|
|
بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: - مِرآة -
. يقال .. لكل امرئ من أسمه { نصيب ..! ولـ ربما الذي لآيعرفه الكثير أنها نآلت من أسمها كله لآ نصيب منه ..! فـ هي أميرة بإحساسها .. عطائها .. حنانها .. كرمها .. طيبتها .. وَ جودها ..! حتى في حزنهآ اميرة مخملية تنزوي معه بمفردهما حتى يصآلح احدهما الآخر ..! وحين أن تعانق الفرح ، تعانقه بصآدق قلبها وتتوجه وتقآسمه الجميع ترتقي بسمو شخصها عن توافه الأمور وترهاتها ..! هي فآقت الآنسانية ذاتها بـ ماتحمله دواخلها من معآني ..! لـ ربما يجهلها من يرآها لأول وهله .. وكثيرون هم من ينخدعون بالمظهر مضيعين عليهم جمآل الجوهر ..! هي ببسآطه .. أميرة حتى بـ التفاصيل الصغيرة ..! . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
رد: - مِرآة - أميرة البوح ... اتعلمين أنت كـ المطر هذا ما شعرت به حينما رأيته وقرأتك صفائك بإنعكاس المرآه أحببته كثيراً أنتي مختلفه بس حقدت على ابلتك ذكرتني بأبله نوره إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: - مِرآة - اقتباس:
اقتباس:
كتبتِ عني شيئاَ , تركني أخجل من نفسي .. أنا بعيون الناس بيضاء , أو بعينك بس ...؟ كنت أظن أنني أعرف نفسي كفاية لأدّعي حكمة خارقة .. لكن هنا , عرفت أن كل ما أصل إليه من حدود ذاتي أصغر بكثير مما يجب علي أن أعرفه .. معكِ شعرت أنني كائناً من مكان آخر .. كلّ ما تكرّمتِ به في إمتداح صغيرة مثلي جعلني أكبر سريعاً .. لأشعر بأحقية حصولي على هذا الكرم .. أنا أسعد الناس بمعرفة أن بيضاء مثلك تضل بالقرب مني لتمنحني دافعاً للبقاء أكثر وللتواجد أكثر في هذه الحياة السوداء .. وحديثك علّق في عنقي فخراً وسعادة.. إذ إن حضورك فخر.. وإحساسك وسام إعجاب.. أحبكِ ياقريبة , أحبك عدد مالا يعلمون , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: - مِرآة -
|
| ||||
بعض الأسماء تدل على أصحابها تماماً ، يقول عبده خال : كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: - مِرآة - اقتباس:
, بالمسك أهلاً .. و بالريحان سهلاً بك يا صادقة المشاعر .. سعادتي بالغه بأن اعتلت أحرفي شيئا من الإستحسان .. و كل ما أتمناه ان تصل الرساله كما وددت مجيئكِ و ثناؤكِ شرف لي .. والأبلا , لا تحقدي عليها يا صمت .. أنا والله ماحقدت عليها , بالعكس أكُن لها كُل حُب .. لكن ذكر القصة كانت فقط رسالة , رسالة لـ كُل من سيدخل هذا المجال .. كُلنا نخطئ لكن العبرة من الفائدة .. نصيحتي , سامحي أبلا نورة , فلا شيء يستحق في هذه الحياة , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: - مِرآة - اقتباس:
, يااااه يا هديل , كُل هذه التفاصيل تنتمي لي ...؟ حقاً أشعر أن هذا أكبر إنجاز أدركته , أن يكون كل شيء متأصلاً بتهذيب .. منتمياً لما يرغب الآخرون في معرفته عن أنفسهم معي .. قلتها وسـ أُكررها للمليون ولن أنتهي .. أليس مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة ..؟! بينكم أحدثت صخب وقع حرفي الأول .. ومنكم إستمعت لما كان لزاماً عليّ أن أسمعه .. وعلى عجالة يمكن أن أقول أن وجودكم وحضوركم معي هو السبب الرئيس في بزوغ شمسي مبكراً وها أنا الآن أنا أحفر لرايتي الأولى بينكم .. بعد أن مضيت لنيلها دون أن أفتقد لأيديكم تدفعني للأمام .. متأكدة من أنني أستحق حبكم -ليس لأجل الألف محبة - بل لأجل عائلة الألف فخر .. أيا هديل الوفاء .. أيا هديل العطاء .. تعرفين يقيناً كم أقدّر حرفكِ الفاخر.. وكم أتلّهف كثيراً لقراءة ترجمتك الخارقة حدود الزمان والمكان لكل حرف أكتبه .. وهنا حضورك بدى وكأنه وعد فاخر لمنح الحياة .. إن كُنت أنا كُل هذا فـ كيف أنتِ ...؟ تمنيت أن الزمان قد أسعفني لـ أقول رأيي بكِ وبالجميع في استضافة كُل شخص منكم في المرآة .. لكن لعلها فرصة وأخبرك رأيي بـ مرآتك , لم تكوني مجرد حكاية بل " سِفرٌ " من حكايات .. ولم تكوني عبق عطاء بل " عبيرا " من عطاءات .. ولم تكوني فقط لمسة بل أنامل من " لمسات ".. سعيدة بـ عينك يا ذات البياض , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
وهنا يشع من صدري نور كله إحساس وحُب :) اقتباس:
, ونة خفوق .. تلك المحبة من أعماقكِ شوَّقَتني للحديث عنكِ أكثر .. وسعيدة أن مجيئكِ سـ يشبع شوقي .. أنتِ أكثر الأشخاص الذين يجعلونني في توق شديد لفتح صفحة الوطن .. لأدبك طبعة لا يمكن محوها ولأثر تلك البصمة في داخلي كأثر إنعاش الروح بعد موتها .. لأجل ذاك لازلت منذ قرأت لك أشعر بالإمتنان لإحياء روح الأدب والمشاعر في داخلي .. فهناك أشياء لا يمكن لأحد تجاهل الروعة فيها وأكثر ما رأيت منها في حياتي هو تواجدك.. تعرفين تماماً أن تواجدك مميز بشكل كبير جداً وبالنسبة لي دائماً ما يأتي بصورة محفزّة جداً.. ومنذ اللحظة الأولى التي رأيتك فيها في الوطن تملكتني رغبة حقيقية في الإستماع لشهادك الرائعة في حق قلمي وكأنني أحاول لإشبع غروري بكِ .. كنت أحاول في كل لحظة يا ونة كل لحظة رغبت فيها بالإعتراف الكامل أنكم سبب تميزي .. وقمت بشد أزر القلم معي ليكتب فملعقة واحدة من تفاصيلكم وملعقة أخرى من حريتكم الـ منكهة بالجوز .. ومقدار كوب متوسط من ماء قلوبكم الطيِبة مع إضافة القليل جداً من أناقة حروفكم الأخاذة .. أحتسي كوبا كاملا من الرقي وأفكر في مالا يمكن أن يفكر فيه أحد ..! ياونة يا ذات المذاق الكوني .. والتي أنحدرتي لنا من سلالة الغنج والدلال .. جعلتينا نعشق طبيعة الحرف إلى الحد الذي لايسمح لنا أن نبارح موطئ قدميه .. فنغرق ونغرق أكثر دون الإكتراث بعمقه وأبعاده متناهية الترف .. أقسم لكِ إنكِ الربيع والأمان .. إقتربي أكثر وأكثر .. وكوني كالشيء الذي لايكون أبداً .. وأنا وهم سعيدون بك إلى حدٍ لايقاس بمقياس .. , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|