|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
رد: ][ فعل ثلاثي على وزن ألم ][ . . . مَصَادِرُ الأفعالِ لا تقفُ عندَ أوزانِهَا بل تتعدى إلى ما وراءِ المصدر فبِرَغمِ الأوزانِ الرُّبَاعية والخُمَاسيّة والسُّدَاسية وتصريفَاتُهَا إلاّ أنّهَا لا تَصِلُ لوَزْنِ فِعلُكِ مِن حيث كِمِّية الوَجَع .. سأعودُ حتمًا فَهُنَا اقرؤُ رصَاصَات الشعورِ بالخَيبَةِ . . . . . . أحبيبتي قولِي لهُم أنَّ السِّنِينَ لهَا ثَمنْ والوَقْتُ لَيسَ بِمُؤْتَمَن . . . |
| |||
رد: ][ فعل ثلاثي على وزن ألم ][ مرحباً نون , حقيقة أصبت بالخيبة جدًا , لأنني قرأت ( لأننا نأكله أكلاً ) وهتفت هناك أن يا للروعة , لكني أجدكِ هنا بعيدة عنها , لأنكِ تخليتِ عن عفويتكِ ربما , أو ربما كنتِ تحت تأثير نص ما وأعتقد أنه شعري , حتى تولدت لديكِ هذه الكلمات التي تخالف جدًا ذلك التفرد وتلك الروعة التي وجدتها في نصوص سابقة لكِ . كل الود وتقبلي وردة عملاقة . |
| ||||
رد: ][ فعل ثلاثي على وزن ألم ][ أذهب كثيرا ، مع ما قاله الأخ إعراب ، والذي يبدو لي ياعزيزتي نون ، أن القافية أخضعتك لسلطانها ، بينما كان الأجدر أن يكون المعنى أول أولوياتك ، بالرغم من ذلك ، فلم يخلو النص من أشياء جميلة ، أبرزها ، مااقتبسته أعلاه ، هذه صورة راائعة جدا يانون ، وكأن المعنية بالكلمات دخلت في تحدي وتنافس للحصول على تلك الأنفاس ، مع من ؟ إنه مع جزء منها ، والموقع الأول في تلقي الأنفاس ، إنه مع فمها ! اقتباس:
تحياتي |
| ||||
رد: ][ فعل ثلاثي على وزن ألم ][ . . . ابنة الواحدِ والعشرين وألمُ الّرحيلِ المُر لو نظرتُ لعنوانِ النصّ لرأيتُ بأنّهُ يَحمِلُ فِكرًا رائعًا بحق أمّا من ناحية النّص كفكرةٍ وصُوَر فأجِدُ بأنّه نص مُعَتَّق يحمِل بينَ طَياتِهِ وجَعًا انتهكَ طُهرُ ابنةَ الواحدِ والعشرين بَل جعلَ دَمَها مَسفُوحًا هذا ما لَمِستُهُ ، فالشعورُ بالخيبةِ أمرٌ جَلل كما نعلم .. النص كنص شعرِي : أقرب إلى شعرِ التفعلية منهُ إلى الشعرِ الفصيحِ افتقدَ في شعرِ التفعيلة الجرسَ الموسقي والجرس الموسيقي كما نعلم بالإمكان أنْ نتعلّم ايقاعُهُ بالمُمَارسة .. النّص كشعر فصيح كانَ بعيدًا بحق يحتاجُ إلى الكثير .. وأنا لا يهمني كثيرًا إن كان تفعيلة أو فصيح اهتم دومًا وأبدًا بالفكرة والشعور الذي ينتابُ الكاتب حينما أقْدَمَ على كتابةِ نصّه ، فمن الواجِب أنْ نقرأَ ملامِحَ ذلكَ الوجع لِنَشعُرَ بِما يشْعُرُ به .. أعتذر منكم سلفًا على الإطالة . . . . . . أحبيبتي قولِي لهُم أنَّ السِّنِينَ لهَا ثَمنْ والوَقْتُ لَيسَ بِمُؤْتَمَن . . . |
| ||||
.
التقييم الكتابي .. 6/10 . |
| ||||
رد: ][ فعل ثلاثي على وزن ألم ][ تحية لكل الكبار الذين خطوا بأقدامهم على صفحتي . لأبدأ بكل الذين اتفقوا مع طبيبنا إعراب عن حالة الخيبة التي تملكتهم : ثم أني لأستغرب نفوركم من النص هذا النفور وتعليقكم إياه على سؤ التفعيلة فيه . فلو إني قصدت التعليق على التفعيلة لكنت أدرجته في قسم الكلمات الموزونة. أعلم بأن ماخط من التفعيلة ربما يكن لكم سيء لجهلي العميق فيها أولاً ولعدم تعمدي في الأساس لها . هذا النص أُدرج في هذا المكان لكي أرى إنائكم ينضح بأرائكم عن الأفكار و المعاني اللتي فيه, بيدا أن العنوان أعطاكم أنطباع آخر بحكم الوزن و القافية . أما ما قيل عن أن النص لا يرقى لي فأني والله أخالفكم فيه . هذا النص وليدي وأفكاره صادقة حد اليقين وكل ما ورد فيه شيء واقعي لذلك أنكر عليكم يا أعزائي تصغيركم للنص و أفكاره. وما أنا حتى لا يرقى لي النص ؟ هذا النص لي و وليدي فكيف لا يرقى لي ؟ أحيناً يحتاج المرء لكي يبوح بأكثر من طريقة عن وجعه ولحمه وألمه وحبه و نوره و ظلامه و فكرته و قسوته وبرائته و نجاحه ...... الخروج عن المألوف بحد ذاته فكرة وإن كانت ترجمتها سيئة . كاتب / أشكر لك من العمق الدخيل لأعماقي هذا الأعجاب ببعض ما كُتب هنا أفرحتني جداً تلك الإضاءة اللتي أبصرت فالتعابير أحرجتني أحياناً كثيرة في تفسيرها . إعراب / وكما قلت لك يا صيدقي , بعض الكلام مثل اللذي قلت تشجيع لا تثبيط . وكم اشكرك ! السديم / وكيف أتركه وهذا وجعي ؟ ثم ما كُتب في الهذيان نسخة مطابقة لداخلها عن ما كتب هنا . و وحي القلم صدقيني هي فقط الطريقة و عنوانها ما أوحى لك بما أوحى الجامح / ولأنك الوحيد اللذي لوح بلأخضر فأنت زهوة الأخضر في كل مكان للمتصفح تثرية بالخضرة . بعيدة أنا عن التفعيلة ولا أفكر فيها و خضرتك . برغم أني ودتت لو أوضحت لي ما أعجبك فيه من الأفكار ولكن الأعجاب العام بحد ذاته شرف و كبير الحوراء / يا عذبة أنت ِ هذا الوجع هو القشرة اللتي حين أتحملها أكون قد أنتصرت على الحياة وكم أحب ردودكِ كونوا جميعاً بخير ! وأسمحوا لي تلك العفوية اللتي سقطت هنا وخيبت ظنكم . لكنها ( نون نسوة ) " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|