... [








أول النـور ,

قبل أشهر كُسر إصبعي والآخر أصيب بإنهيار , وتقدمت يدي لصد رغبة الأسفلت لِـ/تقبيل رأسي
ولم ينجو أنفي من بعد الشهيق للرمل حتى ولدت العطسة وإرتطم ليأخذ نصيب القبلة
وأغمضت عيناي من بعدها لِـ/أيام , وأغلق النور حينها , وأشتعلت بقية المصيبة , التي أخبرتني عن إحتضان الحديد الذي فاق رغبة أحضان محبوبتي , حتى قلم الرواية أظنه كُسر وسال حبره حتى أصيب بِـ/فقرٍ أسترسل من الذاكرة , وحتى هذه اللحظة جزء البداية مبتور بِـ/غمامة سوداء أسميت أقدار ,
وأكتملت بعد جزئها الأول بِـ/نورٍ أبتسم فيه الطبيب ولد خلاله ألف سؤال كانت أول إجابات الألف
مباركة لِـ/أول نقطة حياة بيضاء من آخر نقطة موت سوداء ,




ومغـادرة ,


كانت أول خطواتها مؤمنة بِـ/أطراف الطرقات , وكافرة بِـ/إستقامة الخطوات
ومشقة ترتسم في وجه العابر كـ/إبتسامة أشتعلت بنور الناس تكوّن ظلامها بصرخة ألف رجل بالداخل ,






أول الوعي ,

ذاكرة مصابة بالسعال , قدراتها ملطخة بالدماء
وحنجرة فصلها الخريف , يتساقط لحنها كطيرٍ كسير ,





آششششششش !

المرضى يحاولون ,

] ...

يتبـ ع