|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! أريد أن أنعجن بأصدقائي أن يلتف حولي الجميع انهك نفسي بواجبات اجتماعيه لاتهمني ولا انزل الهاتف عن اذني وأنا انخرط بثرثرة نسائية وتراودني رغبة بأن أنام ساعات طوووويلة أريد أن أفعل أي شيء وإن كان تافهاً او صنفني من الساذجين حتى لا تطرق ذاكرتي عيناك ..! ولا يرهقني الحنين ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تتشابكـ لحظات الأمل مابين اليأس والحيرهـ !! وتبقى ملذآت الروح بالأمـاني دوما ً معلقــه .. أدركت أن لاملاذ لقلب لم يـُـجرح من سكب عطائــه الفـذ .؟؟ ولم يجدي لتلك التضحيات مـُـبادرآت مـُتبادله / حنين النفس يزدآد بعذآبــه المكنون كــم أفـتقد وجــودي بين حـناياهم ومع ذالك مازال لديــنا وريد ينبض !! ومضـــه ،، ليكن للعطاء ثمـرهـ خاليه من عـفانـه وقت ٍ باليـه !! ليس لشئ مـرغمون عليه نحن / بل للبقاء على أرض الجفاف بمطر يعود ألينا بنصيب موعود عامر ؟؟ مشاعر قلب كــأعشاق العصافير بنيت ُ لي حـُلم ٍ صغـير ....................... وحيثـمـُـا ترحل ســــأرحل !! |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! موآنئ سـُـفن غـير جديرهـ بموعدهـا للوصول الى مرافـئهـا ! تـُـلاطمهـا الأمـوآج والطوفآن هائج ..؟؟ لم يــتداكـ قـُـبطآن الرعـية خـُـطورة أوضاعــــــه ! وضل يصارع حقائقـــــه وحدهـ والروح مرهــونــــــه ..؟؟ يـفـتقد الأمــآن مكانــــه وتفتقد الأنفآس حرآرة ما تكــنـه الأعـماق في عز الحا لآت أختناق ً وضيـــاعً ! وضلت الأوهــآم تسود تلك النهايـــــه على مركب النسيان خوفا ً من الأرتشاف من كأس الهزيمــــه .؟؟ كـــــــم أفتقد روحي وأنـــــا في ذالك المركب أسيره ! كــأعشاق العصافير بنيت ُ لي حـُلم ٍ صغـير ....................... وحيثـمـُـا ترحل ســــأرحل !! |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! إن أردت أن تتذوق مرارة الفقد فـ انظر إلى دموع سبعنيتان يبكينا أخ لهم حرمتهم الغربه من عناقه سنين يأسوا من عدها فـ خطفه الموت ومات كل امل بلقياه . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تدري .. مابكيت في غيابك لكن بكيت بحضورك واختنق صوتي وأنا احكيلك قد ايش كان غيابك قاسي لكن أنت ريحت راسك مني وأختصرت غيابك بكلمتين ما عندي عذر أنا مقصر ! فتشت لك عن عذر وقلت صوته ماكان طبيعي أنا حسيت فيه أكيد هو فيه شيء ، اقنعت نفسي وأنهيت غيابك بسواليف أسولفلك ودمعي حبيس بين جفوني .. صح أنك معاي وتسمعني لكن أحسك بعييييد ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|