|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
الـ فرح ! حينمَا قرأتُ الإجابات أدْرَكْتُ بِأنّكُم " ستعرِفُونها جيّداً " فـ الحرفُ فاضِح .. الشهيّ فِي المَوضُوع أنّ معرِفتكُم لـِ هدِيل يعنِي معرفتُم الحقيقة لها .. ونَّة | وكما قالت هدِيل " بطَلة " تاج | افتخِرِي ! .. فأنتِ كذلِك " بطلَة " .. وسعيدين بِكِ وأكثَر , وشُكراً لـِ لُؤلُؤة .. سما | فِي المرّةِ القَادِمَة لا تتراجعِي أبداً .. دعنا نُؤكِد لـِ " من أنا " أننا نعرفهُ جميعاً .. ولِنُريهُ مدَىَ قُرب كلِمَاته من قلُوبنا .. لُؤلُؤة | بالعافية .. وما خلّص الفطُور ؟! ريمة | بطلَة .. " وناطرين اقتباسك المرّة الجاية " :P تفاصِيل | " شفتي كيف , وكنت أبيك تنزلي ردّك .. " أما حان للضجِيجِ أن يهدأ ؟! فال | والحقّ معاك .. أنا توقيتي صباحي , وقت ما يكون الكلّ نايم , وناخذ برأي الطيّب .. ولو انّ في إجابات حلوة عندِي , لكِن نأجّلها لـ 4 العصِر إن شاء الله ما يمنعنا مانع .. ومعرفتك للفرح فرح .. و وجودك فرح ... > وراح تشارك .. صمت | عنِييييدة الـ فرح , وحلو العناد ! .. الـ فرح | " قريبة من ارواحنا جدّاً .. " ترقّبُوا عُضواً مخفيّاً .. عِندَ الرابعة .. فال | و خليك قرِيب نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! .. ونة غمرتينا بعطفك، وهذا ليس بغريب على صاحبة القلب الطاهر ونة.. وأنا سعيدة كذلك، شكراً لك الطهر شكراً لك، أنتم رائعون حقاً، أحبكم - شعرتُ بارتياح I wish I were there,, Neverland |
| ||||
*_^ * أكْتُب فِيما لا يقِلّ عَن سَطْر ولايزِيد عَن ثلاثَةِ أسْطُر فِي : -الحَنِين اقترن الحنين لدي بالأنين , ربما هو من يضيع ملامحي المتألمة أو يؤججها..! أعظم الحنين ، حنيني لابنتي التي ما أن أفيق من سباتي وبي من الحنين لها عبرة .. أذكر : أن الحنين يتكاثر فيّ ، في رمضان كثيراً , مغموسة كُلي في الحنين ويبكيني و الله .. -السمَاء ظلُ ممدود تلحفني كثيراً ووحدها تستُرني .. أحب السماء كثيراً لأنها تظللني ومن أحب .. من توصل دعائي / نحيبي / رجائي / ضعفي لربي , فتُسبِغ عليّ بأمره تعالى راحة القلب .. -الصمت أعفيني أكرهه لكثر ما أدمنته يوجعني الصمت ، يبكيني ، يجعلني تحت الشفقة كثيراً .. لا أعلم قد يكون علاجاً و قد يكون مرضاً لكنه بالتأكيد مخلصاً في مهمته التي تُوكل إليه.. * الأنا , مَزِيجٌ مِن التناقُضَات ِوالبَعْثَرَة , الحُبّ والكرْه , الشَوق والنُفُور , الصدق والكذِب , تحدّث عَن التناقُضات فيك , ماذا تُحِب , وهل تكرهُ شيئاً , إلى مَن تشتَاق , ومِمّن تنفُر ُرُوحُك , متَىَ تكُونُ صادقاً , وهل تكذِب ؟! الأنا : جربت كثيراً الكتابة عن نفسي , تفسيرها , تفكيكها كآلة عجيبة .. بيد أنني أكتشفت أنني كلما غرقت في البحث عن خفايا نفسي كلما أظلم الطريق أمامي .. وأختفت حتى الأشياء البسيطة التي كنت أجزم معرفتها عن نفسي .. فكنت كالبطة التي أرادت تقليد مشية الحمامة فلم تفلح وأضاعت مشيتها .. ( : فقط حدثوني عن الحياة ، ثُم دعوني أراها بحدقة أعينكم بعدها سأخبركم من أنا ..؟ نحن لانرانا كما يرانا الآخرون ، لأنك إن نظرت لأناك بنفس عينها ! رؤيتك تفقدك الكثير منها مما لم تراه ربما أني لا زلت أبحث عن الأنا التي تسكنني التناقضات : ماذا أقول و أنا التي شربتُ من حميمي كأسا دِهاقاً .. إن كان هو التناقضات فإننا قد تشتتنا بمفعول الأسى واجترار كلِّ ما قدْ آلم و قسى .. للدنيا طبيعة متغيرة و لأهلها أنفس متقلبة وحالة الثبات هي هدفنا في هذه الحياة .. حالة الثبات تلك هي العاصم لنا بعد إذن الله من أثر المتناقضات في هذا الزمان .. فهناك الزيادة والنقصان وهناك الغنى و الفقر وهناك الفرح والترح و هناكَ الضيق و الراحة و هناك الوطن و الغربة وهناك الحياة و الموت و الكثير الغفير من الأشياء التي قد نتشتت مابينها بنفس الوقت و ما رأيت محققا ً لحالة الثبات تلك أكثر من " الصبر " هفت أنفسنا إليه متجردة من الحياة ومافيها حلواً كان أو مرّا .. و ذروة الصبر أن نجد في الألم لذة وفي المصاب سكينة فقط لأننا نرى فيه بابا كبيراً لفضل الله ورضاه فهو من منه و إليه كُل شيء .. ماذا تُحب ..؟ أحب : قُبلة من أبي .. و دفء من أمي .. و فرحة تأتيني في خضم الأحزان .. و أحب صوت حزني .. وأحب الطُهر متى تكون صادقاً ..؟ بحين أحب ولو أن بعض التفاصيل مزيفة وهل تكذب ؟! بكل يوم اقترف الكذب , الكذب الـ يثبتني أمام من لا استحقه * هل يُعقَل أن لا يَشْتَاق الإنسَان ؟! .. إلى مَن تشتاق !؟ إلى سيد الشوق الذي ختم قلبه عني بالشمع الأحمر..! * أكْتُب شيئاً يجُولُ في خاطِرِك , رغبَة , حاجة , حُلم , أمنية , غاية , اختلاجات , أو حتّى حكمة تُحبّها .. أكتب ما شئت .. كلما حاولت الفرار من قدر يطوقني و يلتصق بي حد الالتحام يتشبث بي باصرار مقيت,ربما "خيره"كما يقولون, الحمد لله إنني راضية وسعيدة بقدرك فأحكم لي بما شئت.. * اكتب نفسَكَ بأيّ لهجَةٍ تختارُها .. دعنانقْرؤكَ بِلَهْجَة مُختلِفَة ! هي التي تصدح بصوتها عالياً و مغنية حبها علناً لتُطرِب بشراً يتنفّسون الحب عبر ألحانها الدافئة و قلبها يتأجج بألم صدئ تخفيه بضحكة منمقة لجمهور صاخب يُعنِفها إن هي لم تُتِم وصلة إسعادهم و تطأ مشاعرها صاغرة لأجلهم, و سأظل أغني أغنيتي كطائر جريح يطرب سحب هشة بتحليقه إلى أعماق مجهول.. * تحدّث عَن بَلَدِكَ دُونَ أن تذكُرَ اسْمَه .. وطني يشبه صبري وصبري يشبه حنيني وحنيني يشبه الصدق ولا صدق يشبهه * اختَر لوناً مِن ألوانِ الطّيْف , لونٌ تُحِبّهُ .. الأزرق , ربما لأنه يشبه لون البرد فيني * تحدّث عَن مواقِف مُحرِجَة حدَثَت معَك . اذكر اني صغيرة ووقع علي دولاب التلفاز والفيديو .. وأمي تحمله عني , وأنا أقول : إن كاني منكسرة موب رايحة بكرا للمدرسة .. يحرجني أن أمي تعيد وتكرر فيه بالمجالس * أخْبِرْنَا عَن شخصِيَّتِك فِيما إذاكُنتَ اجتماعِي / انطوِائِي / هادِئ / خجُول / جرئ !؟ على حسب أفضل العزلة وأفتقر للجرأة ـ رغم أني جريئة ـ عندما يوجد سبب لذلك , مع من أعرفه وأحبه وأرتاح إليه أكون تلقائية , لا أفكر فيما أقول ولماذا أقوله تلقائية فقط .. * البِكْرُ يكُونُ مُدللاً دائماً , أمّاالمُتوسِط فهُوَ أكْثَرُ دلالاً مِنَ الأوَّل , وآخِرُ العنقود فهُوَ الدلالُبِعيْنِه ! .. أيُّهُم أنْت !؟ الوسطى و أرفُل بدلال آخر العنقود و أكثر * الفَرَاغُ قد يَقْتلُ الإنسَان فِي مراحِل متَأخِرَة جداً ! .. كَيْفَ تقْضِي أوقَات فرَاغِك بعيد عَن عالمِ الإنتَرْنِت . أقرأ , أرسم , أُنصِت , أتفكّر , أتأمل , أكتب وأمزِّق , أقهوي جدي *العائِلَة هِيَ جسدُكَ ! وأنتَ فِي الجسَدِ رُوح! الوَالِدَينفيها عيناك , والإخوة هُم يداك , والصدِيقُ أخٌ مِن إخوتِكَ لم تَلِدهُ أمّك , الزوجُ نِصْفٌ يُكمِّلُك .. ! والحبيب هُو على الغالب ما تكتُبه دائماً ! فماذايعنِي كُلّ فَرْدٍ منهُم إليك ؟! الأم : تعني لي غيمة محمّلة بالطهر و العطاء فتفيض بهِ علينا دون مقابل هي جنة روحي و بهجة قلبي. الأب : الغائب الحاضر لكني أحبه.. الأخ : من يسندني و يواسيني و يضحكني و يمسح دمعي يعني لي الشيء الكثير.. الأخت : صخب محبب لنفسي لا حرمني الله صحبتها.. الصدِيق : قد يكون مرآتي.. الزوج : واقع سواء أحببته أم كرهته..! الحبيب : أعتقد أنه كما أنا بالنسبة