| |
 |  |  | ||
| |||||||
 |  |  | ||
| قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
 |
| | | |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-07-2010, 23:23
| ||||
| ||||
 رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! أحتَاجُ لأن أكتُب ! ولكنّي أشعُرُ بِأنّ الكِتَابَةَ عَنْهُنّ خيَانَة لهُنّ .. هُنّ قَد خذلُونِي ! ولكِنّ .. لا ينبغِي أن أكتُبَ خيبتِي فيهنّ .. وجرُحهُنّ لِي .. لأنّي إن لم أكتُب سَأنْسَىَ .. أنا أنْسَىَ كثِيراً .. الكِتَابَة تجعَلُنِي على ارتِبَاطٍ بِالمَاضِي ! وإن كَتَبْتُ لن أنسَىَ أبداً .. وسأرَىَ أخطاءَهُم مُعلَّقَة في كُلّ زاوِيَةٍ من زوايا قَلْبِي ! أن أوَاجِهَ ألمِي على نَوْبَات أفْضَلُ بِكَثِير .. مِن أن أقرأَ ذلِكَ الإحسَاس الّذِي سَأسْرِدُهُ بِتَفْصِيلٍ مُبَالَغ ! لا أعْلَمُ لِمُ افكِّرُ هكذا .. لا يُهمّ ! لو أنّي كتبتُ هذا الصبَاح !! هدِيل |  نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*  |
|
24-08-2010, 09:50
| ||||
| ||||
| الضربَه التِيْ لاتُميتُك .. تُنبهُك ! هَديلُ هَديلُ هَديل | أنتِ مٌستَحيلة ! - أنا َأعلمْ أنكِ لَا تَحتاجينَ إِطراءً لفتنةْ الحرفِ هُنآ ! إِنحنآءاتُ جداً مُستَحيلة وَإستقامَاتُ مُذهلهْ ! اَبصرت بِكِ نوراً عَلى نُورْ وَسَأَرْقُصُ ضياءَ وإستحياءاً معكْ لأتأبطَ زنادَكْ وَنسير فِي زقَاقِ اللّامبالاة باللابَشر, مَاكُلّ هذه الَأناقه بسلاسَةٍ الَأحرف وبسآطة الحِوارِ معنا ! هَديلُ هَديلُ هَديل | حاوت ان اقتبسَ الأفضل ووجدتُ نصّكِ يتوالدكْ , حَتىْ قررتُ أن أنْسَحِبَ بلا أثرْ ؛ من فرط جمالِ ماقرأتْ بيدَ أنّ الرّوعَه الفَآئقَه هُنا تَوارت فِي سَماء عينيّ وذَابتْ بالَأصابع فعَصرتني ونقشتُ بهذا الجِدَارِ البَائع المُعتق بِروائح العَتَبْ ! تَدلي مِنّيْ يَاصغيرتي هَديل , سَأهمسُ لكِ سِراً وَكَفى بهِ شافِيَا : إن حُرمتِ شيئاً فأعلميْ أن الله خَبأهُ لكِ  ولكِ بمعجِزَة خير مِثال , ولاتحكمي على معدنِ بشر مِنْ تقيمكِ له لوحدكْ ! فستسقطين !! فكُل مَنْ تُحبين حتْماً سيستَعينُ بالطلاءْ الماجنْ ويتحلّى بِالحُلِيّ أَمامكْ , إعلكي صديقتكِ جيداً فالعلكة طيبة المذاق وَتقسُو مع اللوكْ ! كل الَأصدقَاءْ يَحْتَاجُونْ للطَهِيْ جيداً , فالمَذَاقُ المُر يبقَى بالفَمّ وَلَايَمحيه إلا سُكر كاللَأصدقاء السيئونَ تماماً وَأعوذِ بالله العظيم من صَدِيقٍ سَيءِ ! رقصكِ َشهِيّ بِمَرآرَة . أُنبوشَة حَيّة : حفظتُ " أميرية مُتصفّحك " بإستبآقِ مُثيرْ لُألحنَهآ حينَ تمُرَ أُغنية الَأصدقاء المفقوينْ إذْ حَنينْ , وإنني لَغَنيةٌ فوقَ الغِنَى بـ / صغيرتي" ديمَةْ " . * هاكِ " ديمة " , وإسأليِنيْ عن صَقْلٍ الإِخوةٍ بلا دَم ! http://www.booo7.com/vb/showthread.p...7397#post57397 أنا وجه العَطاء . |
|
30-08-2010, 21:15
| ||||
| ||||
| رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! كإطلالة بكر لي هنا... قررت أن تكوت لك هديل الإبداع.. لأن لي بها حكايا وصلات تمزقت,وإخلاص دثره الجرح.. الصداقة محض حلم.. بقايا أمل.. وعرابين مهادنة للحظ,الذي لايجود دومآ...! هديل...حرفك وبوحك معجون بكثير من الروعةو الجنون,والعظمة إبداعآ... تهاني لحرفك...الخلاق حد الهوس به إعجابآ يصوغه همس أناملك... في كل إبداع تتمخض عنه أناملك حتمآ لن أقاوم إغراء عزفه...وأتمنى أن أسجل إنبهاري به دومآ وأبدآ.. |
