|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول
|
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أصرخ ... أين أنت ؟؟؟ أتعلم أصبحت أكره النظر إلى شوارعنا التي تبكي عطشاً لمرورك فيها أبحث عنك في هذا المكان وهذا المكان وهذا المكان ولم أجدك فأين أنت لِم هذه الخفية مع أني أعلم أنك مازلت تعيش في مدينتنا التي فيها انعقدت أساور حبنا ... ؟ أردت أن أقول ... اشــــتــــاقــك .. |
| ||||
- . ( ولا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول كل شيءً بات كئيباً ممل لم يعد الصباح يغريني بالحياة ولا الليل بهدوئه يصيبني سكون مفزع لا يشبه الضجيج الذي بداخلي ، حتى رغبتي بقطيعته اخمدها غيابه ! كم تمنيت أن يحضر حتى استطيع الغياب عنهُ مره كم اعشق اعتزازه بنفسه وكم امقته ؟ ذلك الإعتزاز يشعرني أن لا رجلاً سواه وكذلك يشعرني انه أحمق الرجال حين يحاول فرض سيطرته على مشاعري ! -فرقاً بين ذاك الحلم البريئ وهذا الواقع الخبيث- ، أتساءل هل يحتاجون الناس حرباً أكثر ايلاماً لينفضوا قلوبهم ! أم كوارث أشد ليستيقظوا من سباتهم .... هذا ما أردت قوله / أن الضجيج داخلي خلق ضجيج بأفكاري يحدث الكئابه لذاتي إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول إحسان الظن باللحظات السعيدة لايعني أبداً إساءة الظن بالحزن فكلاهما حالتين الأجمل فيهما هي الأشقى فالفرح بمثابة إعلان العد العكسي السريع لإقتراب حالة الحزن وملامستنا لواقع اليأس بمثابة إنغماس تام فيه وحتى بعد خروجنا منه تبقى أدق تفاصيلنا متشربة فيه ياالله ... إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من ضلع الدين وغلبة الرجال ويتجدد ... ! |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول
|
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول ياربي ... هم ليه كذا الناس ؟ دايم ردهم للإحسان جحود ونكران !! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|