|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أقول : أن دواء الأيام النسيان وتواكب هذه الأيام ذكرى وفاة شخص عزيز علي وتتزامن مع أيام جميلة أعيشها الآن .. أفكر كثيراً بالبكاء , لأوفي رحيله حقه , لم أجد وقت لأبكي , لم أجد مايحثني , وأيضاً لم أجد وسيلة أثقب بها ذاكرتي وأنسى .. ذاكرتي متوترة والنسيان لم يرحمني وعاجزة عن المشي للأمام وإشعال القناديل ينسيان التفاصيل , رُبما لأني أشعر أنني أدين له بدمع متواصل , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول وأردت أن أقول أيضاً : هناك دائما شرارة قابلة للاشتعال كي تشعل الذاكرة بكل الماضي وتنير على كل الزوايا التي تراكم عليها ظلام النسيان .. لتجرح قلوبنا أو عقولنا أو أرواحنا التي بدأت تأنس بالنسيان لكن هناك زيت يتولد داخلنا ليحول النور إلا حرائق تحرق الذاكرة ألما وحسرة والغريب أنها لا تبعث إلا البؤس .. مساكين نحن حينما نخضع للنسيان على أنه سرمدي ونسلم أنفسنا لمستقبل سيعيد الماضي ألف مرة فلا نحن نتعلم من الماضي لنكشف المستقبل ولا نحن ننساه نهائيا وتعيد الدوائر دائرتها كل حين ولا ننسى رغم اعتقادنا أننا نسينا فقط من كُل هذا أردت القول : ذاكرتي سيئة جيداً لا تجعلني أتذكر النسيان وأنسى ولن تدعني أتذكر النسيان إلا بقدرة إلهيه .. , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول
|
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول اقتباس:
وأردت القول : التفكيرُ / التعمن في المشاكل ، يوجع مخاطية القلب يُفرزُ أنة عاقة ، و يشرد مليون ألف فكرة معاقة داخل الجبين ذاك النور لم يعد يبصر إلا فجوة من مقابر جماعية فاشلة كما يحبون و الصمتُ المطبق على لسانِ الشياطين ، أنسى وأفجع من أي ضريبة .. أوه نسيت أنك بصدد أمنية لـ لافتات ( تَداوى قَبل أن تُعالج - و بلا لقافة ! ) .. وسامحيني على اللقافة , لكن حبيت فكرتك الموجعة , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أقول : لستُ مجبره على تفصيل حياتي وُفق قياسات الأفكار ( التافهه ) التي تحمِلها عقُولهم ، ولست ُ مجبره كذلك على أن أبرر كل فعل قُمت به لأنهم قد يظنو السوء بي ، ولستُ مجبره على أن اتحمل أرائهم التي تطرح وفق مزاجاتهم لا مبادئهم . قالت لي أختي الصغرى : لماذا عندما أقول رأي أصبح ( قليلة أدب ) ؟ أردت أن أقول لها / لأنك لم تقولي مايرضيهم تعلمي أن تهزي رأسك لهم ولا تتفوهين فـ الموضوع الذي يطرح ليس قابل لنقاش بل يُطرح ليفتعل جدال ولأنكِ أصغرهم واكثرهم حكمه ستُعارضين فـ هزي رأسك يا أخيه وأمشي ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| |||
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أقول : لا تضع الأحجار في فمك فرب كلمة .... ! لما دائما َ نختنق بكلمة حق ، صدق ، عدل {لا بد أن تندلق في ميزان المواقف }!!فنتحشرج بها و نصاب بالغصة ، لما باتت الكلمات بأفواهنا كالأحجار لا نحن قادرين على لفظها ولا بلعها فتظل معلقة ٌ ما بين كف الظلم وبلعوم العدل رهينة ٌ جرعات ٌ من الصمت لا ينتهي أمدها ..! أن خير رقيب على ذواتنا { نحن }هل نستمر بوضع الأحجار بأفواهنا ؟ أم نلفظها بكامل يقين / للحق / العدل / الأنصاف..مع التذكير : بأننا قد لا نفترق كثيرا َ عن الكاذب .. لأن أسوا الكذب أن يكذب الإنسان على نفسه ..وأسو الجهل أن يجهل الإنسان نفسه - ترى لما تعطى بعض المواقف أكبر من حجمها { ثقلا ً }بينما تنتهك أهمية مواقف أخرى بحقها / فنستهين بها ولا نعيرها من البال وزنا ً ..حتى نفقدها أهميتها بالرغم من أنها تستحق .. أهو تحيز معلب مرصوف ٌ على رفوف السلبية / جاهز للتوزيع { والستار هو حياديتنا } أم هروب ٌ من المسئوليات الملقاة على عاتق ضمائرناأم خوف على سلامة علاقات شخصية / رضخنا تحت رحى تأثيرها / فقررنا تجنبها ؟حتى لا نخسر من قائمة الأصدقاء / فرد .. فنظل كما نحن نلتزم موقف { الصمت الحيادي } للإلمام بجميع الخيوط{ دون خسارة}.. و نستمر بجر ثوب السلبية الذي تزايدنا طولا ً / خوفا ُ من التعثر والسقوط تحت أقدام النقد .. متى سنكف عن ممارسة رياضة القفز عن الحقائق ..ومتى سنتقن رسم هامش في أدنى صفحة الحياة لنلقي فيه / أهواءنا / سلسة أخطاءنا / نظرتنا الضيقة / منظارنا المحدود ترى أما آن الأوان للآن بأن نعتلي سلم الرقي بالأنصاف ، ونتصفح ُ مفكرة الضمائر ونبدأ جديا ً بحسابها .. - ثمة مواقف تحتاج لموقف حازم .. رأي سديد .. أنصاف .. نظرة حكيمة .. لا أكثر .. هذه المواقف يتجنبها العديد والكثير { حفاظا َ على العلاقات الشخصية }متمسكين بشعار مسك العصي من الوسط .. ممارسين لعبة المتفرج على مسرح الحياة ..مصرين على وضع الأحجار بأفواههم لــ / نختنق بكلمه عدل / صدق / حق .. أنصاف حتى نتحشرج و إياهم ونصاب بالغصة .. فنغدو كالمتحشرج العاجز عن البلع أو اللفظ أو حتى الأستفراغ .. { فتتضخم أكبادنا بنا } |
| ||||
ربما فلسفـ ة ،/!
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 36 ( الأعضاء 0 والزوار 36) | |
|
|