له لاشيء , لايعني لي شيء,كبؤرة تجاهل.. * حدّثْنَا عَن أحلامِكَ الّتِي تُحاوِلُ تحقيقها الآن .. كل شيء لم يعد له قيمة عظمى كما في السابق لا يستهويني شي و لا أطمح لشيء و لا أحلم بشيء , جعلتهم يحلمون بدلاً مني و أحققها لهم بكل طواعية,ربما أكون في هذه اللحظة متشائمة, قد أغيّر رأيي لاحقاً عندما أعود لجادة الصواب.. * ما هِيَ الصِفَة الَّتِي تُطْلَق علَيْكَمِنَ المُقرَّبِينَ غالِبَاً ؟! الطيبة .. * اكتب شيئاً للبُوح , وشيئاً لشهرِ رمضَان , وشيْئاً لأيّ شخصٍ تُحبّه . البوح : من أفرط في إكرامي رغم تواضع عطائي , أحبك..! رمضان : أهلاً بخير الشهور سر إسعادك لي غامض أحبك و إن أنهكت أبي الحبيب * افتقِد شخصاً .. جدتي رحمها الله و أسكنها فسيح جناته,هي من آمنت بأن العناء لن يمس قلوب عانقت الهناء..! ::تنويه :: يُرجَىَ منكُم أحبّتِي عَدَم التصْرِيح بإسم الشخص حينَ معرِفَتِه .. بل اقتِبَاس شيء مِن كِتاباتِه , وهُوَ يُعرِّفُ بـِ نفْسِه , ودِّي نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! ..
ربما، إحذروا الخيبةَ .. والفرار من موسم مؤقت ماحضر إلا ليغيب .. إلى حيث الا وصول أبداً وإنتظار حفنة من حياة لا تفاصيل فيها .. إحذروا الخيبة وأحتمالات لا تؤمنون بها ولن تؤمنوا .. لا شيء أكثر جرحاً مما نحن فيه معلّقين حتى أخر قطرة من قهر .. - شكر يتردد دوما لك يا الطهر I wish I were there,, Neverland |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! ..
من موقد ذلك الإحساس إشتعل هذا السؤال .. كيف لنجمة الفجر أن تبكي !!؟؟ عند تثاؤب الغسق يسري في الكون هبوب , يشعل بقايا رماد ليحمر ذلك الشفق ويصيح فجر لم يزل بعد في المهاد وعندها كيف يكونُ هُو بكاءُ نجمة في رثاءِ ليل ٍ قد هرم ..؟ وكيف يكون ذلك هو وداعها لملامح بسمة مسافرة في سكة عناء و أرق ؟ وانتحرت الأحرف بمشانق الأسطر الأخيرة من روايتي فكيف تريد أن أظلّ أهمس لك !!؟ وابتلعت زوايا الأسقف نور لهفتي فكيف تريد أن أظلّ أضوي كونك لك !!؟ وأظل تطويني المجرات وتظميني التوهجات وأظل أنتحب وبين أذرعة المجهول أنتصب .. وأجر سؤالاً مازال ملتهب كيف هو بكاء تلك النجمة!!؟ و يرحل الجوابُ في قفار تحيلهُ سراباً كأنت ! ......الخ ...... * يلا محاولة لأول مرة يمكن أن تكون هي صاحبة تلك .. |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! .. اقتباس:
, نعم , نعم كل خيبة تقضم من القلب توبة .. ونهاية يجود بها ذاك الشيء المخلوق من شرايين لاعلاقة لها بالنبض .. ليس ربما يا تاج بل يقيناً .. , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! .. اذكر اني صغيرة ووقع علي دولاب التلفاز والفيديو .. وأمي تحمله عني , وأنا أقول : إن كاني منكسرة موب رايحة بكرا للمدرسة .. يحرجني أن أمي تعيد وتكرر فيه بالمجالس انا لو قرأت هذي بس لكان عرفتك بسرعه اجل اذا منكسرة منتي رايحه ههههههههههههههههه سلامات وش تفكرين فيه تحت الدولاب انك ماحليتي الواجب مثلاً هههههههه يافديتك والله تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! .. اقتباس:
, وما أصعب الشعور حين تبقى تفاصيلنا بلا حياة بدونهم .. نتمرغ على مساحات الرضى المالحة .. بداية ًمن ذاك الغياب والشعور بالغربة وصوت الحب يُغني ويبكي .. ونهاية ًبالقدر حيث نسكنه ويسكُنهم بملامح تشبههم حين نحلم فقط ولا نزال نحلم .. سألتكِ بالله يا لؤلؤة أن تخبريني من صاحبة هذا الإحساس الصادق .. اتركيني أقرأها وأتذوق حروفها كل ما اشتهيت الجمال .. سعيدة بكِ حقاً يا غيداء , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|