|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: سِر الحِكَاية , سر الحكاية.. قلمك من أجمل الأقلام التي شجعتني على الدخول هنا.. فعلا.. " قاتل الله الحنين الذي يحركنا كـ / الدمى " تحياتي.. [CENTER]{ .. ما زلت بانتظارك .. } http://momentsinthelife.blogspot.com/ |
| |||
رد: سِر الحِكَاية , وعلى أطراف الحذر أتوقف ’’ اتداركها خطواتي بكبرياء قبل المضي قدما ً في طريق ُ الأسرار ، والحنين والحكايا والغياب .. ثمة َ من يقف ُ على يمين الواقع وثمة من يتوسط يسار الأمنية أما سر الحكاية فيقبع ُ جهة َاليمين ُ: تحنقة ُ الغرسطة ، وترفعة ُ الخيالات درجات ٌ لا معدودة للأعلى ’’ يخيم ُ على تفاصيل الحياة ، لا تصاريح ولا أختام ولا تأشيرة ٌ تخولةُ من هذا الولوج السافر .. ! يختم الحكاية ُ بالشمع الأحمر ، يرمي كل التفاصيل البريئة عرض الحائط يهشم مرايا الحقيقة كطفل ٌ أرعن ، ضاقت بعينة الغيرة مما يمتلك غيرة ! يغدر ُ بالأمنيات ويختمها بصك النهاية ,, ويطول الوقوف وتحمر أطراف الحذر ، تتورم وشوك الأسرار أسفلها ، يتحين ُ فرصة ٌ لا أخيرة للأنغراس بها متى ما حانت اللحظة !.. ومواجهة الحنين بإسرار الحكاية ياريمة كـ / خطيب ٌ كُسِر َ وقته ، و ألقت َ به المنابر وراء سحابة ٌ ما كادت تنحسر ُ (( فرجا ً )) هم بفتح فاهه فأنهال الحصى علية من حيث لا يحتسب ’’ وحين رفع قامته مرددا ً اللهم أجعله خيرا ، ابتلعتة أمواج الحنين ريمة .. سكبتني ها هنا بحرقة ٌ لطالما تهربت من شظاياها كثيرا ً هذا النص حاد يا رفيقة حاد ٌ جدا ً وأصابني بمقتل ، وها أنا ذا أ سـ قــ طــ فالتقطيني بحنو ’’ كيف لحنجرتك ِ أن تجيد هذا الصراخ الهامس ُ وجعا ً كيف لها أن تتدلى عطشا ً وهي ترتجفُ توسلا ً بالارتواء ’’ ! |
| ||||
: ) اقتباس:
وَ لا نَملكَ منْ أمر الغيابْ سِوى الحَنينْ وَ الكِتَابة ,, وَ الهروبْ أحياناً !!! شَوق / أشتاقكِ كثيراً تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: وما حياتنا إلا حكايا وأسرار ، اقتباس:
بحضوركِ يكتمل الَجمال وينتشر عبق الزهر ,, تَوقيعك يأسر القلبْ ,, اللهم أرحم والدتيّ إنها كانت بي رحيمة تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: سِر الحِكَاية , اقتباس:
خيبة لا مُتناهية .. الحكاية : صورة لـ تجارب مَكورّة تُعيد نهايتها للبداية .. ناهيكِ عن كونها حكاية مُعلنة .. هي لعنة أبديّة .. مَللت التدوينْ .. أجمل ما أعيشهُ هذه الأيام القراءة بصمتْ أنيق .. و أظنه سّ يطول صوتيّ و يتمدد ..! تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: سِر الحِكَاية ,
تقول ونة خفوق : هَوَ : لم يكن عادياً أبداً ... فَ سكن الحرف التاسِع والعشرون من أبجديـ ه صامت منذُ ذاك الحين .. مازِلتُ أحاوِل إستِنطاقَها لعلي يوماً ما أجد ما يليق بِـ ه وقلبـ ه لنسرد تفاصيل الحكايـ ه كاملـ ه ، الحكاية عنه لا تُسرد و لا حتى تُرسم .. الحكايات المُلتصقة بهِ تبقى وحدها في الظل .. متقوقعة داخل الأضلاع ينبض بها الجسد بِ أكمله و لا ينطق بها اللسانْ .. ! وحدها الأصابع المُذابة كَ الشمع تجاهد الوقتْ .. لتكتبْ سطر مُتهالك من هذه الحكاية سطر مُصاب بِ البؤس .. البؤس : يحاول إيهامي بأن أبجديتي بحالة جيدة .. في حين أن ثوبها الرثّ يخبرني بعكس ذلك .. أنا مُستاءة مني أنا مُستاءة منه أنا مُستاءة وحسب .. تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|