|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
كمَ أحتآج مِن الأحرف لِ اكتُب إنبهآري بك ؟ |~ ’، قرأتُهـا مرّة ثّمّ .. لمَ يأذنَ لي قلبي أن أرى إحتيآج صديقتي أمآمَ عينيّ وَ ألتزمَ الصمتَ أتألّم جداً وأنا أرى إحتآجِك وقلبي لآزآل ينبضّ كوني كمآ أتمنّى ، اُحبّك جداً ، |
| ||||
غيابها الـ كافر ! الـ فرح / هديل من الخير أن يكـون .. للمرء أصـدقـاء و من السوء أن يكون .. بحاجة إليهم * يقولون المحبّه من الله .. بس الصداقة من وين ؟ انا بنظري .. نحن نختار اصدقاءنا ونصنّفهم على حسب التقرّب . هالـ بنت مامثلها / ابتسامة / فخر / وإحتياجي لك سبب خوفي عليك * ومعها .. هذيان افكار واستعراض لجميع الصداقات .. وماذا خرجت منها ؟ ( خليها على الله ) .. بيني وبينك .. الأهل في نظري .. أفضل اصدقاء هذا الـ زمن الغريب . ولأني وحيدة .. جداً ! سوف أكون هنا .. يافخر .. قبل الوداع .. حاكني لجل الـ ليالي الأوّله آآه أنا بموت من ذل السؤال * ماشوف ورد هنا ؟ هذا دليل .. على غيابها الكافر ؟ فمان الله .. ,., |
| ||||
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! كم هي لذيذة وجارحة وحدتك ! هديل تغفوا في ذاكرتنا معاني كثيرة للصداقة لكن مع مرور الوقت نكتشف بأن ذاكرتنا زاخرة بخذلان الأصدقاء وربك ياهديل حركتِ بداخلي أموراً لم أرد أن أتذكرها لكن لابأس طالما أن " بكرة " الزمن عادت للدوران معهم سأحاول إقتناص ماعله ينفعني منها هديل / الجرح / النزف / الألم أعذري تبجحي وتطفلي وخدشي رقتك أيمكن أن نجد ذلك الصديق الذي تغفوا معانيه في الذاكرة ؟ بربك أجيبيني إلى أن تجيبي سأبقى أتردد ها هنا وستبقى " بكرة " الزمن تدور وتدور ويتجدد ... ! |
| ||||
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !!
|
| ||||
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! هديل / لطالما كان حرفك أكبر محفز لكلماتي ، لكن هنا كل شيء يحفزني للصمت فـ كما تقول ريمه ... اقتباس:
كنت هنا منذ البدايه معها ، عاجزه وربك عاجزه ..... هديلي / الله لايحرمني أنتِ ولا يحرمك السعاده إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: ... ولأني وحيدة , جدا !! هَـديل ، أينَ ستجدين اولئكَ الأصدقاء ! وكيف لِمجند الذكريات ألا يحوي شيئاً من خذلان الأصدقاء ؟! سيأتـي ذاتَ يوم ذاك الصديـق الذي تستندينَ عليّه في تِلكَ المواقف الموحشـة حدّ الأنين ، كوني على ثِقـة كوني بخيّر يا رفيقـة ذاتَ مَـساء ، إرتَـسمتْ على ثَـغري إبتِسامـة ظننتُها سُـرمديّة ، لكن سُـرعان ما تَـسربَـلت بِأنّاتِ الدَجـى الموحِشـة ، إلـهي ليس لي سِواك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|