|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
,, وَلـتَشهْد آلهَمهَمة ّ؛ أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ كل رجفة صففت ُ بها وجع الانتظار بوهن , ثم نثرتُها بـ يتم ما هي إلا معول ٌ هدمت ُبه آخر ما تبقى من أعمدة الصبر !! تنهار أعمدة الصبرعلى مرأى مني ، وشعلة ٌ من الحزن تلتهمني كما تلتهم النار كل رطب ويابس .. أهرب من صياغة الاحتمالات التي تنمو كالشوك في أحشائي أتفادها , أتحاشى الاقتران بها , وأرجف رهبة من أن يفصلنا القدر .. كل الأشياء خلفك في حالة فقد ، ترقب ، انتظار ،احتضار، ذهول ، رجاء ، تمني كل الأشياء مرعوبة ما عادت تنام بسلام ، ما عادصوت الأمان يطرق بابها ، ما عادت الطمأنينة تغذي أوقاتها , كل الأشياء خلفك تئن , تغمض عينيها بحسرة ، تتقلب ُ بفوضى , تحزم أمتعتها مودعة تلملم ُ بقاياها , تذبح ُ ذكرياتها , تُقسم ُ أن لا يغمض لها جفن ,, تبكي بصمت , تنشج ُ بحرقة , تبتلع ُ حسرتها , تعانق ُ ارتجافها , كلالأشياء تلك تنزلق من فرجة الصبر , تلفظ آخر الأنفاس هما ً , تضيع خطواتها التي كانت تسير على استقامةلا اعوجاجبها ,, كل الأشياء تلك واهنة , يعوى الخواء بجوف أيامها , ينغرز القلق كالخنجر في عنقها كل الأشياء ما عادت تملك قوت يومها , ما عادت تملك قدرتها على التماسك ,, كل الأشياء تنازع , كهمهمة روح أرهقها الانتظار [ و لتشهد " الهمهمة " أنني انتظرت وما استبقيت شيئا ] وكل خطوة قادت بي نحو التنقيب عن مبهمات الأسباب ما هي إلا جمرات فرشت بها درب المسير ومن ثم جازفت ُِبـ عبوره حافية القدمين !! وما جدوىأن تترهل محاولاتي واحدة ً تلو الأخرى أمام ناظري وأعجز بكامل يقين العجز من شد قوامها ؟ ما جدوى أن تتهادى غصاتي واحدة تردفها الأخرى ، أرمقهابأم عيني وأعجز بكامل يقين العجز من إيقاف موجتها ؟ ما جدوى أن تتمايل براعم جنوني واحدة ترافقها الأخرى ،أنساق حسرة ٌخلفها ، أغمض عيني وأعجز بكامل يقين العجز من ضبط توازنها ؟ .. ، ما جدوى أن تنحني أمالي واحدة ٌ تجرفها الأخرى ، أنصت لدوي انفجاري ، أصُم أذني وأعجز بكامل يقين العجز من تقويم اعوجاجها؟ ما جدوىأن أمسك بتلابيب غصتي، و أعود من جديد بذات الإسراف ، التهدل ، العجز ، التيه ثم الغصة مجددا ..! أبدأ من حيث أنتهي ما جدوى الأحلام ، مادام الزمن أنهال عليها من كل حدب ٌمهين فتركها تئن استفسارا ً أسفل تنهدات الأمنية.. ! وكأن تبذير الأحلام جزء لا يتجزأ من كينونة الحياة ودورانها ،تعاقبها ما بين الليل والنهار ، الشتاء والصيف .’ أتراه قُدر لنا أن ننفضها أحلامنا بمنفضة الزمن الذي لم يستوي بعد..! [ ولتشهد " الهمهمة " أنني استفسرت ُ حد العجز .. ! ] وكل شاهد أثبات سأقدمه ليؤكد فجيعة الحنين التي بددت هيبتها وأنت تتعمد إخراسها بثمن بخس ، ما هو إلا خنجر ٌ أغرسه بعنف في كبد احتمالي .. ! حين أغلقت الظروف أبواب الوصل، استبقت الحنين فــ / قددت ُ ثوبه من دبر ، راودته عن نفسه بــ / هيت لك ،فخرج الحنين بطهر بينما قُذفت ُ بالعبث " وهذا لا يعينك والثمن بخس " وحين تضورت الذاكرة جوع ً على مفارق الذكريات ذهابا ً وإيابا ً ، تكفلت َبرمي فتات الموائد * " تحايلت على الذاكرة ، رميت لها عظمة تتلهى بها بينما تُنصب الموائد للأخريين " و هذا أيضا ً لا يعنيك " فالثمن بخس " وحين نضح أنائي بالحنين ، فتحت له منعطف لا يصب ُ إلا بهاوية الخذلان حتى نضب ..! وتصدعت جدرانه جفافا ً فتطاولت على حطامه ، متناسيا ً أنك ذات أمتنان أنهلت علية ارتواء ً وهذا أيضا ً لا يعنيك " فالثمن بخس " منحتك حق الذاكرة الأولى منحتك حق الذاكرة الأوفى منحتك حق الذاكرة الأطهر منحتك حق الذاكرة الأصدق منحتك حق الذاكرة الأعمق وكان الثمن بخس..[ ولتشهد " الهمهمة " بأنك بخست حق الحنين ..! ] وكل استفهام سأطرق به باب هزائمي الموقرة ما هو إلا غصات ٌ أحصي بها سنوات الخذلان التي بلغت من الكبر عتيا ..! - منقبض على خيط القرار وهرول مسرعاً في طرقات الحقيقة ، وحين تعثربحقائب الوهم صاح بمليء فاهه [ هيلي ، ملك يميني ] .. ! منآثار زوابع الشك في صدر الثقة وتربع على أريكة الصمت بشموخ وحين تدلى أصبع الاتهام لغيرة صاح بملء فاهه [ صدقتم ُ وما نطقتم ُكفرا ] .. ! _ منعلق البريئة بــ / مقصلة الألم ، سلخها بسكاكين البطش ، همر الدموع على بقايا دمائها الملطخة ُ على أرض الزيف وما أن نادى المنادى كان بأول صفوف المعزين , مرددا ً [ كانت رفقة طيبة ] ..! _ منهتك عرض الثقة ، مزق بكارتها بجسارة ، هدر دمائها فوق سرير الغفلة وحين أغتسل صباح الجريمة ، همس بأذنها [ من فعلها ] .. ! _ منأرعب الطفلة الساكنة بأمان بحضن الوطن ، هز سكونها أغدق بإفزاعها بفرط سخاء وحين تقلبت فصولها وبدأت بالفتور طأطأ رأس الندم متسائلا [ماذا حدث ] .. ! مننثرحبات القلق في غرف الطمأنينة ، باغتها بجو راعش ٌ ، ركع أسفل استقرارها, نثر جمر الحيرة ُ بمخدعها ، أفزع السكينة بمتعة وحين تنهد الاستفسار واهنا ً بـ لما ؟ [ زمجر لست المسئول يا سيدتي ] ..! [ ولتشهد " الهمهمة " أنني استنكرت ] ..! |
| |||
رد: ,, وَلـتَشهْد" آلهَمهَمة ّ " أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ الحكاية الجريحة تنز ٌ خذلانا ً يا تفاصيل , بدء ً من عواصف الإحباط التي ما توانت للحظة من العبث بسواكن الجوارح , ومرورا ً بالحدس الذي ما زال يشكلني بأنني على وشك الهاوية ,, وعبورا ً على محطات الزهد التي هدرت بها عافيتي وأنا أردد غادروني بخرس ودون أي دوي يذكر !! الزهد ذاك ال يعني الاكتفاء الذي صرح به جسد الحكاية سرا ً وعلانية " بأن لا مساحة لهو لمزيد من " رؤؤس الخذلان " ووقوفا ً عند تلك الهمهمة التي