|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: [ .. مقالب حياتيّة .. ] , عندما تستمع الحياة نفسها إلى أنغام النحيب وصمت الصُراخ وتستمتع .. ترى إنهمار الدموع وترى الأجساد حينما تتكور في زوايا الحزن .. وتقرأ الملامح بعد أن تستقر في ضيافة الإنكسار .. وتشهد مراسم تشييع الروح بعد أن يمزقها الإحتضار .. ولكن التجاهل مبدأها , لاتبالي كثيراً وإنما لاتنطق إلا بـ إنكَ ميت وإنهم ميتون حسناً .. لا أود شيئ منها أكثر من أن تكون .. رائحةَ النعيم ورحمة من العظيم للطاهرين .. فهل طلبت المستحيل ؟! , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
لأنها الحياة ،
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: [ .. مقالب حياتيّة .. ]
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: [ .. مقالب حياتيّة .. ] اكلتها كثير يا تفاصيل .... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: [ .. مقالب حياتيّة .. ] رجلاً حكيم يبلغ من الخبره الحياتيه ستون خريف كانت كلمتهُ لا تثنى ، وبنظراته يسكت الحمقى وما ان بلغ الواحد والستون حتى قال / سـنغلط الصغار لأن ذاك كبير ! أين الحق الذي كنت تتصدر المجالس بكلامك عنهُ ؟ أين العدل الذي كنت تطالب به الحكومات العربيه ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|