|
|
بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
إلى أين وصلنا ! ،’ أستهلك كُتابُنا جميع المصطلحات حتى فقدنا شهيّـ ة المناقشـ ه . كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
، الفاضل /عزيز جده : كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: العلمانية سلوك سوي وفطري مجرد تساؤل بسيط وسهل جدا لم نحتاج لأي من المذاهب والأفكار والإسلام يشمل كل ذلك الإسلام نفسه يحوي الحرية الكاملة ويكفل العدالة لكل المجتمع ويكفل حقوق الآخرين من الأديان الأخرى وكفل لهم حرية عباداتهم والتعايش بشكل سلمي القضية الحقيقية أن الدين المطبق اليوم وهنا التساؤل الآخر هل هو فعلا جوهر الإسلام كما أتى به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الدين نفسه المطبق اليوم في الدول التي نهجته كمنهج وحيد لم تنهجه بشكلة الصحيح إذن لاالحكم على الإسلام بماهو قائم اليوم ليس بصحيح فالإسلام دين سماحة وليس دين تشدد وكثير وتفصيل كثير يمكن أن يقال تساؤل أخير كيف أصلا أرفض تشريع الله وأعلي عليه التشريعات الوضعية ؟؟؟؟ عزيز جدة كل الشكر ماجدة الصاوي ___ |
| |||
كدوما ً تسير عكس الأتجاة !! ,، وماذا بعد الحشو ال يثير الغثيان حيث لا شهية لنا ، لتناول مائدة ٌ قُلبت رأسا ً على عقب ..! فـ ها هنا لا لغة حوار مريحة نستطيع ُ الاسترسال بها .. فحيث الثوابت يا عزيز لا مجال للعبث ، ولا مجال لـ التلاعب بموازين الأشياء فقط من أجل أن : نميل ُ بكفة الميزان في آتجاة رغباتنا !! عزيز ، أن نسير دائما ً عكس الاتجاة لا يعني أننا نمتلك فكر صائب متفرد لا بد أن تتشقق الأكف تصفيق ً له ..! هنا كما دوما ً ، أبجديتك تشبهك أذ لا جديد سيدفع ُبطرحك كعلامة فارقة في طور القادم منك ..! |
| ||||
رد: العلمانية سلوك سوي وفطري يا أخا العروبة للحقيقة وجه واحد يظهر بكل الأزمنة وفي جميع الأماكن نعم كلما زادات أرقام التاريخ.. كلما زاد التحلل من حدود ديننا .. ولا أعلم من أين يُؤخذ الإذن ؟ حتماً.. هُناك من سيدفع الثمن ... اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ,’, , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: العلمانية سلوك سوي وفطري (دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله) اتدري ما يعنيه هذا أن الدين هو فقط بأماكن العباده أن ندخل المسجد نؤدي فريضتنا وتبقى العباده داخل المسجد ونخرج نمارس شؤننا ونقضيها وفق القواعد والقوانين التي وضعت بما تناسب العصر الحديث ، التي لا تناسب احداً سواهم ، ولا تقضي شيء غير مصالحهم ؟ ومن قال أن الدين يقيد حرية الأفراد وأن قوانينهم هي التي ستحررنا ولاشيء مما يحدث يشير لذلك ! يا أخي هم حت دينهم حرفوه للشكل الذي يقضون به مصالحهم ! هل خلقنا عبث نحن ! لنرسم نحن حياتنا وفق مصالحنا ومعتقداتنا ، الله ارحم بنا وبتشريعاته الصلاح لنا بكل الأزمان ، ما يحدث الأن لا يعني أن الدين لا يتناسب لنا وأنه اصبح شعارات تستخدم عند الحاجه ، العيب ليس به هو بنا ربما لأننا لا نرتقي لمعتقداته ، فقمنا بإتباع بضع قوانين لا تنفعنا بقدر ما هي تضرنا ... فالعلمانية تطالب بفصل المؤسسة الدينية عن المؤسسة السياسية (وليس الدين عن السياسة) إن كان هذا ما تقوله ؟ فماذا اذاً يعني أنها تريد أن تعمم ثقافتها ، قوانينها ‘ قواعدها ، سياستها دون مراعاه لثقافة الشعوب ومعتقداتهم وأديانهم تحت مسمى ( الديموقراطيه ) والدليل وجود المعابد والأعياد الدينية والمواظبة على شعائرها في أكثر الدول تطبيقاً للعلمانية حتى أن بعض تلك الدول العلمانية أصبحت تشارك المسلمين في إقامة موائد إفطار رمزية بمناسبة شهر رمضان.