|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! اخوي كل ما ذكرته يصيب صوتي بحه وعلى ذكره دمعه احبسها وتعصاني !! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هذا الغياب جائع لا يتوقف عن إفتراس قُربهم منا يبتلع كُل شيء .. إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هذا الشوق لا يردعهُ شيء حتى لقائك ..! هو فقط يُشعله ليُعذبني . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! غيب كما شاءت ظروفك ... واعبر قلبي إلى شط الأمان واستلهم سلوى حروفك ... واذكرني لو تأخر بي زمان لو كنت أجني من قطوفك ... كان أطلقت التحايا للعنان لو كان تلمسني كفوفك ... لشعرت أني ساكنة أعلى الجنان وردي سيذبل في رفوفك ... وأعيش من فرقاك عمري في هوان كم كنت أحلم أن أشوفك ... في دوحة(ن) تعبق بريح الزعفران لكنها تأبى ظروفك ... أن يضيء حضورنا كل المكان |
| |||
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! إنّي كتمتُ حديث ليلى لم أبحْ يوماً بظاهرهِ ولا بخفيـــهِ وحفظتُ عهد ودادها متمسكاً في حبّها برشادهِ أو غيـــهِ ولها سرائر في الضمير طويتها نسي الضمير بأنها في طيــهِ * " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|