|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
أن الحقيقة مترهلة !! كم من حقيقة مترهلة كابدتها و أنا أنمق صور الحكاية ، أغض الطرف عن الكبرياء أتجاوز عن سم الفراق , ذاك ال انسكب علي ّ ذات فوضى ما بين أكاذيب ٌ ملفقة لا تنتمي للحقائق بأي حال من الأحوال وبين أعذار واهية كادوها لي كيداً مبينا أذا لا يشق يقينها شك , أحكموا قبضاتهم على حدود قدرتي ليحبطوا بدورهم كل محاولة لي للأحتفاظ بهم بذات الصورة التي نسقتها لهم رغبي ذات تمنى ,, قصوا علي ّ من الأكاذيب ِ ما أعمى بصيرتي وشد من وثاق ثقتي بهم أكثر وكثر !! غافلوني بالوهم حتى فقدت الخيط الموصل للبراهين التي قد تكشف ُ عن صوت التلفيق الذي نعق في أذن سكوني فجورا !! |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول قف عن اللغو ..... أنت تشعرني أنك أحمق ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أقسم أني لم أرغب بأن اضايقك بما تفوهت فـ سامحني إن استطعت ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| |||
رد: أردتُ أَن أَقول كفى بعض الأدمغة فارغة جدا ً حد أنها تفقدك شهية الإقبال عليها بنقاش قد يثري بها كثيرا ً ولكن لأنها تعودت أن تعوي بالخواء فهي لا تبالي لا بقليل ولا كثير !! هي لا ترسم فوق رأسي علامة استفهام بقدر ما تجعلني ازدري سطحيتها التي بالكاد لا تنجدها لأبعد من حك أنفها بطريقة لبقة !! حيث لا يسعني إلا أن أبصق بهذه ( اللي يأكل على ضرسه ينفع نفسه ) !! وكفى |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول هم مثيرون للإشمئزاز، اتعجب كثيراً من قدرتهم على تلفيق الحكايا وجعل أنفسهم الضحايا بل وقد يقسمون ببرائتهم مما تفوهت به ألسنتهم ، سحقاً لهم إذن ، أيعتقدون أنني غبيه لهذه الدرجه ولا أستطيع رؤية تقاسيم الخبث بوجوههم البشعه ، ايعتقدون فعلاً أنني لا استطيع أن اشتم رائحة الغدر بهم ! هل تحايلهم على الأخرين مدعين أن ما يفعلونه يقطعون به سبيل القطيعه وتوغل الظن سيء بينهم ، أيبرر نفاقهم هذا؟ بئساً لهم بتناقض أكاذيبهم يظهر الحق دون أدراك منهم يالا غبائهم الذي يحكم تصرفاتهم ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول يا هديل ... ربما لأننا حين نسخر منا هم لا يجدون سبيل للسخريه علينا ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|