|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
أردت أن أقول ذات .... ! ماكنت لأكون لولا أنت وقلبي لم يعد ذاك القلب قبل سنه فقط كنت مختلفه نقيه مشعه مرحه كثيراً متفائله طيبه لحد السذاجه نوعاً ما اليوم أنا لست تلك ، مختلفه كثيراً كثيراً وحدي شعرت بذلك والأقرب مني ثم من حولي واخيراً أنت الجميع فهم سبب هذا الإختلاف إلا أنت يامن جعلته أقرب لروحي مني لم أعد بتلك الطيبه التي تجعل صديقاتي يلقبوني بـ ( أطيب قلب ) ولم يعد أحد يلصق بي الطيبه كصفه بائنه قويه وأصبحت اخيراً أعصي قلبي وأقسو على نفسي تغيرت قناعات كثيره تُدهشني لكن أقسم أني مازلت بنفس النقاء بل وانقى لأني اخشى أن ألوث روحي بـ الشوائب التي تخلفها معاشرتهم فـ لا أريد أن أرى نفسي بصورتهم ! أتدري ، أشياء كثيره كنت أحبها بنفسي افتقدها ذاك الجنون والمرح النابع من أعماقي وهيامي بك وحتى الخوف والتردد اللذان منعاني من فعل أي شيء قد يزعج أبي ، يغضب أمي يستنكره المجتمع .... بتُ أفعل ما اقتنع به أنا وما يحلو لي أنا وما أكرهني به اليوم أني لست قادره على أن أقترب من أولئك الأشخاص الذين كانو الأقرب لي حتى أن حاولت لايكون بنفس ذاك الود تمعني الخيبه التي أعتلت حاجز بيني وبينهم حينما خذلوني عندما كُنت وربي أحتاج أن ألقي روحي بـ أحضانهم وأبكي ؟؟ اعتزلت كل شيء لم أعد ألقي برأسي على صدر أحد أخوتي عندما أشعر بضيق فصدرهم العريض كان يتسعني واليوم ضاق علي ! اشتقت لـ شقاوتي عندما كنت أملأ المنزل بصراخي حتى الغرور الذي كُنت اتقنه لإغاضة أختي ودلالي على أمي عندما أريد أخذ شيء قُلت لي مره : أصبحت أخاف منكِ نسيت أن أقول لك فأنا تنامى ذكائي وأصبحت أخبث وأدهى ولا أعرف ماهو أفضلهم لكن عليك أن تحذرني أنا اليوم أستطيع أن ألقي كل شيء وأرحل إن صفعني أحد بـ خيبه أخرى أو رجمني بـ سوئه كل شيء أختلف لم أعد أنا تلك التي أحببتها ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أردتُ أن أصرخ وأقول : كفاكم ظلماً ... كفاكم غدراً ... كفاكم كذباً ألا يخافون يوم يرتد عليهم ظلمهم وغدرهم وكذبهم ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول وبما ينفع القول وإن كان لكل الناس إن كنا إعتدنا بأن يكون قولنا لهم وحدهم ؟ وبما ينفع الكلام إن كانوا قد إختاروا الرحيل بصمت ؟ لايجدي أي شئ لإسترجاعهم فقد علمونا خطيئة الإستجداء لا لشئ إلا لنقف على أبوابهم محاولين إستجداء رحمتهم بنا وهيهات أن ننال ولو اليسير منها كل مانناله " نستحقه وعن جدارة " ذل وبلا أي شرف .. نفسي عطر الوطن الثمين ويتجدد ... ! |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول أردت أن أقول فقط ... عبارة دائماً أرددها بسرية " ليس كل ما يتمناه المرء مدركه " وأمي تدعمني بأمال وهمية أخاف التأمل ومن ثم الخطيئة فالصدمة !! أظنها لاتدري اني بلحظة قربي منها أصبح طفلة الرابعة من عمرها وعقلي الصغير وقتها لا يسعه سوى الاخذ بـ ( كلام ماما ) وعندما أدرك بأني أنا هي الفتاة الناضجة التي تحدث عنها عمي أشعر وكأنها كانت مجرد ( تسكيت) لطموحي المستمرة ... نفسي |
| |||
رد: أردتُ أَن أَقول شد من أزر ثقتك ،, - أذ ما دنسوك َ بما ليس لك َ به علما وجاءوك قُبُلا دون جدل ولا نذير وأحاطوك بالشائعات عن يمينك والتلفيق عن شمالك والبهتان من أمامك والزور من خلفك كبلوا أيام عمرك بقيد القذف متناسين بإجحاف ما قدمت يداك هضموا مصداقيتك على الملأ ، اعرضوا عن حق نزاهتك .. ! هدروا ماء أمانتك دون أ ن يرفُ لجميعُهم جفن حتى غدي مدار يومك متسمم ٌ بالتهم وشتى ألوان الافتراء !! أرهقوك بالعُسر ، كُفت بصائرهم عن طريق اليسر ، فما استطاعوا إلية سبيلا .. ! ،, |
| ||||
رد: أردتُ أَن أَقول هل بدأ الوقت بإستخدام سُلطته علينا ؟ تركض بنا الأيام فـ ننام على حال ونستيقظ على حال ونتسأل مدهوشين ماهذا الذي حل بنا ؟ ثم نتسابق مع الأيام لمحاولة تقليل خسائرنا فنجدنا ذات يقظه بعد الإفاقه من هوس متعة السباق مع الزمن فقدنا أنفُسنا بإحدى العرقلات التي واجهتنا ونحنُ نهرول ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 51 ( الأعضاء 0 والزوار 51) | |
|
|