|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول
|
| |||
أي رأي وأي ود !! ،, * تتحول ألسنتهم في لحظات الغضب إلى خناجر سامة , وتتحول أقلامهم إلى عقارب تسعى ,, فيكتبون من التهم والشتائم والقذف ويمارسون التشهير بالآخرين بأقذر الطرق ثم يرددون [ الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ عفوا ً : فقد بات الاختلاف في الرأي هي القضية التي تفسد كل الود !! , |
| |||
رد: أردتُ أَن أَقول دوي المفاجأة لم يهزني بل قطع آخر ما تبقى بيننا من ثقة , لم يهزني بل حولني لشظايا غير قابلة للانطفاء , لم يهزني بل أشعل بصدري أسئلة متفحمة لم يهزني بل ملئني بالاستنكار , لم يهزني بل طرحني أسفل سياط التعجب ، جلدني بتأنيب , هشم كبريائي , نزع إيماني بأعذارك و الانتظارات التي لا تثمر ولو بعد حين !! ورثني عمرا ً من الخيبات ، شككني بمفاهيم الثبات , الصمود , الصبر , دوي المفاجأة لم يصم أذني ولم يهتك قناة السمع لأنا , لااااااا دوي المفاجأة هتك قدرتي , صم أذن توازني وما عدت أجيد معادلة الاتزان معادلة الاتزان تلك هي نتاج ما خلفة ذاك الغياب , الذي تماديت به كثيرا ً حتى خُيل لك بأنني لست سوى حلقة مفرغة من لا شعور , تمارس عليها طقوسك َ كيفما شئت وآنا شئت !! |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول , مظلومةٌ أنتِ عندما قالوا بأنكِ آسرتي .. لا يعلمون بأنكِ الممتصةَ لارتعاشاتِ أوردتي ما أعطيتني فرصة لأركض في مُعشب راحتيك .. بل كنتُ أطاردُ بما لم تصفر به حدائقُ عينيكِ ما أمهلتني لحظة لأتوثب لكِ شوقا .. فقد توثب لي ضياعٌ حرمني ذاك الرحيق ثمنُ الحرية ما بين مؤلمٍ و صعب .. و لكن حصادُ الضياع بالغ الألمِ و عسير الشرب , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أنا التي اسرت روحي بك وجعلتها على أتم اقتناع أنها لن تحيا إلا بك حتى باتت روحي لك روحاً وبتُ أنا أقرع الظلام علهُ يجيبني ويحتضنني لعلهُ يكُن قادراً على ملئ الفراغ الذي خلفته روحي حينما رحلت ولازمتك لا أريدها فهي تحملك بداخلها ، لا أريدها فهي تتغذى بك وتغذيك بها لماذا الظلام ؟ لأن النور إن ملئ الفراغ سيجذب روحي ويغريها سكنهُ فهي لديها فوبيا من الظلام تخشاه وتخافه بينما أنا يغريني الظلام وحده يستر دموعي العاريه من الصبر ، هو الذي يعطيني فرصه لأختلي بي واُكشِف جروحي دون الخوف من أن يدهسوا عليها قاصدين غير ابهين وحده يجعلني اتخبط بظلمته ويسترني بها ... أما روحي ساذجه تخافه لأنها تخشى التخبط ، تخشى التعري من حشمة الصبر ، تخشى التستر به لا علينا ، استودعتك روحي كما اودعتك قلبي من قبل . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول افرح يا أبي واسعدي يا أمي ارتاح يا جدي وابتسمي يا عمتي وياخالتي ( ضعوا في بطونكم بطيخ صيفي ) !!! اليوم نحن لا نملك أنفسنا فقط .. نحن دماه يحركونا بخيوطهم نحن الوعاء الذي يبسقون فيه كما شاءو ..! ان تحدثنا .. اخرسونا وان جرحونا بحديثهم .. تركناهم ينبحون خلفنا ..! * دع أمي تذهب لمن انتهكوني وتصافح من ابتذلوني وتبتسم لمن احتقروني ، دعها تتسامر مع من دنسوا سيرة ابنتك .. لتذهبي يا أمي وبحفظ الله ورعايته .. لا تتأخري فأنا بانتظار عودتك باشتياق .. نفسي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 31 ( الأعضاء 0 والزوار 31) | |
|
|