|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: - فقط ، ك السمآء ! إلا أنا ! كيف تفسر الظواهر الطبيعية بناء على حالتنا المزاجية ؟ عجيب هذا الإنسان لقد أبكى السماء ، وأضحكها ، وجعلها تزبد فرحا فتتطاير ذرات المطر ، وجعلها تزهق كدا وتعبا ، فتطفح قطرات العرق . أقول ، كم أعجبني منظر سماءك وهي تهدهد الحزن على كتف الأرض ، وياليت لو ترين سماءي غير المتحضرة ، وهي تبصق على الأرض في نزق ! نصك أنيق مثلك |
| ||||
طوبى لنا حرفكِ الوحده تَنخر في الروح حتى تُسقطها أستمع إلى حزنكِ إلى فرحكِ إلى رفرفة حرفكِ وَ كأنكِ تكتبينْ ريمه بتفاصيل ماضيها , تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: - فقط ، ك السمآء !
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: - فقط ، ك السمآء ! مخرجك يآ هديل جعلني في مأزق حيث أنه أغرقني كمآ فعل النص ذآته هديل ألم أقل لك أنني سبق وأستنشقت ذآته الهوآء الذي لآ يوجد إلآ عند نصك هذآ يشبهه تمآم حيث كآنت نغمة السآعة تضم المعنى والحكآية هديل الجرح لم أنآديك هربآ لأبدآ من جديد ولكن لو لم أكتب ردآ إلآ أنفآس من أسمك لكنت رآضي عمآ كتبت جميلة في فصولك وهذآ الفصل الذي يقبع في مفترق الوضوح شكرآ ك/ هديل أخطآئنآ كثيرآ مآ نكتبهآ بشكل رآئع لدرجة أنه يخيل إلينآ من زيفنــآ أننآ إستثنـآء حتى في الوحل الذي نعيشه ..........! سلطآن الخزمري |
| ||||
رد: - فقط ، ك السمآء ! عندما تختزل الوحده انفسنا عندما نهجر العالم بأحساسنا ستتجمع الحياه علينا نهتز ونحن واقفين بس لاتفعل الا ان تُحرك هذا الجسد المتهاوي الى متى وانتي بلاشعور تٌزيفين كُل ذالك هديل وكأن اشعر بالغصه الملتصقه هُنا بين احرفك الحزينه وكأني بها الآن ياصديقه ماذا أحكي عن شيء يحكي هُنا لايُريد ان يصمت ام ماذا..؟ أن كنت لاتملك الجمال فاقف متأملاً بالاجمل وهاأنا ساقف بصمت بين أحرفك لانها فقط الاجمل |
| ||||
فقط ،!
|
| ||||
رد: - فقط ، ك السمآء !
|
| ||||
ك روحك , هَديلُ الحُبّ , وَ ما زلت أردّد : كم يأسرني احساسك , ! وَ كم أتضاءل , أمام ذلك الصدق , وذلك الألم , وّ مازلت أردّد : أنّ ( طِفلَةُ الحُلمِ ) ينبغي أن تصطّفيها السّعادة .. وَ يآآ هديل .. كم هو طيّعٌ في يديكِ ألمي !! ل نبضكِ حيث كنتِ , دعوآت محلِّقة : [ أن تسعدي ] , |
| |||
رد: - فقط ، ك السمآء ! , وحرب الحنين حين تشتعل تحت جمر الهروب بطشا ً وحرب الهروب حين تشتعل تحت جمر الفراق بطشا ً وحرب الفراق حين تشتعل تحت جمر الأرق بطشا ً وحرب الأرق حين تشتعل تحت جمر الكبرياء بطشا ً وحرب الكبرياء حين تشتعل تحت جمر اليأس بطشا ً الحنين حين يقودة الهروب ببطش يا هديل فهو يجرجر خلفه خيوط الفراق الواهية التي ما تلبث حينا ً إلا و أصبحت حبالا ً متينة القوى فالغياب زادها الأول ولو كانوا يعلمون !! ومن هنا تشتعل شرارة الأرق التي تندس في أدق أدق تفاصيلنا / تعبث بنا / تلهو بنا على على مدار الليل والنهار .. حسنا ً أفضل قوت ٌ الآن هو الكبرياء سنقتاتة حتى نبقى على قيد الوجع / لا أكثر فهو يقودنا لسرير اليأس الذي سنرتاده كل ليلة ٌ حتما ً { الحنين / الهروب / الفراق / الكبرياء / اليأس / الغياب } جيوش قوات متحالفة فمتى ما شنحت حربها / هزمتنا وزيفنا /الذي نحاول أن نرتدية !! فليس هكذا يؤكل رغيف النسيان يا هديل /ليس هكذا ورب موسى ~ الرغيف يبدو قاسيا ً جدا ً فلا تتبعي طرق أهل القرى برشة بقليل من الماء ليسهل قضمة .. فماءنا هو ذكرياتنا بهم , فأن فعلنا لن ننجو من عسر الهضم بعدها .. تذكري قول أحلام حين صدحت بهذه الحقيقة (( لا نستطيع منازلة الذاكرة بجدية , هي تملك أسلحة لا قدرة لنا عليها , تهزمنا الذاكرة لأن لها عملاء يقيمون فينا ، يديرون شؤونها لحساب حبيب ، يتآمرون علينا لصالحة . كل حواسك تعمل عملاء عنده , البعض بمرتبة ضابط اتصال , فحواسك ِ هي من توفر الانتصار عليك )) . هديل الجرح .. هل صدف و صافحتي اليقين ذات قراءة ؟ هل صدف وغُر ِست ْ روحك ِ بطيات متصفح ٌ / تعلوه غيوم ٌ محملة بالمزن وكلما تنبئتي الارتواء / ازددت ِ عطشا ً ؟ هل صدف و ترنحتي دهشا ً تردفها أعجابا ً تجرها تصفيقا ً ؟ فقط لك ِ أن تعلمي : بأنني هنا أنغمست ُ بكل ذلك .. هديل / لمدادك ِ مدائن سندس باتساع الأفق ؛ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|