اظن أن هذا ( تسليكاً للعلمانيه ) ! هو نظام حكم وآلية حياة للدولة الحديثة التي تقوم على وجود المواطنين بمختلف أطيافهم لا كالدولة القديمة التي كانت تقام على الانتماء الديني، وماذا كان يفعل اليهود بالمدينه بالوقت الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم ينشر الدعوه ؟ ألم تسمع عن الطوائف المسيحيه ونزاعاتهم !يا أخ / عزيز إن كان هناك خلل هو ليس بالدين بل هو بسوء فهم البعض للدين وطريقتهم بتطبيقه لكن هذا لا يعني أن العلمانيه هي خير سبيل ! قال عالم غربي : إن قبلت بنصف حقك تكون اسقطت حقك كله حسبما اذكر وهي قاعده قانونيه ، إن قبلنا بالعلمانيه اليوم بماذا سنقبل غداً يا ترى ؟ بنظر الشعوب الغربيه أن موضف بسيط لديهم يملك وعي سياسي أكثر من رجل عربي بمنصب عالي ذاع صيته لديهم ، فـ حين يدعوننا إلا قبول نظامهم العلماني بـ السياسه مثلاً وهم يجزمون على جهلنا بسياسه هل سيكون ذاك خيراً لنا ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: العلمانية سلوك سوي وفطري لا ألومك أبداً بِـ وصفك للعلمانيه بأنه سلوك سوي وفطري , لكن سأتحدث ببصيرتي وحكمتي بِـ منطقية يوجب التعمق فيها لكل قارئ مؤيد وغير مؤيد للعلمانيه وغيرها , سابدأ بِـ مثال بسيط للتوضيح , حين يفتتح مجمع جديد , تجد حشود من الناس بداخله في أول أيام إفتتاحه وذلك لوجود إعلانات تم نشرها في كل مكان عن موعد افتتاحه , بغض النظر عن السلعات الموجودة في هذا المجمع , وبعدها يأتي دور ذائقة الناس التي تواجدت في المجمع منهم من يشيد بجماله ومنهم من لا يشيد والحاضر يخبر الغائب بطريقته , المغزى من هذا المثال / هو قبل أن تظهر العلمانية وغيرها , أصدرت لها إعلانات من قبل ظهورها بعشرات السنين هذه الإعلانات جاءت بطريقة مختلفة جداً , وذلك عن طريق التحكم بـ عقول الناس , و بِـ خلق أحداث نتابعها من خلال وسائل الأعلان كـ أمر عادي جداً , لكننا لا نعلم بأنها بالتدريج أوقعت تأثير لِـ عقولنا ونشاهدها ونتعايشها بدايةً في المجتمعات الغربيه ومن ثم في مجتمعاتنا العربية , وحينها يبدء حلها في المجتمعات الغربية بمنطقية تجعلنا نؤمن بصواب تلك الحلول التي كان دستورها العلمانية ونشاهد حينها بالتغير الإيجابي لتلك المجتمعات , ونستغرب بأن مجتمعنا العربي يرفضها بالرغم من إيجابيتها لكن رفض مجتمعنا لها لا يعطينا التوعية وعن سبب الرفض وبجهل ينتهي بِـ وصف العلمانين بِـ الكفره وذلك لان الغرب درسوا عقلانية الرجل العربي / الديني , وهم يعلمون بأنهم سيرفضونها لكن بنفس الوقت لايملكون توعية صحيحة ومنطقية للعقول التي تأثرت تدريجاً بـ أحداث تم صنعها عنوه من أجل أن تخلد الفكرة جيداً في روؤسهم , مما يجعلهم يشككون بقدرة الرجل الديني وسبب كسبهم لقناعة العربي لتلك العلمانيه أنهم أخذوا سنين حتى يغذون عقله , بعكس من يحاول أن يقنعهم في يوم او يومين بأن تلك العلمانيه غير صائبة , العلمانية / من أين كانت بدايتها ؟ بإختصار في أوروبا المسيحية , من أجل أن توصل دراسة الثقافة الانسانية لتزيد من النزعة الانسانية بداخله حتى يجيد إدراك ذاته وقراءته بطريقة مختلفة , حتى أنه لاتلغي الدين والعبادات لكن تفصل بينهما لتخرج الدولة من منظور الاحكام الدينية وذلك لتحريرهم وإعتماد دستور الإنسانية . وعذراً على الإطالة , : ) . . لا مفر ولا بد أن تقع أرقى تأملاتنا على السمع كأنها حماقات , وأحيانا كأنها جرائم إن طرقت خلسة آذان من ليس معدا لها أو مجبولا عليها ! نيتشه *حين يتقمص الآخرون أرواحنا , . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|