|
19-09-2010, 18:03
| ||||
| ||||
| رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
|
|
20-09-2010, 03:36
| ||||
| ||||
 ضربة فقدها | موت بطيء مؤكد ! اقتباس:
|
|
24-09-2010, 23:26
| |||
| |||
 وقبل أن أقرا فقهت الكثير مما بشأنه أن يهوي بي ككومة دهشة لا نهاية لهي !! النكاية التي أسترسل بها النزف لــ أغاضة غيابها الكافر يا هديل ليس بكبرياء فاشل !! وإنما كبرياء دار علية الحول وأكتمل نصابة " ولو كانوا يفقهون " كبرياء نضج كثيرا ً ودنى من الأفئدة التي طال صبرها كبرياء ما بلع صوته في معممة الفقد ال ألقت به طريح الوحدة ! كبرياء لم يبالي بجفاف حنجرته وعلا بصوت مظلمته عاليا ً حتى وأن لم تصل أذن الحنين قط !! كبرياء ما صرعته خيبة الغياب ولا أردته قتيلا ، هو فقط يعاني من تحشرج منافذ الهواء ما أن اتسعت هوة الغياب ، أذا ً هو طريح الأمنية فقط لا أكثر !! كبريائها يا سادة دعاها لأن تتوضأ بالحنين خمس مرات يوميا ً سائلة الله بتضرع المتمنين أملا ً بأن يزهر الرجاء بهي , كبريائها يا سادة ضج ثائرا ً حين أصبح * الشوق أكثر شقاوة والحنين أكثر صخبا ً ,! كبريائها يا سادة هز جذع الذكريات عل الاقدار تجود بها ثمرا شهيا تلتقطه بفرح وهي تبشر الحنين بأن عطايا يديها بيضاء للناظرين ,, كبريائها يا سادة حنين وحنينها منتفخ أنتفاخ مرفوع وعلامة رفعة الصبر الظاهر على آخرة كبريائها ياسادة يتمتم بخشوع المرتابين لـ " تهنأ بها ولو بعد حين " أنا يا الله أحتاج هروبا ً يقيني وعكة الحنين التي أصبت بها ها هنا أحتاج ذريعة أجفف بها دموع الذكرى التي ملئنني من حيث لم أحتسب أحتاج يد صبر أتأبطها كي أكمل المسير قدما ً دون أن تعترضني ذئاب التمنى وتقصم ظهري ,, أحتاج قوة تجرفني من بين أنياب الظروف قبل أن أشرع في هرش رأس المعوقات فأزداد انكسارا أحتاج وفاء كامل البنيان لا يصدأ ولا يتأثر بظرف و لا يهدم على الملأ أحتاج لقارة من الاحتمال تسند رأس خيباتي ما أن هرمت قدرتي أنا يا الله أحتاج عقار يجنبني خيبة الهذيان ما أن ارتفعت حمى الصمت أحتاج سهوا ً يعيدني للوراء ، للوراء كثيرا ً أحتاج ثبات يعيد هيبة الانتظار أحتاج سكونا ً لا يثير دهشتي أحتاج لمشجب بائس يتسع لكل الاحتمالات و الأعذار الواهنة أحتاج نثار أنيق أبرر به عجز ي وقصوري أمام هذا النص المنتفخ جدا ً ,, هديل لربما هو استثمار جيد كما أشرت ِ يا طفلة الحلم ِ " ولكنة استثمار يعنينا وحدنا آل بوح " دون سوانا من البشر استثمار كلما دنونا لمساسه ازددنا رفعة وأوج وسمو يتعالى بنا حيث يقطن الشموخ !! أما كونها حجة حقيقة فهو يقين لا يقبل القسمة إلا على نفسه الغياب يا هديل لن يشيع الحنين لمثواه الأخير مهما أحكم طعنته في صدره , ولن يجعل من قامة الحاجة منتصبة مدى الحياة ، ولن يجعل من الذكريات نسيا ً منسيا ، ولن يسرح ذاكراتنا المكتنزه بهم سراحا ً جميلا ، ولن يكمل خذلانه بنا كالبنيان المرصوص ، ولن يسألنا السلامة ما أن جرحنا بمشرط " ليت ولعل وكان يا ما كان " والذكريات التي لا ينتهي سردها !! ولن يردي روح الانتظار ندما ، في الغياب يا هديل نتعرى كثيرا ً كثيرا ً حد أننا