أرهقها الانتظار علها تشهد بأنني بلغت ,, بلغت: بالأحلام التي أجهضت بعد أن بُددت هيبتها ثم ألقيت أسفل السافلين ، بأزمة الذاكرة التي كادت تفقد وعيها آثر عارض حنين , التوجس من تخمين ردة الفعل , الذكريات التي تحاصرني بقسوة , البؤس الذي تواطأ مع النسيان ضدي , الذكريات التي ما آن لأن تلفظني على طريق آمن بعد !! بلغت : بالثقة التي هدرت , بحمولة التجاهل التي كسرت ظهر احتمالي , يقيني بالأعذار الواهية , الملفقة الخائبة , التي لا صواب لهي !! بسياط النكران التي جُلدت ُ بها , بالخذلان الذي بات كالبنيان المرصوص , بحقيقة التغافل التي هوت بالكرامة من أعلى قمم الشموخ ولتشهد تلك الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد تلك الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد تلك الهمهمة بأنني بلغت ولتشهد تلك الهمهمة بأنني بلغت العجب يا صديقة بأنني لست سوى خذلان يمشي على وجعين , يحثو الظروف بحفنة من مبررات لا مصداقية لهي , فقط من أجل أن يتحايل على الروح التي تهمهم ُ بهزائم العمر الموقرة .. ! تفآصيل هل سبق ورأيت ِ أعمى يتحسس درب المسير " وتلك التخبطات التي ترافقه " ؟ هو حالي مع كل عبور ٌ لك ِ , حيث أجهل الدرب الذي سيفضي لمحسنات الامتنان أو أدبيات الشكر أو حفاوة الفخر ,, فأضل أتخبط ما بين صخب ما بداخلي وذبول اللغة التي لا تشد من أزر استنجادي بهي وتهزمني شر هزيمة !! فقط لتعلمي : ثمة أشياء تعبرنا بخشوع , لا نملك حيالها سوى السكينة والتأمل " وأنت ِ بصدارتها " تفآصيل وابتهالات ٌ خاشعة باسم من يقول كن ْفيكون : بسقيا سكينة تبلل جوارحك ِ بطمأنينة ,، |
| ||||
رد: ,, وَلـتَشهْد" آلهَمهَمة ّ " أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ حكَايَا لا تتمَّةَ لهَا ! وَ كم عانق الخذلآن الإنتظارات , وَ كمْ مثّلَ بَ الحنين , وَ شوَّهه في أزقة الَّليل .. وَ كم صلب أعيننا في ذآك الطريق , وَ كم حكَت تلك المصلوبة , عن آخر أمنيةٍ تودّ الأغماض عليها , بِ احتضانها الأخير له .. كم مالت أجسادنا من انتكاس الصبر فينا , وَ كم قلّبنا صفحات القدر في خيالنا , علّنا نلمحُ له ظلًا , خبرًا , ابتسامته الَّتي تفتح أبواب الذآكرة , وَ تضمّ كل الأزمنة , وَ تغيّب كل العوآلم , وَ تسكب جداولَ دفءٍ تسري في الأوردة .. , _ كم أتلفنا أحلامنا بأيدينا , وَ كم نزعنا أمانينا عنهم عنوةً , وَ كم تطرّفنا وَ كم تناقضنا وَ كم سلكنا طرقًا معاكسة لهم , ل ِ تخذلنا أيدينا , وَ تعصينا أمانينا , وَ تعود بنا الطرق , حيث آخر قارعةٍ جمعت بيننا , وَ أثقلها الودآع , وَ لآ نجدهم .. , فَ تصفعنا الخيبات وَ يخنقنا الخذلآن , وَ ننطرح موسومين بهِ ! ميهاف هل سيقرأ ؟ هل بعد أن تودعي ذاكرتكِ وَ نبضكِ الأحرف , تأمنين عليهما ؟ ألن يتجاوزهما الخذلان ليكمل مسيرته .. ... ؟ دعيني أخبركِ بأنّ بعض الأماني تبقى قيد الكتمان , لذلك لن أشي ب ِأمنيتي هـ هنا .. ! ميهآف , مدرسة الفتنة : أحرفي لآ تزيدني أمامكِ إلا عريًا , فَ عذرًا منكِ .. كنت سَ أترك اعتذاري على أن أعود فيما بعد , لكنِّي وَ خوفًا من خذلآني , آثرتُ أخيرًا أن أكتبني كما لو كنت أخاطبني بكامل عجزي , فَ عذرًا حيية يَ كريمة النَّبض , وَ لْ تطيبي وَ أيامكِ |
| |||
رد: ,, وَلـتَشهْد" آلهَمهَمة ّ " أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ وحده الأنتظار القادر على هز وإسقاط أعمدة الصبر يغادروننا غير مكترثين ومبالين بإجساد ثملت من إنتظارهم وقد نهشوها بسكاكين من إنكار وغدر ومع هذا وذاك يجتاحونا الحنين لهم ننتظر... وننتظر... فننتظر ننتظرهم فوق وحل من الذكريات تنهمر وتخر علينا شلالات الخذلان الحاره حتى سلخت جلود أمالنا وأمانينا فصتدمت بعظم الصبر فتطاير فتات ولم يبقى منه سوى القليل القليل "منحناهم حق الذاكرة الأولى" ومنحونا النسيان.. "منحناهم حق الذاكرة الأوفى" ومنحنونا الخذلان.. "منحناهم حق الذاكرة الأصدق" ومنحونا الخداع.. وبعد ما تتقفش نواياهم ونبصر حقيقتهم نحزن ونهم بالأنزواء والعزلة ونعزف ونبتعد عن كل شي ذو لذة سوى لذة حزن إعتاد على معانقة أرواحنا حزن غلف قلوبنا بأسى وندم ولفت عليها شرائط من خيبات ملصق على واجهتها كرت مدون بإسم القدر ميهآف... قد يطول الحديث طويلا ولكن لابد أن أوصل لك المهم بالحديث.. إنك والله كزجاجة معاني فاخرة إندلق منها عبير كلمات أخاذ سلب مني جميع أحرف الغزل بهكذا حرف ولا استطع إجادة شيء أمامه سوى الصمت والتأمل وأدلاء ابتسامة إعجاب يكسوها دهشة من صيغة هكذا حرف مصبوغ بفن رجوتك يانقية لاتتردي ولو للحظه عن رشقنا بعبير أحرف لايمتلكه سواك فقد بدأت أشعر وكأنني أدمنت حرفك... أسأل الله ربي أن يبارك لك في كل ماتمتلكينه من فن ... فمان الرحمن الرحيم |
| |||
رد: ,, وَلـتَشهْد" آلهَمهَمة ّ " أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ كم من سؤال يئن استفسارا ً نطرحه على طاولة الانتظار ولا مجيب وكم من قدم حنين جابت طرقات الانتظار طولا ً بعرض وما ورثتها إلا فجيعة ٌ تكابدها بلكمة خذلان ما أسفر إلا عن سجلات حافلة بالنكران ,, ! وكم من هزائم طرحتنا أرضا ً نتحايل عليها بكبرياء واهم وندونها بهزائم موقرة ليبدأ الإحصاء التلقائي لـ سنوات خذلان بلغت من الكبر عتيا !! وكم من أحلام وأدناها , واريناها للثرى حتى خُيل لنا بأنها بات نسيا منسيا , وما أن هبت رياح الحنين حتى أزكمت أنفونا برائحتها , وصمت أذاننا بصوت أنينها ال ما زال حي يرزق , لربما كان من الأجدر بنا أن نؤد ذاكرتنا سلفا ً !! وكم من أعذار ملفقة ُ تناولناها بتغافل هتكت عرض الثقة , فقأت عين الصدق, قصمت ظهر الصبر وكل من فخ نصبه لنا الغياب , الحنين , الانتظار , الفقد , بتواطؤ مع سؤ النوايا وحاولنا تجاوزه رمينا علية يمين الفراق , ووضعنا بيننا وبينه ميثاق مقاطعة وأبرمنا العهد إلا أن لا نعود له آخرى ولكن كل ذلك ما أنجدنا من فك الخذلان !! ولتشهد الهمهمة ُ أنني بلغت ولتشهد الهمهمة ُ أنني بلغت ولتشهد الهمهمة ُ أنني بلغت ولتشهد الهمهمة ُ أنني بلغت ولتشهد الهمهمة ُ أنني بلغت الخذلان يا رفيقة تجاوزها منذ زمن أكلت علية الدهشة وشربت حد التخمة تجاوزها منذ أن كانت الهمهمة مضغة حمراء , منذ أن أخفقت في تنسيق قائمة أولوياتها , منذ أن دق جرس النهاية وهرعت هي للجلوس بأول الصفوف ظن ً منها بأن ثمة بداية آخرى مقبلة لأنها لا تعترف بالنهايات متى ما أرتبطت بهو , فبدأت التدوين بتحايل !! الخذلان يا رفيقة أكمل مسيرته وانتهى الأمر ، أكمل مسيرته مخلفا ً ذاك الإرث العظيم ، الذي تعجز مائة ألف همهمة عن إحصائه لـ ألف خريف ٍ قادمة !! ولكون العجز لا ينجب إلا عجزا ً , تماثل ذاك التشهد بأنها بلغت بلغت بلغت بلغت بلغت ودعيني أخبرك ِ أيضا ً بأن بعض الإجابات لا بد لها أن تبقى قيد الكتمان , لذا لن أشي بـ جوابي ها هنا .., وحق ٌ له أن يغفو دون أن يفتضح أمره وتكشف عورته , كي لا أضطر لاحقا ً للبحث عن خرقة أواري بها سؤ ولائه ,, آل هند " الكثيرة بنبضي " فقط لتعلمي بأن عرى الحرف من حاسته التي لا تلامس المتلقي " صفة ٌ لا تمسك ِ " لا من قريب ولا بعيد , وأن نبض ٌ يبث ُ دفئا ً عميقا ً كـ أنت ِ من المحرضات التي تستوجب منا أن نكسر رتابة الاحتفاء نغير ُ من نهج الشكر والفخر كثيرا ً , نخترع ُ أمور أخرى قلما نفعلها مع آخرين ,, ولأنني أبدو عاجزة عن فعل كهذا فأني أستنجد بدعوات ٍ ثابتة قاب روح ٍ من الأمنية لا يعلم فحواها سوى فالق الدجى ,, ليتهادى الرضي على تفاصيلك ِ كغمام تنعمين بـ ِظلة : باسم من نزل النون .. والقلم به يسطرون |
| ||||
خاويـ ة هَي جعبـ ة أبجدياتُنا الآن يا مشاعر،فماذا سَنضيف بعد أبجديـ ة تستنطق الحواس!
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
- واشهدي ياهمهماتها ،
|
| ||||
رد: ,, وَلـتَشهْد آلهَمهَمة ّ؛ أنّـني ْ بَلـغَت ّ ,, ~ يا خساره: عندما يضيع الحب مداره. . عندما تقهره أقداره. . يا خساره: عندما ينهزم الحب في عز الأمل. . عندما يأبى إنهمار الدمع أن يرحم المقل. . يا خساره: عندما تغادر البسمه. . عندما تغبّر النسمه. . يا خساره: عندما تظلم الدنيا وتغرب شمسها. . عندما تعود حياة الجفاف وتقبع في أمسها. . يا خساره: عندما ينتحر الحلم والأشواق. . عندما تبلغ الآهات قمة الآفاق. . يا خساره: عندما يأبي الأسى إلا أن يطوينا في جلبابه.. عندما يغادر الأمل ويسحب من الطريق سرابه.. ميهآف .. شهادتي فيك مجروحة .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|