- أبواب الأقدارموصَده و سَقف الحكايَـ ه أيلاً للسقوط إن كان ذا أساس يرتَكز على قوائِم ثلاث فقط. والرابِعـ ه مِنها ذات قوام يشوبُـ ه الإعوجاج .وإتساع المدارات فيما بين أول الصفعآت وآخرها ..لا يُتيح مجالاً لتنفس الصُعداء بعد كُل آذان يُعلن أن (حيَّ على الوداع*).
- لطالما يَممنا وجوهُنا شطر الأشياء التي نشتهيها، وذات تِلك الأحلام التي تلوكَها أيامُنا بين فَكي الأقدار ، لِ تزهد بِها في نهايـ ة المطآف عِند أول خطواتِنا التي تَجرُنا إلى مُعايَشـ ة الواقِع كما هَوَ وَحسب.
- أرى إن إستدارة القمر هُنا كامِلـ ه والبريق لآبُد أن يأخُذكِ لأقرب حقيقَـ ه حيث الإيمان الذي لا تبتره دورة الأماني..إيمان يورِق ويكسو تفاصيلُكِ رويداً رويداً..إيمان لا يَفقـ ه بِ كيف تكون الأيام خاليّـ ه دون حُب ..إيمان لا يُشير إلى مفارق الطُرق كَ نهايات مُحتملـ ه لِ روايات بُنيت في الظلام ،وإن سكن خاتماً ما أقصى يمين النبض وأخفيناه قصراً ، إيمان لا يشوبُـ ه حنين و يكون إفراغ جميعُنا الممتلئ بِهم فرض عين لابُد مِنـ ه ، وما بعده صك غُفرآن بِ قُبلـ ه توبـ ه أخيره ، لِ تنسل دعوه صادِقـ ه تَصِل إلى فرجَـ ة متسِعـ ه في السماء بِ أن : "أفرغ ذاكرتي منّـ ه يالله" !

- مازال الصمت يفتح أبواباً شتى للبوح،
تفاصيل أنتِ جميلـ ه

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *