|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
هُوَ يَكْشِفُ عَن نَفْسِه ! أطْرَحُ هذِهِ الأسْئِلَة , وأطْلُبُ مِن أعْضَاءِ بُوح الإجَابَة علَيْهَا وإرْسَالَهَا لِي على الخَاص , وسَأقُوم بإذن الله بِإدْرَاجِ الإجابَات بِدُونِ إسمِ الكاتِب .. يتبقّى عليكُم أن تقتَبِسُوا بعضَاً مِن أقْرَبِ كِتابَاتِه لِقُلُوبِكُم , "حينَهَا يكْشفُ هُوَ عَن نَفْسِهِ .. عِنْدَ أوّلِ اقتِبَاس صَحِيح " مَن أنَا بِثَوْبٍ أدَبِيّ ! يَجْعَلُنا أقْرَبُ , .. نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
اعْكِس ذَاتَك ! * أكْتُب فِيما لا يقِلّ عَن سَطْر ولا يزِيد عَن ثلاثَةِ أسْطُر فِي : -الحَنِين -السمَاء -الصمت * الأنا , مَزِيجٌ مِن التناقُضَاتِ والبَعْثَرَة , الحُبّ والكرْه , الشَوق والنُفُور , الصدق والكذِب , تحدّث عَن التناقُضات فيك , ماذا تُحِب , وهل تكرهُ شيئاً , إلى مَن تشتَاق , ومِمّن تنفُرُ رُوحُك , متَىَ تكُونُ صادقاً , وهل تكذِب ؟! * هل يُعقَل أن لا يَشْتَاق الإنسَان ؟! .. إلى مَن تشتاق !؟ * أكْتُب شيئاً يجُولُ في خاطِرِك , رغبَة , حاجة , حُلم , أمنية , غاية , اختلاجات , أو حتّى حكمة تُحبّها .. أكتب ما شئت .. * اكتب نفسَكَ بأيّ لهجَةٍ تختارُها .. دعنا نقْرؤكَ بِلَهْجَة مُختلِفَة ! * تحدّث عَن بَلَدِكَ دُونَ أن تذكُرَ اسْمَه .. * اختَر لوناً مِن ألوانِ الطّيْف , لونٌ تُحِبّهُ .. * تحدّث عَن مواقِف مُحرِجَة حدَثَت معَك . * أخْبِرْنَا عَن شخصِيَّتِك فِيما إذا كُنتَ اجتماعِي / انطوِائِي / هادِئ / خجُول / جرئ !؟ * البِكْرُ يكُونُ مُدللاً دائماً , أمّا المُتوسِط فهُوَ أكْثَرُ دلالاً مِنَ الأوَّل , وآخِرُ العنقود فهُوَ الدلالُ بِعيْنِه ! .. أيُّهُم أنْت !؟ * الفَرَاغُ قد يَقْتلُ الإنسَان فِي مراحِل متَأخِرَة جداً ! .. كَيْفَ تقْضِي أوقَات فرَاغِك بعيد عَن عالمِ الإنتَرْنِت . *العائِلَة هِيَ جسدُكَ ! وأنتَ فِي الجسَدِ رُوح ! الوَالِدَين فيها عيناك , والإخوة هُم يداك , والصدِيقُ أخٌ مِن إخوتِكَ لم تَلِدهُ أمّك , الزوجُ نِصْفٌ يُكمِّلُك .. ! والحبيب هُو على الغالب ما تكتُبه دائماً ! فماذا يعنِي كُلّ فَرْدٍ منهُم إليك ؟! الأم : الأب : الأخ : الأخت : الصدِيق : الزوج : الحبيب : * الحُلمُ والطُمُوح طرِيقٌ للإرتِقَاء متَىَ ما سعَيْنَا إلَيْه , حدّثنا عن أحلامِكَ الّتِي حقّقْتها ولمسْتها واقِعاً .. * حدّثْنَا عَن أحلامِكَ الّتِي تُحاوِلُ تحقيقها الآن .. * ما هِيَ الصِفَة الَّتِي تُطْلَق علَيْكَ مِنَ المُقرَّبِينَ غالِبَاً ؟! * أيّ الأقْسَام تُفضِّل فِي بُوووح , ولِمَ ؟! * كِتابَتُكَ نْبْضٌ نسْمَعُه , في أيّ الأقْسَامِ تكتُبُ نبضَاتِكَ أكْثَر ؟! * اكتب شيئاً للبُوح , وشيئاً لشهرِ رمضَان , وشيْئاً لأيّ شخصٍ تُحبّه . * افتقِد شخصاً .. :: تنوِيْه :: هذا المَوْضُوع شارَكَتْنِي فِيه رفِيقَةُ رُوحِي | أل هِنْد .. كتَبْنَا التسَاؤُلات معاً .. لها كُلّ الـ وِدّ والتقدِير .. نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
- اقتباس:
إرْسَال الإجابَات مفتُوح بالطَّبْع , وأنْتَظِرُ إجابَاتكُم .. لـِ نَبْدأ , وِدِّي , نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
^_^ * أكْتُب فِيما لا يقِلّ عَن سَطْر ولا يزِيد عَن ثلاثَةِ أسْطُر فِي : -الحَنِين قلبي الذي يخفق كلما مر عطره . أصابعي التي ترتبك إن تحدثوا عنه . و صوتي الذي يتعثر ب إسمه كلما نطق به . -السمَاء تلك الأمنية القديمة بأن أكون هي في يوم . ب ألا أسقط . لأني لا أملك قدمين تخذلاني . مثلها تماما . -الصمت أول ما أتلحف حين الغبن ! وأول ما أكفر به حين يتحدثون عن إيماني ب أشيائي . * الأنا , مَزِيجٌ مِن التناقُضَاتِ والبَعْثَرَة , الحُبّ والكرْه , الشَوق والنُفُور , الصدق والكذِب , تحدّث عَن التناقُضات فيك , ماذا تُحِب , وهل تكرهُ شيئاً , إلى مَن تشتَاق , ومِمّن تنفُرُ رُوحُك , متَىَ تكُونُ صادقاً , وهل تكذِب ؟! أحب مايحرض على الحب . وأكره فقط أن تمر الأيام وأنا أتعثر بذاكرة قديمة . أشتاق لمكة التقية جدا . و لا أنفر إلا من ( الفائحة روائح نفاقهم ) ! أصدق كل حين ، وأكذب ك قميص يوسف . * هل يُعقَل أن لا يَشْتَاق الإنسَان ؟! .. إلى مَن تشتاق !؟ الشوق الحقيقي ، للجنة فقط حيث سألقاه ب إذن ربنا . * أكْتُب شيئاً يجُولُ في خاطِرِك , رغبَة , حاجة , حُلم , أمنية , غاية , اختلاجات , أو حتّى حكمة تُحبّها .. أكتب ما شئت .. س أكتب : أني شمس تشع .. يامن غافلتم نعاسي بلحاف أسود . * اكتب نفسَكَ بأيّ لهجَةٍ تختارُها .. دعنا نقْرؤكَ بِلَهْجَة مُختلِفَة ! أنا زقاق فرح ، يشحتوا فيه غلابا الشوق .. * تحدّث عَن بَلَدِكَ دُونَ أن تذكُرَ اسْمَه .. وطن .. لاينكس له علم * اختَر لوناً مِن ألوانِ الطّيْف , لونٌ تُحِبّهُ .. ولا لون . * تحدّث عَن مواقِف مُحرِجَة حدَثَت معَك . أكثر وأكثر وأكثر مواقفي إحراجا : حين ناديت أب أمي ( جدي الذي أراه نادرا جدا ) ب : ياعم . : | * أخْبِرْنَا عَن شخصِيَّتِك فِيما إذا كُنتَ اجتماعِي / انطوِائِي / هادِئ / خجُول / جرئ !؟ إجتماعية جدا لكن بتحفظ شديد . جريئة جدا . وعنيدة من الدرجة الفاخرة * البِكْرُ يكُونُ مُدللاً دائماً , أمّا المُتوسِط فهُوَ أكْثَرُ دلالاً مِنَ الأوَّل , وآخِرُ العنقود فهُوَ الدلالُ بِعيْنِه ! .. أيُّهُم أنْت !؟ البكر ، والمدللة جدا حين يتعلق الأمر بقرار عائلي نتشاور به * الفَرَاغُ قد يَقْتلُ الإنسَان فِي مراحِل متَأخِرَة جداً ! .. كَيْفَ تقْضِي أوقَات فرَاغِك بعيد عَن عالمِ الإنتَرْنِت . أوقات فراغي قد تعطيني أحيانا أوقات فراغ للإنترنت .. فهي مكتظة غالبا بأبي وقهوتنا أو جدتي أو إخوتي أو كتاب . *العائِلَة هِيَ جسدُكَ ! وأنتَ فِي الجسَدِ رُوح ! الوَالِدَين فيها عيناك , والإخوة هُم يداك , والصدِيقُ أخٌ مِن إخوتِكَ لم تَلِدهُ أمّك , الزوجُ نِصْفٌ يُكمِّلُك .. ! والحبيب هُو على الغالب ما تكتُبه دائماً ! فماذا يعنِي كُلّ فَرْدٍ منهُم إليك ؟! الأم : أوكسجين . الأب : رأس مال . الأخ : سند . الأخت : شخص تثق به دوما / أمان . الصدِيق : يد أتوسدها . الزوج : حيطه . الحبيب : وطن . * الحُلمُ والطُمُوح طرِيقٌ للإرتِقَاء متَىَ ما سعَيْنَا إلَيْه , حدّثنا عن أحلامِكَ الّتِي حقّقْتها ولمسْتها واقِعاً .. أن أصل العشرين وأنا متجاوزة لنصف سنوات دراستي الجامعية . * حدّثْنَا عَن أحلامِكَ الّتِي تُحاوِلُ تحقيقها الآن .. أن أخلد اسم أبي وجدي ولو في ورقة تبهر الناس قبل أن أودع الأرض . * ما هِيَ الصِفَة الَّتِي تُطْلَق علَيْكَ مِنَ المُقرَّبِينَ غالِبَاً ؟! كريمة . عبيطة . عنيدة . فرح . * اكتب شيئاً للبُوح , وشيئاً لشهرِ رمضَان , وشيْئاً لأيّ شخصٍ تُحبّه . بوح : سيظلون أمكنة وتظل وطن رمضان : إملأني يا ألله بأول رحمته وأوسط مغفرته وآخر عتقه من النار . وشم : أزهر بهجة بقربك . * افتقِد شخصاً .. صقر بن محمد . وبشدة :: تنويه :: يُرجَىَ منكُم أحبّتِي عَدَم التصْرِيح بإسم الشخص حينَ معرِفَتِه .. بل اقتِبَاس شيء مِن كِتاباتِه , وهُوَ يُعرِّفُ بـِ نفْسِه , ودِّي نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
ربما !
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: .. مَن أنَا ؟! ..
اعتقد: هُناكَ أناسٌ ، نُحِبُّهُم ذّاكّ الحُبّ المُستَقِر ، ذاكَ الحُبّ الذي يجعَلُنا لانَفقدهم أبدا مع انّنا نفتَقِدهُم دائماً ! أشخَاصٌ لا نُهاتفهم كل يَوم ، بل قد لا نُهاتِفُهم كُلّ عاَم ، لأنّهُم ليسوا أشخاصاً نتلّفتُ كلّ ذِي حينٍ نّتفقّدهُم ،... محاولة رغم صغر سني في بوح الطهر/ لا تكفي كلمة شكراً I wish I were there,, Neverland |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|