|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! مَزِيدٌ مِنَ القَهوة وَ بَعضُ الحُقَنِ اليَوميِّةِ من الصَّبْرِ ... وَيَنتَهِي المَطَافُ بالهَذَيَانِ ... اصْدِقيني وَلَو لِمَرَّة أَيَّتُهَا الحَياة .. لَم أَعُدْ أَثِقُ بالأَلوَان التي أَراها ... أَرى الصفَاءَ يلوِّنُ السَّمّاء ولكِنِّي أعلم أنَّه كما العَادة تَقتَرِب إحدى عَواصفك .. وَ يتردد بسمعي صوته يقول .. هِيَ الحَياة .. وَأَبْقَى في مكَاني أَحْنَسي قَهوَتي وَ أَنا ................ .................................................. ...........قَلِقَةٌ وَ أَكْثَر .. ............................... وَ أَكْثَر ... |
| ||||
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! تَتَّسِعُ خَيبَاتِي لِتَحْتَوِي كُلَّ تَفَاصِيلِ يَومِي ... وَ تَجْتَازَها لِتَحْتَوِي أَحْلامِي أَيْضاً ... ,’, حَلُمْتُكَ ... و انْتَظَرْتُكَ طَويلاً حَتَّى خَشيْتُ أَن تَلْفُظَنِي مَرَافِئه .. وَ أَتَيتَ إِلَيَّ ... وَ رَحَلْت إِليك ,’, أُمِّي تَخْشَى عَلَيَّ مِنْك ... لِأَنَّهَا تَشْعُرْ بِضَعْفِي أَمَامَ عَينَيك ... و أَنَا أخْشَى عَلَى حُلُمِي مِنك ... لأَنَّني أَتَنَازَل عَن أَشْيَاء كَثيرَة ... لا اعلَم لِمَ كُلُّ شَيءٍ يَضعَف أَمَامَك حَتَّى تِلك الرَّغْبَة الجَامِحَة بِالكِتَابَة تَضْعُفُ أَمَامَك ... ,’, وَ أَكْثَر ... |
| ||||
رد: تَهادي على أنين الحياة ...!! اليَومَ عِنْدَمَا أَتَيتَ لِنُعَالِجَ المُشْكِلَة كُنْتُ قَدْ سَهِرْتُ طُوَالَ الليل أُحَضِّرُ مَا سَأَقولُ لَك .. رَدَّدْتُ الكَلامَ كَثيراً بَينِي وَ بَيني وَ جَلَسْتُ أَتَمَرَّن كَيفَ سَأَنْظُرُ فِي عَينَيكَ دوْنَ أَنْ تَقْرَأَ ضَعْفِي أَمَامَك وَ عِنْدَمَا التَقَيْتُكَ ... تَلَاشَى كُلُّ شَيء ... وَ لَمْ تَبْقَى إِلَّا مُشْكِلَتِي .... حُبُّك ..!! وَ أَكْثَر ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|