|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
والحب من ربِّ المصلين ماله سببُ لاتسألوني ..!!
. حضور أول .. لي شرفه .. وهذا الـ سر يوحي لـ قلبي بإنه يعني له الكثييير ..! ريمه لـ كِ / تشويش الواقع / روحه / لها ، مدائن من . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
رد: والحب من ربِّ المصلين ماله سببُ لاتسألوني ..!! اقتباس:
ها أنتِ تمنحينْ للظُلمة النور وَ الأمل , أنتظركِ هُنا كثيراً تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,!
|
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! اقتباس:
الحكاية يا هديل .. صبر لا نسيان فيه .. يأس مُمتد إلى حيث النَوافذ المُغلقة وَ المشوهه .. المَوتْ يا هديل رحلة .. مُنفردة للأسف ارى الان وجهي امي .. و اجهل السبب ربما لأنك لم اكتبها بعد أو ربما لأني لم أؤمن برحيلها بعد تعبْ الحديث عن الموتْ لا يجلب سوى الألم وَ آآه يا هديلي تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| |||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! الغياب وما أدراهم ما آلغياب .. ! يشاع منذ ُ وقت طويل أن الغياب قطعة من الموت ياريمة ، وكيف لا وهو ذاك الذي لا يرأف بنا فمتى ما قرر زيارتنا على بغتة ُ من أمرنا ، داهمنا دون أستئذان أو أشارة تنبؤ بأن : القادم سينهمر ُ كلعنات لا يحجبها أفق تمنى ولا قدح صبر ولا صلوات تضرع .. ! كيف لا ياريمة وهو ذاك الذي يهزم آخر ما تبقى لنا من آمال في معركة الإنتظار ،, يُخلفنا على كرسي الهزائم ، نحدق بانكسارات الأحداق وهي تبتهل الأقدار بأن : أهطل بهم من حيث لا نحتسب ولو لبرهة من الشفقة .. ! فقد دُكت حصون الصبر دكا ، وصوت الحاجة اهترى خيبة ٌ ، ومساحة الخواء أتسعت حتى خُيل إلي أن أرواحنا تضخمت جدا ً لدرجة بدت بها تكبر أجسادنا بمقدار وجب به تبديل الأجساد بجسد فضفاض ً يستطيع أحتواء الروح مجددا ً . ! وحتى نضمن صلاحية الجسد الحديث أخترناه بخاصية " المطاط " ليتناسب مع الروح فمتى ما عزمت التضخم أكثر تمدد الجسد بأريحية ودون تشوية يحتاج إلى مجهود للتخلص من الجسد السابق وكل ذلك ارضاء ً للغياب وسلطته . ريمة ،, قالت لي أحداهن في لحظة حزن ٌ مرهونة بالانكسار بأن الغياب لا يحرق هو يلسع فقط ..! وأتذكر جدا ً بأنني خالفتها فطنتها المحدودة بدبابيس الغياب التى تمتثل قهرا ً في جسد الحنين ، وروح الأنتظار حتى ترديهم كجثة هامدة ما أن غزتهم رويدا ً رويدا ،, ريمة فقط لتعلمي بأن نصك ِ جعلني كتلة ٌ من هذيان منقطع النظير فحين يكون الحديث عن عذابات الغياب والإنتظار ، أخر ُ هذيا ً بلا توقف ولا رادع أغمضي عينيك ِ بعمق وأبتلعي مزيدا ً من أقراص الصبر ، ولا تنتظري فوحدها الاشياء تغزونا متى ما كففنا عن انتظارها وسددنا نوافذ التوسلات ُ بوجهها وحدها تهرول حافية لتعيد خرائط العمر ، لتتصفح ُ أجندة الذكريات على مهل أغمضي عينيك ِ .. ريمة ، قطعة من فتنة فاخرة الملمس أنت ِ |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,!
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! اقتباس:
سَما وَ الموتْ يأخذنا معهم روحي معلقه بهِ و بهم كيف أدعهم !! يا سما .. احب حضوركِ الجميل تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: حينْ لا نكونْ ,,! اقتباس:
لا اقراص صبر يا ميهاف لا اقراص صبر .. كل شيء يؤول للنفاذ الشق كبير جداً .. عاجزة عن رتقه يا صديقه عاجزة انتْ غَيمة فاتنة جداً .. يا حبيبة تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|