِ إِلا غُمًوضْآ ؛ عَالِْقَة ٌ كَأَسْرَابّ فَوَضْى مَغَرُوزة ٌ بـِعْمَقّ الْمَنَفًىْ / مُتَأَنِقْة ٌ عَلىّ يَاقَة ُ الّتَرَفْ مَهَصُورَة ٌ كَتِلكْ الأَمَالِيدْ الّتَي تَنُزُ خُورَاً مَا بَينْ غَفَوة ٌ وَيَقَظًةْ ؛؛ كَالّمَنَفَىْ حِيَنْ يَصَطَدِم ُ مُتَخَبْطِيةْ تَزَاحُمَا ً بـِمِقَصَلة ِرَيـِحْ { وَأَنا مِنَهَم ْ } .. يَضُجُ كُلِي / يُقَوْسْ كَتِف ُبَعَضيْ بِـ /ازِرِقَاق ٌ يَتَكاّثـَف ْ/ يَتَعَاظَمْ بـِالّرُوحْ كَــ / الّمُس ْ. يَتَمْايِلُ بَعْضّي لِكٌلِيّ سَاخِرا ً عَآبـِسا ً بـِصَرْخَة ِ خَرَسْاءَ تَضًج ُ بـِالّنَحـِيبْ (( يا هية )) أَتَجَاهَلُهَا صَرْخَتَيّ فَأُكَمَمْ فَآهِي بِــ / صَبـِر ٌ مُفَتَعَل ْ؛؛ أَتَوَسَدُهَا الأحَلامْ بـِبَعََض ٌُ آيَات ٌ تُتَلًىْ عَلّى عُمَر ٍ تَتَدّلْى عَنَاقـِيّده مَنْ رَحِم ّالأَمَنـِيَاتْ .. وَتَارَة ٌ يـِتَوَسًدُنِيّ عَجًزيّ عَلىْ قَامَة ِ الّفَجْر حَتىّ يَتَبًطنْ آخْر أَنَفًاس ٌ لَلأَمَنْيَة أَتَرَاشْقُها أَخَطآئـِيْ الّبـِكْر { لاَ بأَسّ } فَهـِي ْلا تُعَريـِنـِي !! تُهْدَهِدُنِي لـِتَغَفَو ّالأمـِنِية ُ عًلىْ مَهلّ لاَ بأَس ّ/ لاَ بأَسّ فَمَا زَالّ يَتَعَفَف ُ بَعْضِي لِبْعَضِي تَسًاؤلا ً مُبَرِحَا ً (( مَنْ كَسَرَ شَوكَة ُ الّكَرَامَة ُ تَحّتْ جِلّدِ عَذْرَاءَ تَدْحَرَجّتْ قَمَعا ً فَيْ رُبُوعْ الّغُرَبْةّ )) ؟ مَنْ مَزَجّ الْحـُلَمَ بـِشَهَقَة ٌ مَنْ مُوُشَوّرِ غَضَب ٌ مَتَكْورة ٌ بـِتَنْهيـِدّة ؟ مَنْ نَكَسَ الأعَلامْ فَوَقَ بَيآدِرِ الّعُمًرِ ؟ مَنْ حَزَمَ خَاصـِرَةِ الّسَمَاء َبـِأَفَعَىْ ؟ مَنْ رَتـَلَ دَهْشَتَيّ بـِذْهُولْ الّضَجَرْ الْمَنَقُوشْ فَوَقَ هَاّلاتْ الّوَجًعْ ؟ مَنْ أَجَبْرَ مَفَاصـِلْ الّبْقاء عَلىْ الامَتـِدَادْ فَوَقّ جَبـِيّنْ الّحًاَجَة ْ؟ مَنْ شَنَقَ الأمَنَيآتْ بـِمَراجـِيحْ الّطُفُولَةْ ؟ مَنْ تَقَمَصَ وَجّعْ أَنَثًىْ مُرَتًجـِفَة ٌ بـِنَزَقْ / مَحَفُوفْة ٌ بـِآلخْيَالْ ؟ كَابَدتْ وَجَعّ الْمَخَاضْ بـِاَعَتَصَاَرٍ / بـِاَسِتْنّزَافٍ / بـِتْصَلُبٍ وَتَلَكُمُنِي الّــ / مَن ْ بـِأَلفِ لَكْمَة ٌ بـِعَطَشّ الاْسَتَفَهام ّ حَتَىْ تَتَمَشَق ُ الّتَساؤلات ُ بـِأَوَرِدة ِ الْقّهَرِ حًدَ الّتًجَلِيْ ؛؛ اسَتَحِثُها خُطَايَ ذَاَتْ تَمَنْطَق ّ / أُرَمَمَهآ فَوَقْ هُلام ٍ صَامِتْ لأتَلاّشَىْ مَنْ فَوَقِ مَعَارِجْ الّحـُلمْ { عَلىْ مَهَل ْ} فَحَدَسِي ْيُشَكَلنـِيّ بـِأَنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الّهَاويَة ْ!! فْهَيآ هّيا { كـُلَيِ } تَكَلَلْ بـِتًرقُب ِ الّسُقُوطِ تَمَدّد / أَنَكَمًشْ / أَلَتْفّ .. وأَرَسْم مُسَتَقَبلا ً مَذّبُوحا ً بـِالّتَمَنيْ هَيآ كــُليْ / تَنَاولْ بَعَضِيّ وَأَعَتّليِ صَهًوة ِالّوَهـِم ِبـِثَباّت ْ فَدَنْدَنة ِ الّقَهَر تُؤكًسَدَنِيِ بـِتَرَفّ !! هَيا نَأَو َلِينِهآ كُفُوفْكّ وَأَمَضِيِ بِيّ / مَعِيِ / لِي ْ وَرَتَلْ مَعِيّ مَاَ تَيَسْر مَنْ آياتْ الّهُروبْ بِــ / شِتَاَت ّيُلاَمِسُ أَطرَافَ الّوَجَعُ بِــ / وَجَلْ .. هَيَا كُلِيِ / أَدْمَيت ُ كَفِي ّتَرَقُبا ً عَلىْ عَتَبْة ِالاّنتَظاَرّ بـِآنَصَهْار ّ فَالأّقَلاَمَ جَفَت ْوَالّصُحُفُ تَمَزقّتْ !! هَيا / هَيا / هَيا .. ..؛ / ♣ { ۞ |
