|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: تَيه , فَاصلة / ريمة : لماذا تُصرّين على اقتناء الشوك؟ رُبما لأن حَبيبي رجل لا يَطرق بابه الحنينْ أبداً وَ أنا معه دائماً مُصابة بِ داء الخيباتْ ريمة / الثالث مِن تشرينْ التائه . * الأنيق : بدر العسيري |
| ||||
رد: أشياء [ غير ] سارية المفعول ولم لا تكون السوداء ؟ وكل مايتعلق بالحب هنا أسود. سرد أكثر من حزين . وأكثر من يائس . لماذا يفعل الحب بنا هكذا ؟ لعل الحسنة الوحيدة له ، نزف مثل هذه الكلمات المليئة بالشعور ، المليئة بالحسم والألم . ود |
| ||||
رد: تَيه ,
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: تَيه , لن أنهار اليوم وسأهرب قبل أن يعتدي عليا اليأس ولن أترك أثر لك في حياتي و .... في لحظة وحدة تمر عليا وكأنك تتشمت بي .. الا الان يا ريمه فأنا معك وسأهرب من قلبه قبل أن يداهمني اليأس وسيصبح في اللا شيء .. ريمه ياعذبة انتي أضيئي وأضيئي واخفي السواد من حولك بضيائك .. دمتي بسعااااااااااادة أبديه .. |
| ||||
رد: تَيه , لآ شيء أفخم من صهيل التيه في العتمه سيدتي نعدمآ نرى لوحة بغض النظر عمن رسمهآ إننآ نفتتن بهآ نعشقهآ نشعر بإنتمآ أو ربمآ شيء يشبهنآ فيهآ بالرغم أنه ليس بضرورة أن نكون كذلك ولكن هنآ لم أتخيل إلآ أصآبع من نور تكتب والضؤ يعم أنفآس المكآن ، عفوآ سيدتي الحب /الغيآب / الأرق / الهروب/ الأشيآء /الوجع / البكآء/ القنديل مفردآت أتقنتي رسمهآ مفردآت كأنني لم أقرأهآ مسبقآ أجزم .. أنك رآئعة في كل فصولك ، أخطآئنآ كثيرآ مآ نكتبهآ بشكل رآئع لدرجة أنه يخيل إلينآ من زيفنــآ أننآ إستثنـآء حتى في الوحل الذي نعيشه ..........! سلطآن الخزمري |
| ||||
رد: تَيه , تلك الأشياء التي يراها الأخرون تافه ويرونا مساكين كيف تمسكنا بها ؟ ونحن لا نخيل أنفُسنا دونها ...! حين توالت الخيبات تلك الخيبات التي تجعلني اتحول لسلة تجمع اللاشيئ اقترحت أحداهم أن انساه كيف وريمه صنفته من ثوابت شاذه التي تتلاشى أهميتها بعد كل خيبه . ريمه أٌحب نبضك بإنتظار التالي ياريمه إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| |||
رد: تَيه , , وضوء كا أنت ِ غير قابل للنفاذ / ولو كانوا يعلمون !! عتمة الأشياء من حولنا يا ريمة تكسبنا طاقة ٌ مهولة لنتغلغل ُ فيها أكثر و أكثر وكلما قطعنا بها شوطا ً لا بأس به لا نكتفي ونظل بذات التعمق بحثا ً عن بصيص ٌ يشي بأن العتمة ستتلاشى لا محالة .. سلة ُ الا أشياء تتكاثر بالأشياء حد التضخم ياريمة .. وأي أشياء !! ذكريات ُ عمر ٌ ما برحتنا , تفاصيلنا المشبعة بنا , ضحكاتنا , همساتنا بكاءنا تحت مظلة الحنين فجرا ً , رعبنا من شبح الفراق , هوسنا بساعات الظهيرة , غيمة الانتظار التي ما فارقتنا قط , والكثير الوفير .. أعلم جدا ً بأن ظهر الاحتمال لا يقصمه إلا الخذلان وبأن فاكهة البراءة لا ينهشها إلا الخذلان وأن صحيفة حسن الظن لا يلطخ ُ عناوينها إلا الخذلان الخذلان هو الذي يقود للتيه ياريمة / الخذلان يا خية / الخذلان واليأس حينها سيداهم أدق أدق تفاصيلنا البريئة ولا محالة للهرب شهرزاد الحرف / ريمة بأي لغة ٌ أوشوشك ِ بهذه { أرتويت ُ و جداً } أنفاسي حاصرتني ها هنا كما لم يحدث لها قط أن فعلت معي .. كنت ُ كالظمئان / وحرفك ِ غيم ٌ عابر محملٌ بالمزن هطل على جفاف روحي من كل حدب غزير أكثري ياريمة أكثري برب موسى لله أنت ِ لفافات ود معتق أقدمها لك ِ على طبق اللجين , |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|