|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
عذرا ً ,,
ترى !! كم من صفعة خذلان نحتاج على محطات الانتظار حتى نستوعب .. لا أعلم !! وكم من لكمة غياب نحتاج على أرصفة الفقد حتى نـُفيق .. لا أعلم !! وكم من لدغة تجاهل نحتاج على مفارق الحنين حتى نتعض.. لا أعلم !! وكم من وجبة أحلام فاسدة نحتاج على مائدة اللؤم حتى نتيقن .. لا أعلم !! وكأننا نعبر من حيث لا متكأ لا متنفس لا سبيل نتجاوز خط الخذلان حتى نذوب كمدا , نُسرف في أنفاق القلق ولا قوافل طمأنينة تربت على كتف انهيارنا " أن لا مكروه مسهم " , نتمادى في ندب الحظ الذي فتح باب الغياب على مصراعيه لتتناثر الأحلام هباء منثورا !! نشر عُ في هتك غفوة الذاكرة دون أن نهتدي لضالتنا !! ثم ماذا بعد !! اهترى الحلم أسفل نار الأمنية والخذلان لم يشهد بعد !! تدلى الحنين بوجع في جب الذكريات والخذلان لم يشهد بعد !! بُح صوت الصبر والخذلان لم يشهد بعد !! تثاقلت ُ حمولة ُ الأعذار والخذلان لم يشهد بعد !! فقد الانتظار عافيته والخذلان لم يشهد بعد !! طأطأ التوسم بالوفاء رأسه والخذلان لم يشهد بعد !! ارتعشت الأمنيات كالذبيحة والخذلان لم يشهد بعد !! لا بأس ولتشهد الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد الهمهمة بأنني بلغت الحزن ثمة ُ أشياء ٌ تنتصب ُ أمامنا كقامة فخر ، نتأملها بذات الفخر ونحاول عبثا ً أن ندنو منها بشكرا ً هزيلة لا تفيها هيبة عبورها ,, هكذا هي الميهآف ما أن لامسها العجز , فلتعذري بعضي العاجز , وكلي القاصر ، فكون أن أحيا تحت رحمة الغياب زمنا ً لا معدود لهو أمر كفيل بتمكن العجز مني حد النخاع |
| |||
رد: خاويـ ة هَي جعبـ ة أبجدياتُنا الآن يا مشاعر،فماذا سَنضيف بعد أبجديـ ة تستنطق الحو اقتباس:
وكل ا لحواس يتعذر فعلها وكأنها تتعطل ُ عجزا ً عن التعبير أمام حس ٌ ماطر كانت ِ فشكرا ً عظيمة لا تليق ُ ببعضك ِ |
| ||||
رد: ,, وَلـتَشهْد آلهَمهَمة ّ؛ أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ - منقبض على خيط القرار وهرول مسرعاً في طرقات الحقيقة ، وحين تعثربحقائب الوهم صاح بمليء فاهه [ هيلي ، ملك يميني ] .. ! منآثار زوابع الشك في صدر الثقة وتربع على أريكة الصمت بشموخ وحين تدلى أصبع الاتهام لغيرة صاح بملء فاهه [ صدقتم ُ وما نطقتم ُكفرا ] .. ! _ منعلق البريئة بــ / مقصلة الألم ، سلخها بسكاكين البطش ، همر الدموع على بقايا دمائها الملطخة ُ على أرض الزيف وما أن نادى المنادى كان بأول صفوف المعزين , مرددا ً [ كانت رفقة طيبة ] ..! _ منهتك عرض الثقة ، مزق بكارتها بجسارة ، هدر دمائها فوق سرير الغفلة وحين أغتسل صباح الجريمة ، همس بأذنها [ من فعلها ] .. ! _ منأرعب الطفلة الساكنة بأمان بحضن الوطن ، هز سكونها أغدق بإفزاعها بفرط سخاء وحين تقلبت فصولها وبدأت بالفتور طأطأ رأس الندم متسائلا [ماذا حدث ] .. ! مننثرحبات القلق في غرف الطمأنينة ، باغتها بجو راعش ٌ ، ركع أسفل استقرارها, نثر جمر الحيرة ُ بمخدعها ، أفزع السكينة بمتعة وحين تنهد الاستفسار واهنا ً بـ لما ؟ [ زمجر لست المسئول يا سيدتي ] ..! [ ولتشهد " الهمهمة " أنني استنكرت ] ..!
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|