| |||
رد: !; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ; .¸¸. ♣ { أي ريمة .. طاب بك ِ الزمان ُ والمكان .. جميلا ٌ هو الأفق برفقة النجوم كا أنت ِ .. ولحين عودة أزلف ُ لك ِزنابق احترام ٌ لا تفنى بك ِ سُعدت . ؛ |
| ||||
رد: !ღ حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. مِيْهَاف..مِيْهَاف .. مِيْهَافُ يا مِيْهَاف لأتَلاّشَىْ مَنْ فَوَقِ مَعَارِجْ الّحـُلمْ { عَلىْ مَهَل ْ} ألهَبْتِنَا مَزّقْتِنَا أوجَعْتِنَا أبْكَيْتِنَا فـَ صَبْرَاً ..صَبْرَا .. وربِّي أنَّكِ فَاتِنَةٌ بِحَرْفِكِ هَذَا, حتَّىَ وَجَعُكِ شَهِيٌّ يَا مشَاعِر , مَشْدُوهَةٌ لـِ جمَالِكِ المُتفرِّد والذِي لا يُشبِهُهُ إلاّ وَجَعُكِ. وربِّي أنَّكِ .. بَاذِخَة . سَألْفِظ أنْفَاسِي / وأعُود . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| |||
رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. ♣{الطهُر والتقاطه ُ فرح كبيرة ٌ كشخصك / تـصل ُ بها حشرجات البهجة ُ للأرواح لي الإنتظار بحمى الترقب و لكِ حق العودة طمأنينة ٌ بماء القرار .. ولنا تباريك الفرح { بشدو } أن كانت الطُهر تستوطننا وحتى عودة ٌ أخرى تكاثفي حنينا ً موجعا ً أحمر المُقل كلونة ِ الغياب .. لروحك ِ / مدائن سندس باتساع الأفق ؛ |
| ||||
رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. اقتباس:
أضع ردي هنا في بداية الأمر ، مبينا مدى إعجابي بهذا الأسلوب المتوحش في السرد ، وكأنك تخنقين القلم بلا هوادة أو رحمة ! أعتقد أنك تملكين كم هائل من الألفاظ ، وفهم دقيق لمعانيها ، وهذا واضح ورائع بحق . أشعر بكثير من الحسرة ياميهاف ، عندما أرى من يمتلك القوة الكتابية ، وسعة المفردات والألفاظ ، ثم يقع في مطب بسيط ، يقع فيه الكثير الكثير من كاتبات المنتديات على وجه التحديد ! تسألين ماهو ؟ باختصار ( الخلط بين وصف الأمور بدقة ، وبين تعقيد الوصف ) . الكاتب المحترف ، يصف المشهد بدقة متناهية ، حتى تكاد تشعر حقيقة بما يلوك في داخل نفسه ! أما الكاتب الهاوي ، فهو يهتم بألفاظ الوصف أكثر من الاهتمام بدقته ، فيكون الوصف أشبه بلغز مزعج ، لا يشعر به الناس ، وحتى لو شعروا لم يتأثروا أو يتحمسوا به . لقد اقتبست بعضا مما كتبتي تحديدا ، لعل الفكرة تصل بشكل أوضح . شكرا لهذا الطرح الفريد . |
| ||||
رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. وأنت \ وكلك والأمنيات مختلفين ..بروعــة ميهاف كل سطر حقا شدني هنا .., ويشعرني أنه درس أسلوب وبلاغة يجب أن أغوص به وأغوص بمتعة بين حروفك .., شعرت بسعادة بعد هذا النص أن من تكتبه تراني أكتب شيئا .., دوما بإنتظار إنهمار حروفك |