نحاول عبثا ً التستر خلف ستائر الظروف ، حد أننا نستند على كل عذر من شأنه أن يرفع رأس الانتظار أملا ً ، حد أننا نحاول أن نستظل بأشجار الوهم حد أننا نجيد المماطلة و المجادلة بلا طائل .. أما غيابها الكافر لن يجثو بحمولة من السيئات التي تتثاءب تعليلا ً على مفارق الظروف غيابها الكافر يحثو الفقد والرعب , يسلب بهجة العمر ، اغفري لغيابها الكافر يا هديل ما ظهر منه وما بطن اتيتك ِ ها هنا من بعد غياب كافر تمادى معي كثيرا ً " وحين أقول كافر " أدرك تماما ً أي المعاني أودعتها في جوف إدراكك , أتيتك ِ تاركة بعضي , قليلي الذي استجاب لأنت ِ رغم الجفاف الذي أتجذر به فبالله أي خدر أصبتني به ها هنا يا هديل ، بالله أي خدر ما زال صوت " أنا يا الله " يملئني بخدر مجنون ، كلما افقت منه أجدني أعود له تلقائيا ً وبذات الخدر !! أن تمارسي جنونك ِ في الكتابة يعني أن تفسريني ، تروين عجزي المحكم ، تسردين كلي وانا مغمضة العين أردد " لله أنت " !! أسرديني يا هديل أسرديني فأنا رواية بدأت اقرأ بدايتها بين أناملك ,, هديل هل يكفي هذا ويسند عجزي |
|
30-09-2010, 15:47
| ||||
| ||||
| رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! , شحيحة هي الصداقة في هذا الزمن ومن الجميل أن يبحث المرء عن صداقة خاصة في داخله ومع ذاته سينبري الصدق في هذه الحالة كل حين ولن يكون هناك مكان لعداوة الأصدقاء وإن ظل الأعداء دائماً أقل وطأة وأكثر صدقاً من الأصدقاء الأدعياء .. ليست معادلة صعبة الترويض لكنها حقيقة صاخبة تستمد من الرؤى المتناثرة في حقل ضوء كل شفافيتها والحياة حقيقة لا تقبل الجدل ولا الجدال .. ولا ترضى سوى بالتأويل المثالي لقيم ٍ لا تتحايل على واقع بات يمارس التمرد بل تؤصل كل مباديء العلاقات الجميلة .. هديل .. العنوان المثير يأتي دائماً ليعلن عن مضامين الحكاية .. ولنا دوماً موعد مع الاستثنائية التي تؤطر حدود التميز .. ونحن في الغالب نجيد الإنصات لصوت المطر ولصوت البكاء ولصوت الصدق .. ولكل الأصوات التي تشكل مجتمعة سيمفونية براقة تجعل الإستمتاع بها أمراً متاحاً لكل الباحثين عن تفرد وتميز وجمال .. بيادر أنتِ تفيض ألقاً لتعانق أطراف الشمس  , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
|
01-10-2010, 01:12
| ||||
| ||||
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
|
|
01-10-2010, 05:56
| ||||
| ||||
| رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! ، تقول تفاصيل { شحيحة هي الصداقة في هذا الزمن } وانا لا أخالفها الرأي لكني ازيدها ، بإنك إذا حظيت بصديق حق .. فـ عضّ عليه بالنواجذ ..! وهذه حقيقه .. بالرغم من ندرتهم الا انهم اذا وجدوا وجدوا اصدقاء بل واكثر .. رغم ان الحظ يخالفنا احيان .. وينكس اعلامهم في ارضنا احيان اخرى .. لكن كل ذاك من اجل ارشادنا لا اكثر .. غاليتي .. ستجدين الصديق الحق .. وستجدينه على حين غفلة منكِ يارفيقه .. آمني بذلك كما آمنت به انا وحصل .. لبياض تلك المحاني  ، ، وينبت على جفني سهاد .. يذبل ورا صدري الشجن .. أشقق اوراق الزمن .. وانام .. في حلقي الليله جفاف ... البدر |
|
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 16:16.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1