|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
و سنستمع لما تحكيـ ه عنها ،
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| |||
رد: سأحكي هواكِ وفي أيام الحيرة ُ الأولى : تلتف ُ الآه نضجا ً حول الاستفهام قبل أن يختل اتزانا تطرق الباب بعوز ، تلج ُ دون أن توارى خجلها إلا قليلا .. ! تحفر ُ تفاصيل لمراحل تشتعل حبا ً، وصلا ً تحت سقف الوصاية العشقية ، تتساءل بفرط توسل يتقاطر رجاء بأمنية ما كف عند تداولها ولا أخفق في سردها ولا أسهب عبثا .. ! - متى يمنح ٌ النبض تذكرة السعادة ، رخصة أمل .. ! تلك التفاصيل تسير بعشوائية ، تتوالى بحذر فوضوي كي لا يمسسها خدش كي لا يرهقها حشد ٌ من تأملات عاشق في البوح أو تُهلكها نبرة ٌ ما وصلت لـ أذن اللهفة بعد ، نبرة ٌ تحبو نحو أمنية الإنصات تلذذا .. الإنصات تلك الأمنية الطرية ، الطرية جدا ً والتي لا تخلو من انتفاضة هادئة تستقبل بها صوت الحب الدافي الذي يعبر طريق ً أمنا في ردهات الروح لتمطر السماوات فرحا ً ودفعة ٌ واحدة متى ما لبت أذن اللهفة صوت النداء أذا ً ذاك هو الانهمار المرجو ،, ،, الفيلسوف وبعض النصوص تسكننا " كرحمة " ، تُرسِلُنا لمرحلة عابثة تسمى الهذيان تحت وطأة الحرف ، ولهذا الإنهمار وطأة تصهر أوردة ٌ تحتقن بالقوة ، فما بالك بنحن ..! ها هنا أومض الحرف بك بوداعة تحمل ُ لنا السعادة ، حتى احتسينا الحرف بسكينة ٌ لا تخلو من شكرا ً عظيمة ،, |
| ||||
- الشهَابِي / الـ فَيْلَسُوف , هَل أشُمُّ مِنْكَ رِيحَ شَوَاطِئِ البَحْرَين يا جَعْفَر أم أنّهُ يُخيّلُ إليّ ؟ __________ _ _ . بِلى أدْنَىَ شَك كَانَت أمسِيَة رَائِعَة مَعَ العَازِف ياسِر خلِيفَة , وكافَّة الـ مُبدعِين مِن موْطَنِ الإبدَاع . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: سأحكي هواكِ ღ ونّـة خفوق ღ بإسم الله .. إن أردتي الحقيقة .. فـ مِن أُمي تعلمتُ أن أبدوا عاشِقاً .. وتكونُ هيَ في " الحضنِ " الصديقة .. و .. وجدتُ الظِلال تحوي غرامي .. فـ جربتُ صوتي .. هامسً و .. يولدُ مِن شفتي " إسمٌ " تعالىَ ( حكايةَ حُبٍ ) لتِلكَ " الشقيقة " ميم .. بدأتُ بنسيانها .. مع الأسماء .. اليومَ .. سأبدءُ ولادةَ .. الـ " دُعاء " فـ لنقُل .. تجربةٌ .. لشمسٍ أُخرى وظلٌ صباحيٌ .. لصدري ونة خفوق .. سيكونُ جعفر .. قريباً مِن جديد .. مع لحظاتٍ أجمل = ) {حَ}ـكَايَا .. " دُعائي" " أُحبكَ " صوتها الناعم الساحر .. يغنيها |
| ||||
رد: سأحكي هواكِ مِيهّآف بإسم الله .. إن الوفيَ .. هو من يودعُ لغُربتهِ ( ذكرى ) تُجملُها الأحلام .. و إن الجميلَ .. هو من يزرعُ الأرض .. بـ ( الرملِ ) ليحفظَ خطوات عشيقتهِ من النسيان .. وإن كانت الحكاية .. تُبدي هواها .. فإن .. الرسائل تُغالي .. في ( حُبِها .. و .. نجواها ) مِيهّآف أجملُ الأغنيات .. تِلك التي تُذكِرُنا في من نسينا .. ومن .. لا يعود من زمنِ .. " الماضيات " {حَ}ـكَايَا .. " دُعائي" " أُحبكَ " صوتها الناعم الساحر .. يغنيها |
| ||||
رد: سأحكي هواكِ ولأنكِ .. وصلٌ .. لا .. يجمعُني معكِ الهوى حتى أكونُ من الراحلين .. الفيلسوف .. يقال بيتٌ عن قصيدة !, وَ أنا ما برحت أردّد هذا البيت الذي يأتِ بي كل ساعةٍ وَ حين , وَ تلفّني به دوامة التّأمل الجبريَّة .. تُعيينا بعض التفاصيل يَ جعفر, كَ ذلك النّبض الذي ما ستر حقيقة شقائه,! احكي هوى "دعآءك" يَ جعفر ف نحن لك من المتأملين المنصتين .. وَ طبت وَ حكاياك , |
| ||||
رد: سأحكي هواكِ لابد من الـ إجتياز .. لابد من الـ إجتياز .. ولابد من تأدية تجود بالترقّب والإبحار .. وبالأحلام الّا ممنوعة والتي قد تجعل الحظ يُزهر .. على بساط العمر بلا توقف .. هنا أسطورة أبطالها شعور رجل وأنفاس إمرأة , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: سأحكي هواكِ الطُهر بإسم الله .. بالفِعل .. هي الشواطئ الحمراء .. في عشقها الذهبي ونعم .. " أنا " ولستُ أعبدُ فيها .. سوى عُلوً في حُبِ الله وجنوني كانت ليلةً بيضاء .. أعادتني لحياة " المنصة " بعد قطيعةٍ نصبتها لي " وزارة التربية والتعليم " بسبب ال" فتيات " = ) الطُهر سيدتي .. لو كان الجنون يومها " مُراهقاً " لأصبح أجمل .. فقد كنتُ سيئاً جداً في حضوري الأول بين " كُل المجانين " هُناك = ) تُرى .. من تكونين .. " يومها " ؟ {حَ}ـكَايَا .. " دُعائي" " أُحبكَ " صوتها الناعم الساحر .. يغنيها |
| ||||
رد: سأحكي هواكِ اقتباس:
الحُضُورُ الأوَّل يكُون مُرْبِكٌ عادَةً , لا تَكْتَرِث , فَقَط اجعَلْهَا البِدَايَة لـِ كثِيرِك .. أنا طَيْفٌ يتَتَبَّعُ زوَايَاكُم / زَوَايَا نَسِيمُ الرُّوحِ , يَوْمَهَا , كُنْتُ ظِلاًّ لا يُرَىَ . نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|