| |||||
رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَحِيْم . اقتباس:
وكَم سََأَتنَفَسُّ الصَعْدَاء / وأشْجِي لِـ فَاهِي الذِي كمّمْتُهُ مِرَارَاً , وأَنْدُبُ صَبْري الذِي لَم يُورِثنِي إلاّ انْحِسَارَاً عَنِ الدُنْيَا وزُهْدَاً فِيهِم! أتوَسَّدُ الأَحْلاَمَ / أو يتَوَسَدُنِي العَجْز , لا أكْتَرِث , وربّي لا أكْتَرِث. جَفَّ الأمَل , وذَبُلَتِ الحيَاة جَفَّ الأمَل , وذَبُلَتِ الحيَاة جَفَّ الأمَل , وذَبُلَتِ الحيَاة جَفَّ الأمَل , وذَبُلَتِ الحيَاة جَفَّ الأمَل , وذَبُلَتِ الحيَاة اقتباس:
تَغْفُو الأمنِيةُ عَلَىَ مَهْل .. فـَ كُلّ الطُرُق تُؤدِّي إلَىَ اليَأس ! وأخْطَائِي / مَاتَت فِي مَقْبَرَةِ النِسْيَان / لا تعريني ! اقتباس:
بـِ مَراجِحِ الطُفُولة !. شُنِقَ الجَمَالُ بـِ الجمَال. اقتباس:
الحَاجَة الحَاجَة الحَاجَة ما أفْقَرَنَا ! اقتباس:
الَوَهْمُ / يُمِيتُنَاَ ! القَهْر / يُشْعِلُنَا ! الإِنْتِظَار / يدْفُنُنَا أحيَاء ! مَشَاعِر / مِيْهَاف تَحْيَىَ الرُوْحُ عَلَى أمَل , فـَ يَنْتَزِعُونَهُ مِنهَا ! -أو- ينتزِعُونَهَا مِنه ! بـِ عمد . فتَمُوتُ , ونَرَىَ بِبصَائِرِنَا / تعَاطُفَهُم! سَلبُوهَا الـ أمَلَ . وَ سَلبُوا الأَمَل أرْوَاحنَا المُتشرِّبَة بِه! كَم سَنَذْرِفُ أمنِيَات مَذْبُوحَة ؟ ألهَمتِنِي . [] نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. كَم سَنَذْرِفُ أمنِيَات مَذْبُوحَة ؟ كَم سَنَذْرِفُ أمنِيَات مَذْبُوحَة ؟ كَم سَنَذْرِفُ أمنِيَات مَذْبُوحَة ؟ .. . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| |||
رد: !&ღ; حَدَسِي ْيُشَكَلني بـِأنّنيْ عَلىْ وَشَكّ الهَاويَة ْ ؟ ღ .¸¸. برغم التحذير .! وبرغم براءة الذمة .! وبرغم الخط الأحمر .! استمتعت كثيراَ بهذا التعريف المثير , والمدهش , والغريب من نوعه .! " التأويل الذائب بالزهد . ! والأسراب المتأنقة على ياقة الترف .! والمنفى الذي يصفع بلا هوادة قافلة المتخبطين .! " وبرغم كميات الوجع التي تعصف بالروح تارة , وتعريها تارة أخرى .! قرأت كيف يتحول الصراخ المكبوت إلى دوي كتابي رائع يهدهد السخرية من جهة , ويستنطق الأماني الحالمة / الصابرة من جهة أخري .! وبرغم كل هذه التساؤلات العارية تحت الشمس .! دُهشت كثيراَ بهذه الصور المبتكرة حيث " أشواك الكرامة .! وشهقة الأحلام .! وأعلام العمر , ومشانقها البريئة.! ثم ماذا بعد يا ميهاف ؟ حسناَ .! من يملك كل هذا الشجن , ويستطيع أن يعبّر عنه بمثل إبداعكِ هذا الذي هطل علينا كأشهى من قطرات المطر في فم صحراء جائعة .! لا يجب أن يستسلم فضلاَ عن السقوط .! فلله دره من حزن , ولله دره من قلم .! : : " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|