|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
والحب من ربِّ المصلين ماله سببُ لاتسألوني ..!!
. حضور أول .. لي شرفه .. وهذا الـ سر يوحي لـ قلبي بإنه يعني له الكثييير ..! ريمه لـ كِ / تشويش الواقع / روحه / لها ، مدائن من . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,!
|
| |||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! الغياب وما أدراهم ما آلغياب .. ! يشاع منذ ُ وقت طويل أن الغياب قطعة من الموت ياريمة ، وكيف لا وهو ذاك الذي لا يرأف بنا فمتى ما قرر زيارتنا على بغتة ُ من أمرنا ، داهمنا دون أستئذان أو أشارة تنبؤ بأن : القادم سينهمر ُ كلعنات لا يحجبها أفق تمنى ولا قدح صبر ولا صلوات تضرع .. ! كيف لا ياريمة وهو ذاك الذي يهزم آخر ما تبقى لنا من آمال في معركة الإنتظار ،, يُخلفنا على كرسي الهزائم ، نحدق بانكسارات الأحداق وهي تبتهل الأقدار بأن : أهطل بهم من حيث لا نحتسب ولو لبرهة من الشفقة .. ! فقد دُكت حصون الصبر دكا ، وصوت الحاجة اهترى خيبة ٌ ، ومساحة الخواء أتسعت حتى خُيل إلي أن أرواحنا تضخمت جدا ً لدرجة بدت بها تكبر أجسادنا بمقدار وجب به تبديل الأجساد بجسد فضفاض ً يستطيع أحتواء الروح مجددا ً . ! وحتى نضمن صلاحية الجسد الحديث أخترناه بخاصية " المطاط " ليتناسب مع الروح فمتى ما عزمت التضخم أكثر تمدد الجسد بأريحية ودون تشوية يحتاج إلى مجهود للتخلص من الجسد السابق وكل ذلك ارضاء ً للغياب وسلطته . ريمة ،, قالت لي أحداهن في لحظة حزن ٌ مرهونة بالانكسار بأن الغياب لا يحرق هو يلسع فقط ..! وأتذكر جدا ً بأنني خالفتها فطنتها المحدودة بدبابيس الغياب التى تمتثل قهرا ً في جسد الحنين ، وروح الأنتظار حتى ترديهم كجثة هامدة ما أن غزتهم رويدا ً رويدا ،, ريمة فقط لتعلمي بأن نصك ِ جعلني كتلة ٌ من هذيان منقطع النظير فحين يكون الحديث عن عذابات الغياب والإنتظار ، أخر ُ هذيا ً بلا توقف ولا رادع أغمضي عينيك ِ بعمق وأبتلعي مزيدا ً من أقراص الصبر ، ولا تنتظري فوحدها الاشياء تغزونا متى ما كففنا عن انتظارها وسددنا نوافذ التوسلات ُ بوجهها وحدها تهرول حافية لتعيد خرائط العمر ، لتتصفح ُ أجندة الذكريات على مهل أغمضي عينيك ِ .. ريمة ، قطعة من فتنة فاخرة الملمس أنت ِ |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,!
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: والحب من ربِّ المصلين ماله سببُ لاتسألوني ..!! اقتباس:
ها أنتِ تمنحينْ للظُلمة النور وَ الأمل , أنتظركِ هُنا كثيراً تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! ذات مره كنت أتأمل تجاعيد وجه امراءه مسنه كنت افكر كيف كانت وكيف مرور الزمان رسم على وجهها اثاره ؟ ليصل باليوم التالي خبر وفاتها ومن بعدها اتحاشى تأمل وجه جدي الموت هو الغياب الذي نجزم بأن ليس له أخر أخشاه كثيراً أن يطال أحدهم ، أولئك الذين يصعب العيش دونهم . ريمه دوماً انا بحالة انتظار وشوق لـ نبضك أنتي كـ تبهجين الروح ولا يمل استنشاق حرفك إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
المَوْتُ خانِقُ للحَرْفِ أيْضاً ! أريد أن أوقظكَ تبقى لي معكَ زمنا أطول مِن عمري و عمركَ ! هذا النوم يا عمّار يُصيبْ قلبي بِالشطط , لذا ينبغى عليكَ أن تستقيظ قليلاً لِ اغوص في صدركَ أكثر عليكَ ألا ترحل هكذا ! كما يرحل غريب فجأه حاملاً ذكرياته في حقيبته ,, و غير مكترث لشعوري عليكَ أن تعي [ جنوني ] بكَ !! ريمَه , نصٌ جمِيل جداً .. وَوَجَدْتُ هذا المَقْطَع هُوَ الأقْرَبُ لـِ قَلْبِي ! . . . . ولكِنّ سأُخبِرُكِ بِسرّ ! حِينَ أقرأُ قِصَصَ الفَاقِدَات , أجِدُ أنّها عادةً لا تَفِي ! لا تُوصِلُ القَارِئَ لذَلِكَ المَعْنَىَ المُؤلِم الحارِق .. !! لا تُوصِلُ القارِئ للحالَةِ الّتِي يجِبُ أن يصِلَ إلَيْهَا !! . . قَد يكُونُ المَوت خانِقٌ للحرفِ أيْضاً ! أتَعلَمِين !! مُنذُ زمَنٍ طَوِيل , وأنا أحَاوِلُ أن أتمكّنَ مِنَ الحرف لأكتُبَ حِكَايَة فَقدٍ . سكَنَت تَفَاصِيلهَا ذاتِي ! وكُلّما همَمْتُ بِالبَدْء , وجَدْتُنِي أترَاجَعُ , وأقُول : لَم يَحِن الوَقتُ بَعد .. ! . . ولكنّي أعلَمُ بِأنّهُ سيَحِينُ فِي زمَنٍ ما ! , وكما قالت هدِيل .. الحِكَايَة يا رِيمه : صَبْرٌ لا نِسْيَانَ فِيه ! نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! تفاصيل نومهم ينخرُ في ذاكرتنا جُل الوجع ! رغمّ استحالة صحوهم إلا انها تسحقُ ذراتنا وتبثُها في كُل اجزاء الذاكرة / الجسد .. ثم نهرمّ .. نهرم ونتكيءُ على عكاز الذكريات ، وتخذلُنا التفاصيل ... وهكذا ! هو الموت يشهدُ دائماً أدق التفاصيلّ ، و أخنقها ! هو يشهدُنا الحُزن ، الممزوج بالنقاء الحُزن الطاهر .. هو رحل لليقين ، الى السماء السابعة ، حين البياض يا ريمه ! رحل الى الله ، وهل اسعد من عبدِ رحل الى الله .. ، ، الحمدُلله ، ولا اعتراض ، لا اعتراض .. انظري يا ريمه / كُل التفاصيل تشهدُ مع محبوبة عمار الحُزن .. وتُردِد إنا لله و إنا اليه لراجعون .. و أنا أردد ، رحمة الله تنزلُ الى الأرض ، وارواح العباد تصعدُ الى الله .. ريمه / بكيت والذي خلق الدمع , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|